عائشة السيفي: الذين مضوا في الغياب نسونا!

[@محمدالجامودي-ز1ن]

شعر عميق، يخلب الألباب، ويأسر القلوب، ويلهب المشاعر. بوركت. يا أميرة الشعر .

[@khaleddjoudi3144]

انا جات من مبارات بارشلونة الفيس قال المعلق الابيات الاولى من هذا الشعر الرائع ابهرت به فقلت من الذي كتب هذه الابيات الرائعة

[@tvseries9193]

وانا ولله لمين هي القصيدة

[@TheMo7trm]

فعلا والله تذكرت ميسي وتشافي وانيستا وبيب.. دخلت و دورت على الشعر وقرأته كامل.. روعة🙁❤️

[@abdooalajmi1357]

انا سحبت ع المباراة وجيت أدور ع الكلام الشاعري العذب الحزين المؤلم ، المعلق زاد المواجع.

[@salimrashid832]

كلنا كذلك سحبنا على المدرب الجديد والاداء السيء وبحثنا عن الشاعره عائشة

[@ricobh2023]

والله كلنا🤣❤

[@fara7671]

يالله.. أحسنتِ عائشة 🤍

[@saidalharthi3441]

حقا الذين مضوا أوجعونا...شكرا جزيلا حفظك الله..

[@rashxp18]

اوجعتي قلبي وحركتي الحنين المدفون 💔 نحن زوارها المتعبون حنينا

[@user-hassan312]

قصيدة عظيمة شاعرة مبدعة جداً

[@azeemallawy]

يا الله ، رااااائعة شاعرة كبيرة ❤✌👌👍❤❤❤🌷

[@hdhjhydgbnj440]

الله يحفظك ع كلمات المميزه صراح روعه كلمات

[@azofifi]

قصيدة رائعة. أحسنتِ و أبدعتِ.

[@Khaled-h-r7]

لا فظ فووك .. الله الله 🥰 الذين مضو ودعونا بلا صيغةٍ للوداع ولا هيئةً للرحيل .. 😔

[@shabibasiabi5060]

ما شاء الله جميل جدا جدا

[@سلمى-س2غ6ث]

شفت لها لقاء ببرنامج على السحور يوتيوب لطيفة وجميلة من يومها الله يجملكِ ويرضيك

[@kira2at]

🥺🥺🥺

[@قرآنكريم-د9ه]

ايش الفرق بين الذين غابوا والذين مضوا في الغياب ؟

[@talal4878]

ودسُّوا قصائدنَا في رفوفِ الكَلامِ كأنَّا قميصٌ قديمٌ يموتُ ولمْ يخرِجُونَا رائعة يا عائشة كما عهدك جمهورك

[@سلمى-س2غ6ث]

أحس صوت الموسيقى لو كان خافت يكون أفضل (:

[@abubkeralmalik6537]

من اجمل ما سمعت.. موفقه دائما أن شاء الله

[@hamidfakyr9888]

39 ال الس الذين مضوا في الغياب الكبير نشونا تركوا قبلة خلفهم للرياح وللذكريات عيونا أوصدوا خلفهم كل باب يطل على دمنا واستراخوا كأن لا ليال عمينا بها ضحكاً وجنونا الذين مضوا في الغياب.. مضوا في الغياب ولم يتركونا سوى حفر تستعد لتصبح للتائهين الذين مشوا في الطريق يظونا مضوا واسعين على حزننا وتدلوا كقنديل ضوء على شارع هرم لا يسليه إلا حنين الشكارى وأصواتهم حين تؤنس وحشته طرياً ومجونا الذين مضوا ودّعونا بلا صيغة للوداع ولا هيئة للرحيل ولم يك اسم لهم لنناديه: يا ...... لم يلوح لنا أحد ليقول: تراكم غداً في القيامة ... حيث سنشرب انخاب من حسبوا أن جولتهم في الحياة انتهت عندما هزمونا ولم يكتبوا في الظلال الوضايا ولم يتركوا للقبور الخيار لتحضنهم إنما تركوها تعد لهم حفلة نحن زوارها المتعنون حنينا لم يكونوا صغاراً ولم يكبروا ولم يسألوا... كيف صارت تجاعيدهم شجراً نستظل به في الرصيف ولا قمراً للهروب إليه من الأرض حيث تقايضنا بالحياة سخونا الذين مضوا صلبوا حزنهم في السماء ليمطر في كل أرض يباب. رحيلاً حنونا الذين مضوا عبؤوا صوتنا في البنادق حتى تكون الرضاض الذي يتغذى على خوف من أطلقونا و دشوا قصائدنا في رفوف الكلام كانا قميص قديم يموتُ ولم يخرجونا الذين مضوا في الغياب الكبير نشونا الذين مضوا.. أو جعونا ..