رحمه الله على الاستاذ فريد يجعل امانته و صدقه شفيع ليه و حيا الله أستاذنا احمد منصور ذخر و شرف الصحافه العربيه و ليس المصريه فحسب 😇🥰🥰🥰
@tarigabdoabdrabo49802 жыл бұрын
حلقات رائعة ... فيها توضيح لحقبة وموثرة على الحياة السياسية فى مصر والعالم العربى ... بارك الله فى القائمين على البرنامج وعليكم جميعا ... ربنا يوفقكم ويصلح حال الامة لما فيه خير البلاد والعباد
@سليمانالسيدالشمندي Жыл бұрын
بصراحة الاستاذين فريد واحمد منصور مبدعين وتاريخ مشرف للإخوان في المباديء لكن الحكم يؤخذ بالظن السيء او سوء الظن في الحكم من الحزم
@MahmoudElgamal-tc9ph2 ай бұрын
ياريت الإعلام العربى كله يكون نافعا ومفيدا مثل هذا البرنامج ونظائره
@سِرَاجُالسَّائِرِينَ9 ай бұрын
رحمة الله على الشيخ الاستاذ فريد .
@Salahshehata-nv6it9 ай бұрын
انقلاب يوليو المشؤوم كان انقلاباً أمريكياً ١٠٠٪
@ifthegodwithuswhocanbeagai1002 ай бұрын
كان ديكتاتور ينفذ أجندة أمريكا في التخلص من الإسلام ومازال الظلمه ينفذون اجندتها في اعتقال المسلمين ونشر الرذيله والسفه بين الشعوب المسلمه
@Amar_Alshoga7 ай бұрын
معركة طوفان الأقصى معركة تاريخية اظهرت حقيقة ألعالم وغيرت منطقة العربية والاسلامية 2024/4/24
@MrWAEL8882 жыл бұрын
في عالم التاريخ الاسلامي. لم يحكم التيار الذي يمثل الدين الاسلامي بمفاهيمه الا في عهد الخلافة الراشدة، والتي يستحيل ان تعود لاختلاف الزمن والناس. الوضع الانسب هو تفاهم السلطة السياسية مع الدينية وذلك سينشئ دولة تتماشى مع الواقع. بالنسبة للاخوان حتى يومنا هذا هم تائهين بين التيارين يحاولون جمعها ولن يستطيعو، ولم يعترفو بانهم لن يستطيعو.
@بنتفلسطين-ع8ح4 жыл бұрын
منور استاز احمد منصور
@barkoodaify8 ай бұрын
وعاد عبدالناصر من جديد والإخوان هم هم ، لا يتغيرون ، عسكر اخوان بقاء ثابت
@MahmoudElgamal-tc9ph2 ай бұрын
عبد الناصر كان رجلا غادرا همه الحكم والدنيا مع اناس همهم اعلاء لا الاه الا الله محمد رسول الله فريق لاعهد له ولاصدق ولا امانة وفريق يرجع الى تعاليم الكتاب والسنة ولايمكن التلاقى بينهم
@fgbnsdfg4 ай бұрын
الهضيبي مغرور ، ربما لو احسن التعامل مع عبدالناصر لجنّب مِصر هذه الويلات .
@hannanada95423 жыл бұрын
كما يتضح في الحلقه من مذكرات احد الاخوان كشاهد ان الهضيبي لم يتجاوب مع المحاولات المتكرره من عبد الناصر وزملائه للوصول الي تفاهم لان هدفه الاساسي الذي لم يرضي عنه بديلا هو الوصايه علي الثوره