Bravo samia w Rabbi m3ak w yonsrek 3ala awled el khab
@moldplastic18615 жыл бұрын
واصلي سيدة عبو...صدقني قلة النساء الأحرار مثلك..شرف المهنة..هؤلاء المحتالين والمتحيلين. هم سبب خراب البلاد..والشاهد .منهم ويتستر عليهم ليستعملهم في الانتخابات القادمة. آخر مصلحتهم الوطن ..سراق..الموانئ. المطارات. يبتزون المسافرين. ويتحججون بالقانون. فعلو القوانين والتشريعات لمصالحهم. ومآربهم الشخصية. ضيقو على البلاد والعباد. بقوانين. منذ الاستعمار...لا يزالون يفعلونها ليسرقو المواطن..
@habibaayari94255 жыл бұрын
Bravo Samia Rabi ma3ak
@raoufhellal5945 жыл бұрын
رغم خطورة ما ورد في هذا الإجتماع الإعلامي الذي بين بالتفصيل أن الدولة هي من يرعى الفساد بإمتياز و يساهم في إرسائه و ترسيخه داخل مفاصل الدولة، و بما أن مكونات هذا الشعب من إعلاميين و منظمات غير حكومية و برلمانيين و غيرهم من صناع الحدث لم يتفاعلوا إيجابيا ولم يحركوا ساكنا لوضع حد و إيقاف هذا التيار الفاسد، بل بالعكس فالكل على قدم و ساق يتهافت و يروج و يسوق لإعادة إنتخاب هؤلاء الفاسدين و المترفين على رأس هرم الدولة. و مثال ذلك أين الإعلاميين الذين يتظاهرون بمحاربة الفساد على غرار مريم بالقاضي، العماري، بوغلاب، ميا القصوري، حمزة البلومي و غيرهم من إعلام العار و طمس للقيم النبيلة و معادات للإسلام. و خلاصة ما يحصل في تونس هو، أن تونس تهافت عليها المفسدون من كل حدب و صوب و أحاطوا بها الفساد من كل جانب حتى أضحت "أم الفساد"، فهي مفسدة تتحكم فيها أجهزة الإستخبارات العالمية لإفساد غيرها من الدول العربية على غرار إجتماع أصدقائهم سوريا أو إغراق ليبيا بالسلاح عن طريق ميناء جرجيس و كذلك البرامج التلفزية المنحطة و اللاأخلاقية كبرنامج "عندي ما نقلك" و "سرك في بئر" و غيرها من البرامج المارقة... و ليس هنالك أمل في شفائها و لم يبقى سوى بترها نهائيا حتى لا تصيب عدواها أشقائها و يتسرب مرضها إلى إخواننا في ليبيا و الجزائر. و من الممكن معرفة الذي سيقوم بعملية البتر و ذلك من خلال تدبر هذه الآية: "وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا" الإسراء (16) فقد تحقق نصها الأول و هو واضح وضوح الشمس و دليل ذلك إنتشار و إستفحال الفساد كما ذكرنا و بقي النصف الثاني. نسأل الله بأن لا يآخذنا بما يفعل السفهاء منا فكل ما أستطيع قوله للشعب هو: "كما تكونوا يولى عليكم" أما الطبقة الحاكمة الحالية فأقول لها: فإن لم تستحي فإفعل ما شئت.