No video

سيّدنا الرسول ﷺ بين العبودية والسّيادة - الشيخ محمّد اليعقوبي

  Рет қаралды 10,440

الزاوية البلقائدية

الزاوية البلقائدية

Күн бұрын

الطريقة البلقائديّة الهبريّة
الملتقى الثالث لسلسلة الدروس المحمّدية
ضمن محور
من وحي السنّة الشّريفة
رمضان 1429 -- سبتمبر 2008
● فضيلة الشيخ محمّد اليعقوبي جمهورية سوريا العربية
◦ محدث ومدرس العلوم الشرعية بالجامع الأموي الكبير بدمشق

Пікірлер: 13
@imranmunsif2351
@imranmunsif2351 2 жыл бұрын
O Samad O Samad send prayers, peace and blessings upon our Master Muhammad, the medicine of hearts and their treatment, the soundness of bodies and their cure, the light of vision and it's illumination, the spirit of all spirits and the secret of their endurance.
@mrcapuccino111
@mrcapuccino111 4 жыл бұрын
اللهم إني جئت منك إليك و لا شيئ أعز منك عليك فكن شفيعي لذيك اللهم إن حسناتي من عطائك و سيئاتي من قضائك فاجعل ما أعطيت فوق ما قضيت حتى تمحو ذالك بذالك فأنت القائل في كتابك (يمحو الله ما يشاء و يثبت وعنده أم الكتاب) عن سيدي أبي الحسن الشاذلي قدس الله روحه❤️
@aminebatoul8533
@aminebatoul8533 2 жыл бұрын
اللهم صل وسلم وبارك وأنعم واكرم على المصطفى سيدنا ونبينا ومولانا محمد الهادي الأمين المبعوث رحمة للعالمين وعلى آله وأصحابه وأزواجه وذريته الأطهار الصالحين في كل وقت وحين جزاكم الله عنا كل خير وفضل وبارك الله لنا فيكم أستاذنا الفاضل وسدد الله خطاكم نحو الخير وفعله ورزقكم الله المولى العلي العظيم من كل الطيبات والبركات والخيرات إلى يوم الدين
@badernabulsi5964
@badernabulsi5964 3 жыл бұрын
الله
@nadima.al-hasani982
@nadima.al-hasani982 6 жыл бұрын
إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً
@mrcapuccino111
@mrcapuccino111 4 жыл бұрын
اللهم لا تحرمنا خير ما عندك لشر ما عندنا و اجعلنا اللهم عباد إحسانك ولا تجعلنا عباد إمتحانك وصل اللهم و سلم على من أشرقت به الأنوار و آله الأطهار و صحبه الأبرار و من تبعهم بإحسان من أمة الأخيار يا عزيز و يا غفار❤️٠
@mahmoudalghahfier5258
@mahmoudalghahfier5258 9 жыл бұрын
نجاة الأمة في العودة إلى هذا النهج من أهل العلم ، منهج أهل السنة الحق ، ومنهج الصالحين من الأمة المحمدية .
@tajabob
@tajabob 11 жыл бұрын
May Allah bless them all ulamas who participated in drus mohamadia
@mrcapuccino111
@mrcapuccino111 4 жыл бұрын
TKX A LOT DEAR BRO YARE WELCOME
@user-we1yd8lb2y
@user-we1yd8lb2y 2 жыл бұрын
🙌👐🤲🤝👍🟤❔🤚🔴🔵⬜✌🟩💖🗨🚦🧡💛💝❔🎓🪖❔📮📬💼🕯💡📘✌📗👉☝🚦👉٣🕯🕌🌄🎓📙🕯لنورهما👑✏📙🌅⚖🪜🏹🌴🛡👑لل🌾🧱🕯🕊👑👑🔵👑🗨ألوان✏🧭🤲من☝🌄الله🌅💝🌐👑🔵🕊🌾🌴🌅🌄🕌🔵👑🟢🌤👑⚪🌐🧭🗺ل👑☝هُ🌐
@khaledmohamed6606
@khaledmohamed6606 5 жыл бұрын
وال بيت رسول الله ورثوا عن حضرته هذا المقام.فلابد في كل زمن من يكون واحد من اهل بيته حائز هذا المقام يسمى قطب زمانه
@user-br8wp5zj4k
@user-br8wp5zj4k 4 жыл бұрын
نفى هذا الرجل جهة العلو عن الله تعالى في الدقيقة 16:45 و جوابه ما قاله شيخ الإسلام ابن تيمية في درء تعارض العقل والنقل 7/21 "تابع كلام الرازي في لباب الأربعين عن الجهة والعلو قال الرازي في حجة خصمه: (ولأن الخلق بطباعهم وقلوبهم السليمة يرفعون أيديهم إليها عند التضرع والدعاء) . وأجاب عن ذلك بأن رفع الأيدي إلى السماء معارض لوضع الجبهة على الأرض. الرد عليه من وجوه: الوجه الأول أن يقال: وضع الجبهة على الأرض لم يتضمن قصدهم لأحد في السفل، بل السجود بها يعقل أنه تواضع وخضوع للمسجود له، لا طلب وقصد ممن هو في السفل، بخلاف رفع الأيدي إلى العلو عند الدعاء، فإنهم يقصدون به الطلب ممن هو في العلو. والاستدلال هو بقصدهم القائم بقلوبهم، وما يتبعه من حركات أبدانهم، والداعي يجد من قلبه معنى يطلب العلو، والساجد لا يجد من قلبه معنى يطلب السفل، بل الساجد أيضاً يقصد في دعائه العلو، فقصد العلو عند الدعاء يتناول القائم والقاعد والراكع والساجد. الوجه الثاني أن وضع الجبهة على الأرض يفعله الناس لكل من تواضعوا له من أهل الأرض والسماء، ولهذا يسجد المشركون للأصنام والشمس والقمر سجود عبادة، وقد سجد ليوسف أبواه وإخوته سجود تحية لا عبادة، لكون ذلك كان جائزاً في شرعهم، وأمر الله الملائكة بالسجود لآدم، والسجود لا يختص بمن هو في الأرض، بل لا يكاد يفعل لمن هو في بطنها، بل لمن هو على ظهرها عال عليها، وأما توجيه القلوب والأبصار والأيدي عند الدعاء إلى السماء فيفعلونه إذا كان المدعو في العلو، فإذا دعوا الله فعلوا ذلك، وإن قدر منهم من يدعوا الكواكب ويسألها، أو يدعوا الملائكة، فإنه يفعل ذلك. فعلم أن قصدهم بذلك التوجه إلى جهة المدعو المسؤول، الذي يسألونه ويدعونه، حتى لو قدر أن أحدهم يدعو صنماً أو غيره مما يكون على الأرض لكان توجه قلبه ووجهه وبدنه إلى جهة معبوده الذي يسأله ويدعوه، كما يفعل النصارى في كنائسهم، فإنهم يوجهون قلوبهم وأبصارهم وأيديهم إلى الصور المصورة في الحيطان، وإن كان قصدهم صاحب الصورة، وكذلك من قصد الموتى في قبورهم، فإنه يوجه قصده وعينه إلى من في القبر، فإذا قدر أن القبر أسفل منه توجه إلى أسفل، وكذلك عابد الصنم إذا كان فوق المكان الذي فيه الصنم، فإنه يوجه قلبه وطرفه إلى أسفل، لكون معبوده هناك. فعلم بذلك أن الخلق متفقون على أن توجيه القلب والعين واليد عند الدعاء إلى جهة المدعو، فلما كانوا يوجهون ذلك إلى جهة السماء عند الله، علم إطباقهم على أن الله في جهة السماء. الوجه الثالث أن الواحد منهم إذا اجتهد في الدعاء حال سجوده يجد قلبه بقصد العلو، مع أن وجهه يلي الأرض، بل كلما ازداد وجهه ذلاً وتواضعاً، ازداد قلبه قصداً للعلو، كما قال تعالى: {واسجد واقترب} [العلق: 19] . وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد» . فعلم أنهم يفرقون بين توجه وجوههم في حال السجود إلى الأرض. وتوجيه القلوب في حال الدعاء إلى من في السماء. والقلوب حال الدعاء لا تقصد إلا العلو، وأما الوجوه والأيدي فيتنوع حالها، تارة تكون في حال السجود إلى جهة الأرض، لكون ذلك غاية الخضوع، وتارة تكون حال القيام مطرقة، لكون ذلك أقرب إلى الخشوع، وتارة تتوجه إلى السماء لتوجه القلب. وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم «أنه نهى عن رفع البصر في الصلاة إلى السماء، وقال لينتهين أقوام عن رفع أبصارهم إلى السماء في الصلاة أو لا ترجع إليهم أبصارهم» . وأما رفع البصر حال الدعاء خارج الصلاة، ففيه نزاع بين العلماء، وإنما نهي عن رفع البصر في الصلاة لأنه ينافي الخشوع المأمور به في الصلاة. قال تعالى: {فتول عنهم يوم يدع الداع إلى شيء نكر * خشعا أبصارهم} [القمر: 6-7] . وقال: {يوم يخرجون من الأجداث سراعا كأنهم إلى نصب يوفضون * خاشعة أبصارهم} [المعارج: 43-44] . وقال: {وتراهم يعرضون عليها خاشعين من الذل ينظرون من طرف خفي} [الشورى: 45] . ورأى عمر رضي الله عنه رجلاً يصلي وهو يلتفت، فقال: لو خشع قلب هذا لخشعت جوارحه. فخشوع القلب يستلزم خشوع البصر وذله، وذلك ينافي رفعه وفي اعتبار هذا في الدعاء نزاع. ولهذا يوجد من يخاطب المعظم عنده لا يرفع بصره إليه. ومعلوم أنه كانت الجهات بالنسبة إلى الله سواء لم نؤمر بهذا. الوجه الرابع أن السجود من باب العبادة والخضوع للمسجود له، كالركوع والطواف بالبيت. وأما السؤل والدعاء ففيه قصد المسؤول المدعو، وتوجيه القلب نحوه، لا سيما عند الضرورة، فإن السائل الداعي يقصد بقلبه جهة المدعو المسؤول بحسب ضرورته واحتياجه إليه. وإذا كان كذلك، كان رفع رأسه وطرفه ويديه إلى جهة، متضمن لقصده إياه في تلك الجهة، بخلاف الساجد فإنه عابد ذليل خاشع، وذلك يقتضي الذل والخضوع، ليس فيه ما يقتضي توجيه الوجه واليد ونحوه، لكن إن كان داعياً وجه قلبه إليه، وهذا حجة من فرق بين رفع البصر في حال الصلاة وحال الدعاء. الوجه الخامس أن يقال: قصد القلوب للمدعو في العلو أمر فطري عقلي اتفقت عليه الأمم من غير مواطأة، وأما السجود فأمر شرعي يفعل طاعة للآمر، كما تستقبل الكعبة حال العبادة طاعة للآمر. وحينئذ فالاحتجاج بما في فطر العباد من قصد من في العلو، وهذا لا معارض له.
Prank vs Prank #shorts
00:28
Mr DegrEE
Рет қаралды 11 МЛН
ISSEI & yellow girl 💛
00:33
ISSEI / いっせい
Рет қаралды 25 МЛН
拉了好大一坨#斗罗大陆#唐三小舞#小丑
00:11
超凡蜘蛛
Рет қаралды 14 МЛН
مُناقشة محاضرة الدكتور محمد بن بريكة رَحِمهُ الله تعالى
1:13:33
كيف تنجح العلاقات مع ياسر الحزيمي | بودكاست فنجان
3:03:09
Prank vs Prank #shorts
00:28
Mr DegrEE
Рет қаралды 11 МЛН