شاهدوا كلمة الطفلة أسرار نوري ممثلة الجزائر في البرلمان العربي للطفل أمام وزراء الحكومة ونواب المجلس الشعبي الوطني
Пікірлер: 19
@fouadbien23162 жыл бұрын
صوتها يفكرني في زمن طيبين
@mohamedmohamed-tq6fc2 жыл бұрын
الله يبارك
@saidnour77422 жыл бұрын
ربي يحفظك وإن شاء الله الى الامام
@mimoipachika35282 жыл бұрын
جامي سمعنا بيها هادي..!!!كيفاه ؟؟جابوها ولا نتخبوها ولا حطوها؟؟ولا بنت كاش واحد بطاطة خشينة،؟؟تبقى حاير
@moukhtarelhfa91702 жыл бұрын
جيل الغد
@attalahabdelhalim42392 жыл бұрын
المهم و المفيدة من هي هده
@cheikdubai75472 жыл бұрын
يا ويلي هاد طفلة هاد راهي كبيرة
@bigdreams10592 жыл бұрын
باغية نفهن انتو المراركة علاش نلقاوكم في كل الفيديوهات الجزايرية 🙄🙄🙄
@abdelrachid81142 жыл бұрын
تلهاو في رواحكم يا قوم تبع حسبنا الله و نعم الوكيل فيكم يا صهاينه و احفادكم
@khalidalabbaci78882 жыл бұрын
هل هذه طفلة والله تبنلي عندها 24سنة
@koreaaboubakr18752 жыл бұрын
هذي طفلة؟!
@user-go9pz7ir2n2 жыл бұрын
هاقد اتى الصيف وقت الدوخاتي والرعيفو ليس قطرات بل نزيفو وكذلك وقت ذوبان الشحمة وطل علينا من وسطي الحمانو يزير في نفسه كأنه جبلا يريد ان ينفجر با البركانو كيف لنا ان نتعامل مع الشهيلي وهو ينسف علينا كا الشاليمو نسفاتا كبارا ليست با النسفاتي المعتدلة الصغاري بها يحرق الاخضر واليابس تجد الانسان واقفا في مكانه كأنه فزاعة تائها حابسا او جالسا شارد الذهني لا يستطيع ممارسة بعض المهني فلا نمنا الليل طرانكيلو ولا حتى طيرنا معه في نصف النهارو المقيلو طيبنا و تشرشمنا ورؤسنا دخنت والافكارو بلوكات والعقلية اسكنطات ونحن في الظيلو فكيف اذا خرجنا من تحت الاسواري او من الدياري من الجو المعتدلي والظلي الى ظربات الشمسي مباشرة دون مقدمات فمن اخرج رأسه من النافذة يجد نفسه محصورا مقيدا في زاوية دون فائدة والخسارة له هيا القائدة ولهوائه الذي يتنفسه مقيدة والعرق ودرجة الحرارة المرتفعة عليه شاهدة وفي جسمه اشعة الشمسي القوية الحارة با اللفحي وحرق جلده زاهدة وافكاره في عالم اخر من الهترفات والتخيلات رائدة فتصبح حياته كا الاكلتي السامطة فوق المائدة ليسطومته فارغة جائعة وعينه شاردة وهو خائف من بعض التقلبات الماردة التي له ممرميدة مصرهيدة ولمصرانه مشعلة غير مبريدة 😂😂😂🌹🌹🌹🌹💗💗💕💕💕👍✌
@amarouisalah2 жыл бұрын
تتمخرقوا بشعب
@startline96142 жыл бұрын
Tu perd ton temps avec ces loups affamés depuis 62 ils ont partagé le gâteau et rien pour le peuple que des miettes c est vaut rien mais il le payeront devant leur créateur ainsi que leur progéniture inchallah