سافر و عـاف المدينة | كرار البيضاني

سافر و عـاف المدينة | كرار البيضاني | ليالي عاشوراء

Рет қаралды 6,776

موكب عشق علي

Күн бұрын

Пікірлер

@mh66.d 5 ай бұрын

‏السَّلام عَلىٰ مَن ضَحَت بِأبنَائِها فِداءً للحُسَين

@user-ali-6s 5 ай бұрын

الحمدلله الذي رزقنا الحضور شكراً مولاي أبا عبدالله

@u.a_o 5 ай бұрын

الحمدُ للهِ الذي رزقنا الحضور

@ياحسنالمجتبى-ف3ك 5 ай бұрын

دخيل مولاي أبا عبدالله الحسين الشهيد العطشان صلوات الله عليه

@aliken6240 5 ай бұрын

منكم المدد ساداتنا يا آل محمد 💔💔

@Bnuo313 5 ай бұрын

حسين وينه... 💔 موفق.

@عبوسيحبيبي-ت4غ 5 ай бұрын

علي يا حسين

@علوشحيدر-ك5ر 5 ай бұрын

يا علي❤❤❤❤

@كاريوكاريو 5 ай бұрын

يا علي

@حسامسعد-د1ض 5 ай бұрын

ياعلي💔

@حسانيالحربي-م1خ 5 ай бұрын

ياعلي

@10sont 5 ай бұрын

ياصاحب زمان متى تعجل بظهورك

@ali29.m 5 ай бұрын

💔

@mnstfa 5 ай бұрын

منو يتفق راح صير ترند👍🏻🤍

@user-abbas_82 5 ай бұрын

الكرامة عندك 🔽🔽

@Kemim-ps5bq 5 ай бұрын

انه وياك

@Kemim-ps5bq 5 ай бұрын

اسوي

@ضامن_الونه_والدمعه888 5 ай бұрын

🔵مسلم افضل اهل بيت الحسين🔵 في تعبير الحسين(ع) في رسالته الى اهل الكوفة: اني قد بعثت اليكم رسولي وثقتي وابن عمي والمفضل عندي 🔹الحسين يقول لاخير العيش بعد مسلم 🔹 عندما سمع مقتل مسلم بن عقيل قال لاخير العيش بعد مسلم 🔷مسلم يقول بصوت حزين وخافت ليس لدي في هذا المصر منزل ولاعشيرة🔷 كانت طوعه تنتظر ولدها بلال خوفاً عليه من الاحداث الرهيبه،ولما راها مسلم بادر اليها فسلم عليها فردت عليه السلام وقالت:ماحاجتك؟ قال:اسقني ماء.. فبادرت المرأه الى دارها وجاءته بالماء فشرب منه،ثم جلس. فأرتابت منه وثالت: الم تشرب الماء؟ بلى اذهب الى اهلك ان مجلسك مجلس الريبه(١) وسكت مسلم وعادت عليه القول وهو ساكت فذعرت منه وقالت سبحان اللهاني لا احل لك الجلوس علر باب داري ولما حرمت عليه الجلوس فقال بصوت خافت حزين النبرات ((ليس لي في هذا المصر منزل ولاعشيرة،فهل لك في اجرٍ ومعروف،ولعلي مكافئك بعد هذا اليوم)) وشعرت المراه بأن الرجل غريب وأنه على شان كبير يستطيع ان يجازيها على معروفها فقالت وماذلك؟ -انا مسلم بن عقيل كذبني القوم وغروني -فدهشت المراه انت المسلم -نعم انا مسلم(٢) ١-التهذيب التهذيب ١ :١٥١ ٢-الكامل في التاريخ ١ :٢٧٢ 🔷مسلم يواسي الحسين وزينب(صلوات الله عليهم كيف يضربونه بالحجار وقذائف النار والغربه🔷 جعل أنذال اهل الكوفه يصعدون فوق بيوتهم ويرمونه بالحجاره وقذائف النار المحاسن والمساوئ١ :٤٣ ومضى يقاتلهم اعنف القتال وأشده،ففروا منهزمين لايلوون على شيء،واعتلوا فوق منازلهم يرمونهم بالحجارة،فانكر عليهم مسلم قائلا((ويلكم ما لكم ترمونني بالحجارة،كما ترومون الكفار،وانا من اهل بيت الابرار ويلكم اماترعون حق رسول الله وذريته..)) السيدةزينب القريشي ٢٤٢ ▪️▪️▪️▪️▪️ 🔷شجاعه مسلم على لسان أعداءه🔷 طلب محمد بن الأشعث من سيده ابن مرجانه ان يمده بالخيل والرجال فلامه الطاغيه وقال سبحان الله،بعثناك الى رجل واحد تأتينا به،فثلم في أصحابك هذه الثلمة العظيمة (الفتوح ٥ :٦٣) وثقل ذلك على الأشعث وقال لابن مرجانه أتظن انك ارسلتني الى بقال من بقالي الكوفه،او الى جرمقاني من جرامقة الحيرة،وانما بعثتني الى اسد ضرغام وسيف حسام في كف بطل همام من ال خير الأنام (الفتوح ٥ :٩٣) 🔷شجاعة مسلم🔷 كان من قوته النادرة يأخذ الرجل بيده ويرمي به فوق البيت المحاسن والمساؤى١ :٤٣ 🔷 صار مسلم روح الله ورحانه وتحيته ورضوانه🔷 ثم ان الحسين(عليه السلام) سار قاصداً لما دعاه الله اليه، فليقه الفرزدق فسلم عليه وقال: يةبن رسول الله كيف تركن ال اهل الكوفه وهم الذين قتلوا ابن عمك مسلم بن عقيل وشيعته؟ قال استعبر الحسين(عليه السلام) باكياً ثم قال((رحم الله مسلماً فلقد صار الى روح الله وريحانه وتحيته ورضوانه، اما انه قد قضى ماعليه وبقي ماعلينا الملهوف على قتل الطفوف ص١٣٤ .. 🔹الرسول يحب ال عقيل🔹 * وفي أمالي الصدوق :قال علي (عليه السلام ) لرسول الله (صلى الله عليه وآله ) :( يا رسول الله إنك لتحب عقيلاً ؟ قال : أي والله إني لأحبه حُبَّين ، حباً له وحباً لحب أبي طالب له ، وإن ولده مقتول - ويقصد بذلك مسلم- في محبة ولدك ، فتدمع عليه عيون المؤمنين ، وتصلي عليه الملائكة المقربون ). ثم بكى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حتى جرت دموعه على صدره ، ثم قال : (إلى الله أشكو ما تلقى عترتي من بعدي) . [الأمالي المجلس ٢٧ الحديث ٣] 🔹اشترك بقتل مسلم النساء والرجال والاطفال🔹 **وقد اشترك في حربه الرجال والنساء والأطفال ؛ فالرجال بالسيوف والرماح والنبال، والنساء بالنارِ في أطنانِ القصب ، تلهب ناراً فترميهِ بها من أعلى السطوح.[مع الحسين في نهضته، ص ١٠٧] 🔹مسلم يجر في الاسواق🔹 ***وأمر ابن زياد بسحب مسلم وهاني بالحبال من أرجلهما في الأسواق وصلبهما بالكناسة منكوسين، وأنفذ الرأسين إلى يزيد ، فنصبهما في درب من دمشق.[مقتل الحسين (ع) للمقرَّم ص ١٦١]