جزاك الله خيرا فضيلة الدكتور الحاج طيب كريبان وبارك في عمرك والصلاة والسلام على رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين
@عطرالريان-غ7س8 ай бұрын
الله يكثر من الرجال بحالك الله يبارك
@tetouancity928010 ай бұрын
الله اكبر
@ayoubsalhi233 Жыл бұрын
اللهم عوض هده الأخت رجاء من سلا اليتيمة ❤ إن تخلوا عليك الناس كلهم ويبقى معك الله ما فقدت شيء والله ابكيتني يآ أختي حافظك الرحمن وسدد خطاك أيتها الأخت ❤
المشكل ماشي هو انك بنت الخيرية مشكل رجع فالمدارس كلم كايقلبو على نقطة الضعف ويسبوك بها
@mohamedtanger60352 жыл бұрын
Slm
@monciftaza9621 Жыл бұрын
@@mohamedtanger6035 🥰🥰💕💋💋💝✌✌✌
@monciftaza9621 Жыл бұрын
@@mohamedtanger6035 😢😂😂😂😂
@HananNigrou Жыл бұрын
@@mohamedtanger6035ذ٠ي
@fati3186 Жыл бұрын
😊ضض😊ضضض ضضضضضضض٧ 😊@@monciftaza9621
@aichakoutous55472 жыл бұрын
عائشة
@FatiMa-e9f6n10 сағат бұрын
كجوط
@mohamedelghrib3309 Жыл бұрын
³
@elmouakmouhamed82162 ай бұрын
بغت رقم هايف
@fatifatoma21443 жыл бұрын
شللشذ
@ياسينبانون-ر6ك3 жыл бұрын
all
@hamid4457 Жыл бұрын
النهي عن زيارة القبور بالنسبة للنساء كلام فارغ ولا وجود له في كتاب الله الصلاة و زيارة القبور التي نهي الرسول عنها بحق منافقين لم يخرجوا مع المسلمين إلى غزوة تبوك: وَلاَ تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِّنْهُم مَّاتَ أَبَدًا وَلاَ تَقُمْ عَلَىَ قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُواْ وَهُمْ فَاسِقُونَ(84) براءة. فالنهي هنا عن زيارة قبورهم والسلام عليهم. فلا يجوز للرسول زيارة قبورهم كغيرهم من موتى المسلمين والسلام على قبورهم. وليس النهي عن إقامة صلاة الميت على من مات منهم التي نؤديها اليوم، لأنه ليس هناك صلاة للميت في عصر الرسول. ولو تمعنا في طقوس تجيز الميت بين المسلمين اليوم وقارناها مع طقوس تجهيز الميت عند المسيحيين فسنجد هناك تشابهاً كبيراً. فالميت يغسل ويكفن. ثم ينقل للكنيسة ليقوم الكاهن بتلاوة بعض الترانيم ثم ينقل الميت للمقبرة. والمسلمون يقومون بغسل الميت وتكفينه ثم ينقل للمسجد للصلاة عليه ثم يقبر. ولعل الصلاة على الميت عرفها المسلمون بعد الفتوح حيث دخل أهل البلاد المفتوحة وغالبيتهم من المسيحيين إلى الإسلام فتحولوا من نقل الميت للكنيسة وسماع الترانيم إلى الصلاة عليه. وكثيرة هي الطقوس المسيحية التي وجدن طريقها لتراث المسلمين. اللافت هو أن القرآن يقول بزيارة القبور، فالآية (84) من سورة براءة تنهى الرسول من زيارة قبور من مات من المنافقين لأنهم كفروا، وهذا يعني إباحة زيارة قبور غيرهم. وما نشهده الآن أن النساء حرمت كتب التراث عليهن زيارة القبور، تحريماً مبالغ فيه. وهذا التحريم قد يكون عرفه المسلمون أيضاً كتركة مسيحية. فقد كانت النساء في بيزنطة يمنعن من مصاحبة جثمان الميت داخل الكنيسة، ولا يدخل معه إلا الرجال. ولما دخل البيزنطيون الإسلام تم تحريم زيارة القبور على النساء بدل منعهن من الدخول للكنيسة، خاصة أنهن كن يقمن بالندب والعويل ونفش الشعر أثناء دفن الميت في بيزنطة. أما كتاب الله فيخلو من القول بتحريم زيارة القبور للنساء. كما يخلو من منهعهن تأدية الصلوات الخمس في المساجد.