رضي الله عن ساداتنا اصحاب الامام احمد قدس الله سره الشريف وروحه الطاهرة
@Dr.Abdulrahman.Alsalti8 ай бұрын
اللهم آمين
@user-mohamme_ahdal8 ай бұрын
يقول ابن تيمية في كتابه الكتاب: الإيمان المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية الحراني الحنبلي الدمشقي (ت ٧٢٨هـ) المحقق: محمد ناصر الدين الألباني الناشر: المكتب الإسلامي، عمان، الأردن الطبعة: الخامسة، ١٤١٦هـ/١٩٩٦م عدد الصفحات: ٣٧٩ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] تاريخ النشر بالشاملة: ٨ ذو الحجة ١٤٣١ الكتاب له عدة تحقيقات غير تحقيق الالباني ولا ادري لماذا حققه لكن حاول ابن تيمية في هذا الكتاب ان يمارس دور الصوفي او ان يراضي الصوفية وهذا غريب ، ولهذا تكلم عن الاحسان واستدل بحديث جبريل ، مع ان حديث جبريل الظاهر انه حصل بعد حجة الوداع لكون الرسول عدد له اركان الاسلام واركان الايمان وعرف الاحسان ولكن لم يعرف الايمان ولم يعرف الاسلام وهذا موضوع اخر ليس هذا محله مع ان الكتاب كله جمع اقوال ولا يعالج اصل قضية التجهم المنسوبة للجهم ، والكلام عن قول ابن تيمية في كتابه تحت عنوان: ينبغي ان يقدر كلام الله ورسوله قدرهما والنهي عن التأويل فيهما من غير علم مرادهم ، هذا العنوان لم يضعه الالباني ولكن في نسخة اخرى نجد هذا العنوان للنص ادناه و التعليقات والتصحيح بيد جماعة من العلماء باشراف الناشر وعموما العنوان غير مهم وجوده ولكن يعطي ملخص لقول ابن تيمية وهو والمقصود هنا أنه ينبغي للمسلم أن يُقَدِّر قَدْرَ كلام الله ورسوله، بل ليس لأحد أن يحمل كلام أحد من الناس إلا على ما عرف أنه أراده، لا على ما يحتمله ذلك اللفظ في كلام كل أحد، فإن كثيراً من الناس يتأول النصوص المخالفة لقوله؛ يسلك مسلك من يجعل التأويل كأنه ذكر ما يحتمله اللفظ، وقصده به دفع ذلك المحتج عليه بذلك النص وهذا خطأ، بل جميع ما قاله الله ورسوله يجب الإيمان به، فليس لنا أن نؤمن ببعض الكتاب ونكفر ببعض، وليس الاعتناء بمراده في أحد النصين دون الآخر بأولى من العكس، فإذا كان النص الذي وافقه يعتقد أنه اتبع فيه مراد الرسول، فكذلك النص الآخر الذي تأوله، فيكون أصل مقصوده معرفة ما أراده الرسول بكلامه، وهذا هو المقصود بكل ما يجوز من تفسير وتأويل عند من يكون اصطلاحه تغاير معناهما، وأما من يجعلهما بمعنى واحد، كما هو الغالب على اصطلاح المفسرين، فالتأويل عندهم هو التفسير. وأما التأويل في كلام الله ورسوله، فله معنى ثالث غير معناه في اصطلاح المفسرين، وغير معناه في اصطلاح متأخري الفقهاء والأصوليين؛ كما بسط في موضعه. السؤال لكل حشوي كيف يتعامل مع النصوص المختلفة من القرآن الكريم او السنة النبوية ، فانت تثبت هذه الاية : قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ ۖ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ (75) ، وتقول لله يد يخلق بها ويقبض ويبسط وتكفر بالاية التي قال الله فيها انه يخلق بكن فيكون ادم وكل مخلوقاته ولا تنسى ان الاية لحقتها اية المباهلة اي ان انكرت فباهل ربك : إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ ۖ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ (59) الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلَا تَكُن مِّنَ الْمُمْتَرِينَ (60) فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ (61)
@user-mohamme_ahdal8 ай бұрын
@@Dr.Abdulrahman.Alsalti وعجل الله بفرجه الشريف لكم
@sidaliallouche70378 ай бұрын
قوله : بلا حد ولا صفة هي نفسها التي ينقلها العلماء عن الامام احمد بمعناها وهو قوله إستوى كما أخبر لا كما يخطر على قلب بشر رحم الله الامام احمد
@Dr.Abdulrahman.Alsalti8 ай бұрын
اللهم آمين
@hasanab16268 ай бұрын
هل المتحنبلة الموسومون ب:الحنابلة الجدد على عقيدة أئمة الحنابلة ؟! مثال : هذا الإمام ابن بطة العكبري الحنبلي أحد كبار أئمة الحنابلة المتقدمين في كتابه الإبانة الكبري يقرر صراحة في مواضع عديدة : فهم معاني نصوص الصفات ويقرر قيام الأفعال الاختيارية بذات الرب تبارك وتعالى بكل وضوح وهو مع هذا يرفض تأويل نصوص الصفات ولا يقبله بحال قال الإمام ابن بطة رحمه الله : بابُ الإيمانِ بِأنَّ لِلَّهِ عز وجل يَدَيْنِ، وكِلْتا يَدَيْهِ يَمِينانِ (ثم روى الأحاديث عن النبي ﷺ في إثبات اليدين لله عزّ وجل) ثم قال : فَهَذِهِ الأحادِيثُ وما ضاهاها، وما جاءَ فِي مَعْناها فِي كَمالِ الدِّينِ، وتَمامِ السُّنَّةِ: الإيمانُ بِها، والقَبُولُ لَها، وتَلَقِّيها بِتَرْكِ الِاعْتِراضِ عَلَيْها واتِّباعُ آثارِ السَّلَفِ فِي رِوايَتِها بِلا كَيْفٍ ولا لِمَ، فَإنَّ التَّنْقِيبَ والبَحْثَ عَنْ ذَلِكَ يُوقِعُ الشَّكَّ، ويُزِيلُ القَلْبَ عَنْ مُسْتَقَرِّ الإيقانِ، ويُزَحْزِحُهُ عَنْ طُمَأْنِينَةِ الإيمانِ، فَإنَّ كَثِيرًا مِنَ النّاسِ فُتِنُوا بِكَثْرَةِ السُّؤالِ، والتَّنْقِيرِ، والفَحْصِ عَنْ مَعانِي أحادِيثَ، فَلَمْ يَزالُوا بِذَلِكَ، وعَلى ذَلِكَ حَتّى أُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الفِتَنَ والمِحَنَ، فَلَجِجُوا فِي بِحارِ الشَّكِّ، فَصارَ بِهِمْ إلى رَدِّ السُّنَنِ، والتَّكْذِيبِ لِما جاءَ فِي نَصِّ التَّنْزِيلِ، وما صَحَّتْ بِهِ الرِّوايَةُ عَنِ الرَّسُولِ، وقالُوا: لا نَقْبَلُ، ولا يَجُوزُ أنْ نَصِفَ اللَّهَ إلّا بِما قَبِلَهُ المَعْقُولُ، وقالُوا: لا نَقُولُ: إنَّ لِلَّهِ يَدَيْنِ؛ لِأنَّ اليَدَيْنِ لا تَكُونُ إلّا بِالأصابِعِ، وكَفٍّ وساعِدَيْنِ، وراحَةٍ، ومَفاصِلَ، فَفَرُّوا بِزَعْمِهِمْ مِنَ التَّشْبِيهِ، فَفِيهِ وقَعُوا، وإلَيْهِ صارُوا، وكُلُّ ما زَعَمُوا مِن ذَلِكَ فَإنَّما هُوَ مِن صِفاتِ المَخْلُوقِينَ، وتَعالى اللَّهُ عَنْ ذَلِكَ عُلُوًّا كَبِيرًا؛ لِأنَّ يَدا اللَّهِ بِلا كَيْفٍ، وقَدْ أكْذَبَهُمُ اللَّهُ عزّ وجل وأكْذَبَهُمُ الرَّسُولُ، فَأمّا ما رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ، وصِحابَتِهِ، والتّابِعِينَ لَهُمْ بِإحْسانٍ، وأئِمَّةِ الدِّينِ الَّذِينَ جَعَلَ اللَّهُ الكَرِيمُ فِي ذِكْرِهِمْ أُنْسًا لِقُلُوبِ المُؤْمِنِينَ، ورَحْمَةَ لِلْمُسْلِمِينَ، فَقَدْ ذَكَرْنا مِنهُ ما فِي بَعْضِهِ كِفايَةٌ وشِفاءٌ، وأمّا ما نَصَّ عَلَيْهِ الكِتابُ، فَقَوْلُهُ تَعالى: ﴿ما مَنَعَكَ أنْ تَسْجُدَ لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَّ﴾ [ص ٧٥]، وقالَ: ﴿بَلْ يَداهُ مَبْسُوطَتانِ﴾ [المائدة ٦٤]، وقالَ: ﴿والأرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ القِيامَةِ والسَّمَواتُ مَطْوِيّاتٌ بِيَمِينِهِ﴾، ثُمَّ صَدَّقَ ذَلِكَ، وأبانَ مَعْناهُ قَوْلُ النَّبِيِّ ﷺ: «يَدُ اللَّهِ مَلْأى سَحّاءُ لا يُغِيضُها شَيْءٌ» [الإبانة الكبرى ج٧ ص٣٠٠ ← ٣١٣] فانظروا لقول الإمام ابن بطة عن الآيات التي فيها وصف الله تعالى باليدين : ((ثم صدق ذلك وأبان معناه قول النبيﷺ)) فأثبت رحمه الله أن لهذه الآيات معنى أبانه النبي ﷺ فهل هو تيمي يا متحنبلة ؟! وقال الإمام ابن بطة : ألا تَرى أنَّ اللَّهَ عزّ وجل، قَدْ عَلِمَ أعْمالَ العِبادِ قَبْلَ أنْ يَعْمَلُوها، وقَدْ عَلِمَ أنَّكَ تُصَلِّي قَبْلَ أنْ تُصَلِّيَ وأنَّكَ تُجاهِدُ قَبْلَ أنْ تُجاهِدَ، ولَكِنَّهُ لا يَراكَ مُصَلِّيًا حَتّى تُصَلِّيَ ولا عامِلًا حَتّى تَعْمَلَ، وكَذَلِكَ سائِرُ الأعْمالِ. ألا تَرى إلى قَوْلِهِ عزّ وجل: ﴿وقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرى اللَّهُ عَمَلَكُمْ﴾ [التوبة ١٠٥]، وقَوْلِهِ: ﴿واصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإنَّكَ بِأعْيُنِنا﴾ [الطور ٤٨]، ﴿واصْنَعِ الفُلْكَ بِأعْيُنِنا﴾ [هود ٣٧]، ﴿ولِتُصْنَعَ عَلى عَيْنِي﴾ [طه ٣٩]، وقَوْلِهِ: ﴿لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قالُوا﴾ [آل عمران ١٨١]، وقَوْلِهِ: ﴿أمْ يَحْسَبُونَ أنّا لا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ ونَجْواهُمْ بَلى﴾ [الزخرف ٨٠]، ﴿إنّا مَعَكُمْ مُسْتَمِعُونَ﴾ [الشعراء ١٥]، وأشْباهٌ لِهَذا، ونَظائِرُ فِي القُرْآنِ كَثِيرَةٌ كُلُّها تَجْحَدُها الجَهْمِيَّةُ وتَأْبى قَبُولَها [الإبانة الكبرى لابن بطة ج٧ ص٣٢١] فانظروا وتأملوا قوله : ( لكنه لا يراك مصليا حتى تصلي ولا عاملاً حتى تعمل وكذلك سائر الأعمال) وهذا منه إثبات قيام الفعل الاختياري بذات الرب تبارك وتعالى وهو ما يسميه المتحنبلة مخانيث الأشعرية: (حلول الحوادث) وينكرون قيام الفعل الاختياري بذات الله تعالى!! بل ونجد الإمام ابن بطة يصرح أن الله في مكان!!! وهذا ينكره المتحنبلة الجدد
@hasanab16268 ай бұрын
قال رحمه الله : لَكِنّا نَقُولُ: إنَّ رَبَّنا تَعالى فِي أرْفَعِ الأماكِنِ، وأعْلى عِلِّيِّينَ، قَدِ اسْتَوى عَلى عَرْشِهِ فَوْقَ سَماواتِهِ، وعِلْمُهُ مُحِيطٌ بِجَمِيعِ خَلْقِهِ، يَعْلَمُ ما نَأى كَما يَعْلَمُ ما دَنا، ويَعْلَمُ ما بَطَنَ كَما يَعْلَمُ ما ظَهَرَ كَما وصَفَ نَفْسَهُ تَعالى [الإبانة الكبرى لابن بطة ج٧ ص١٤٠] فهل الإمام ابن بطة تيمي أو وهابي مجسم مشبه ؟! ومثله من أئمة الحنابلة المتقدمين كثير جداً وقد قرأنا كتبهم ووقفنا على نصوصهم الصريحة في مثل هذا لكن المتحنبلة الجدد أناس على ضلال وهوى
@user-mohamme_ahdal8 ай бұрын
يقول ابن تيمية في كتابه الكتاب: الإيمان المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية الحراني الحنبلي الدمشقي (ت ٧٢٨هـ) المحقق: محمد ناصر الدين الألباني الناشر: المكتب الإسلامي، عمان، الأردن الطبعة: الخامسة، ١٤١٦هـ/١٩٩٦م عدد الصفحات: ٣٧٩ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] تاريخ النشر بالشاملة: ٨ ذو الحجة ١٤٣١ الكتاب له عدة تحقيقات غير تحقيق الالباني ولا ادري لماذا حققه لكن حاول ابن تيمية في هذا الكتاب ان يمارس دور الصوفي او ان يراضي الصوفية وهذا غريب ، ولهذا تكلم عن الاحسان واستدل بحديث جبريل ، مع ان حديث جبريل الظاهر انه حصل بعد حجة الوداع لكون الرسول عدد له اركان الاسلام واركان الايمان وعرف الاحسان ولكن لم يعرف الايمان ولم يعرف الاسلام وهذا موضوع اخر ليس هذا محله مع ان الكتاب كله جمع اقوال ولا يعالج اصل قضية التجهم المنسوبة للجهم ، والكلام عن قول ابن تيمية في كتابه تحت عنوان: ينبغي ان يقدر كلام الله ورسوله قدرهما والنهي عن التأويل فيهما من غير علم مرادهم ، هذا العنوان لم يضعه الالباني ولكن في نسخة اخرى نجد هذا العنوان للنص ادناه و التعليقات والتصحيح بيد جماعة من العلماء باشراف الناشر وعموما العنوان غير مهم وجوده ولكن يعطي ملخص لقول ابن تيمية وهو والمقصود هنا أنه ينبغي للمسلم أن يُقَدِّر قَدْرَ كلام الله ورسوله، بل ليس لأحد أن يحمل كلام أحد من الناس إلا على ما عرف أنه أراده، لا على ما يحتمله ذلك اللفظ في كلام كل أحد، فإن كثيراً من الناس يتأول النصوص المخالفة لقوله؛ يسلك مسلك من يجعل التأويل كأنه ذكر ما يحتمله اللفظ، وقصده به دفع ذلك المحتج عليه بذلك النص وهذا خطأ، بل جميع ما قاله الله ورسوله يجب الإيمان به، فليس لنا أن نؤمن ببعض الكتاب ونكفر ببعض، وليس الاعتناء بمراده في أحد النصين دون الآخر بأولى من العكس، فإذا كان النص الذي وافقه يعتقد أنه اتبع فيه مراد الرسول، فكذلك النص الآخر الذي تأوله، فيكون أصل مقصوده معرفة ما أراده الرسول بكلامه، وهذا هو المقصود بكل ما يجوز من تفسير وتأويل عند من يكون اصطلاحه تغاير معناهما، وأما من يجعلهما بمعنى واحد، كما هو الغالب على اصطلاح المفسرين، فالتأويل عندهم هو التفسير. وأما التأويل في كلام الله ورسوله، فله معنى ثالث غير معناه في اصطلاح المفسرين، وغير معناه في اصطلاح متأخري الفقهاء والأصوليين؛ كما بسط في موضعه. السؤال لكل حشوي كيف يتعامل مع النصوص المختلفة من القرآن الكريم او السنة النبوية ، فانت تثبت هذه الاية : قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ ۖ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ (75) ، وتقول لله يد يخلق بها ويقبض ويبسط وتكفر بالاية التي قال الله فيها انه يخلق بكن فيكون ادم وكل مخلوقاته ولا تنسى ان الاية لحقتها اية المباهلة اي ان انكرت فباهل ربك : إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ ۖ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ (59) الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلَا تَكُن مِّنَ الْمُمْتَرِينَ (60) فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ (61)
@hasanab16268 ай бұрын
@@user-mohamme_ahdal يا جهمي يا احمق! يا أعجمي! في آيات عامة وفي آيات خاصة!!! الله قال انه خلقنا من ذكر وانثى وعيسى خلقه سبحانه من غير اب! فهل من يثبت انه ليس لعيسى اب يعتبر كافر لانه انكر انه الخلق من ذكر وانثى؟ ما هذه البلاهة! عيسى حاله خاص وادم حاله خاص في ان خلقه الله بيده فيوجد آيات خاصة تخصص العام من كتاب الله! وهذا مبحث كبير في كتاب الله تعلمه الاول ولا تهذي! ونعم لله يد ووجه وساق وقدم وكل ما اثبته سبحانه لنفسه آمنا به وكفرتم به!
@user-mohamme_ahdal8 ай бұрын
يقول ابن تيمية في كتابه الكتاب: الإيمان المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية الحراني الحنبلي الدمشقي (ت ٧٢٨هـ) المحقق: محمد ناصر الدين الألباني الناشر: المكتب الإسلامي، عمان، الأردن الطبعة: الخامسة، ١٤١٦هـ/١٩٩٦م عدد الصفحات: ٣٧٩ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] تاريخ النشر بالشاملة: ٨ ذو الحجة ١٤٣١ الكتاب له عدة تحقيقات غير تحقيق الالباني ولا ادري لماذا حققه لكن حاول ابن تيمية في هذا الكتاب ان يمارس دور الصوفي او ان يراضي الصوفية وهذا غريب ، ولهذا تكلم عن الاحسان واستدل بحديث جبريل ، مع ان حديث جبريل الظاهر انه حصل بعد حجة الوداع لكون الرسول عدد له اركان الاسلام واركان الايمان وعرف الاحسان ولكن لم يعرف الايمان ولم يعرف الاسلام وهذا موضوع اخر ليس هذا محله مع ان الكتاب كله جمع اقوال ولا يعالج اصل قضية التجهم المنسوبة للجهم ، والكلام عن قول ابن تيمية في كتابه تحت عنوان: ينبغي ان يقدر كلام الله ورسوله قدرهما والنهي عن التأويل فيهما من غير علم مرادهم ، هذا العنوان لم يضعه الالباني ولكن في نسخة اخرى نجد هذا العنوان للنص ادناه و التعليقات والتصحيح بيد جماعة من العلماء باشراف الناشر وعموما العنوان غير مهم وجوده ولكن يعطي ملخص لقول ابن تيمية وهو والمقصود هنا أنه ينبغي للمسلم أن يُقَدِّر قَدْرَ كلام الله ورسوله، بل ليس لأحد أن يحمل كلام أحد من الناس إلا على ما عرف أنه أراده، لا على ما يحتمله ذلك اللفظ في كلام كل أحد، فإن كثيراً من الناس يتأول النصوص المخالفة لقوله؛ يسلك مسلك من يجعل التأويل كأنه ذكر ما يحتمله اللفظ، وقصده به دفع ذلك المحتج عليه بذلك النص وهذا خطأ، بل جميع ما قاله الله ورسوله يجب الإيمان به، فليس لنا أن نؤمن ببعض الكتاب ونكفر ببعض، وليس الاعتناء بمراده في أحد النصين دون الآخر بأولى من العكس، فإذا كان النص الذي وافقه يعتقد أنه اتبع فيه مراد الرسول، فكذلك النص الآخر الذي تأوله، فيكون أصل مقصوده معرفة ما أراده الرسول بكلامه، وهذا هو المقصود بكل ما يجوز من تفسير وتأويل عند من يكون اصطلاحه تغاير معناهما، وأما من يجعلهما بمعنى واحد، كما هو الغالب على اصطلاح المفسرين، فالتأويل عندهم هو التفسير. وأما التأويل في كلام الله ورسوله، فله معنى ثالث غير معناه في اصطلاح المفسرين، وغير معناه في اصطلاح متأخري الفقهاء والأصوليين؛ كما بسط في موضعه. السؤال لكل حشوي كيف يتعامل مع النصوص المختلفة من القرآن الكريم او السنة النبوية ، فانت تثبت هذه الاية : قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ ۖ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ (75) ، وتقول لله يد يخلق بها ويقبض ويبسط وتكفر بالاية التي قال الله فيها انه يخلق بكن فيكون ادم وكل مخلوقاته ولا تنسى ان الاية لحقتها اية المباهلة اي ان انكرت فباهل ربك : إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ ۖ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ (59) الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلَا تَكُن مِّنَ الْمُمْتَرِينَ (60) فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ (61)
@saadsadonsa8 ай бұрын
والكلام الذي سمع بحرف وصوت من الله ؟
@Dr.Abdulrahman.Alsalti6 ай бұрын
نعم وفق تقرير الحنابلة وأهل الأثر
@yousefherzallah1184Ай бұрын
لان اي من يدخل هذه الفئة لا يمكن ان يخرج منها فيكون منصف الا من توجه الى الله بالدعاء باخلاص .... والا فسيبقى كما هو وهؤلاء السلفية المعاصرة الوهابية انا لاحظت فيهم ان مشكلة الوهابية هي لوثة عقلية عند معظمهم حتى من تراه منصغا في بعض الامور لكنك لو تابعت بعض مقولاته الاخرى ستجد لوثة السلفية باقية في عقله كما قلت هذه لن تزول الا بالتوجه الى الله ......واستمعوا الى الشيخ محمد عبدالواحد الحنبلي وهو يقول كيف استطاع الخروج من هذه اللوثة كذلك استمعوا الى الشيخ خالد با حميد الانصاري وذلك بعد انتظاره لردودهم عليه من اجل التفاهم ولم يستجيبوا .... فاتجه بعد ذلك الى اسقاط السلفية المعاصرة وقال ان سبب تأخر قيام دولة الاسلام وكذلك تخلف الامة الاسلامية سببها السلفية المعاصرة الوهابية
@imaduddinsayeed73772 ай бұрын
شيخنا كلامنا في صفة العلو، اما يستطيع أن يقول لنا مثلا من يعتقد عقيدة ابن تيمية أننا نقول في صفة اليد والضحك وغيره مع نفي التجسيم نفس ما تقولون في العلو؟ أرى أن هناك مشابهة. أفيدوني بارك الله فيكم.
@Dr.Abdulrahman.Alsalti2 ай бұрын
@@imaduddinsayeed7377 هم لا يثبتونها مع نفي التجسيم بل الحنابلة يفعلون والعلو تفويض نسبة أما إثبات معنى اليد او الضحك اثبات جارحة او انفعال وتفويض بعض كيفياتها
@sjwhatbwtwgq5 ай бұрын
والله غريب لأي درجة من المكابرة وصل الوهابية كل هذه النصوص من الائمة لماذا لا يقبلونها سبحان الله العظيم
@yousefherzallah1184Ай бұрын
انتم السلفية لن تقبلوا الاكلام ابن تيمية حتى لو جاءكم اي صحابي لن تقبلوا كلامه اذا خالف كلام الشيخ ابن تيمية رحمه الله هو عالم كبير لكنه اخطأ في بعض المسائل وخذ مقولتي هذه عن السلفية المعاصرة الوهابية .....خذ هذا الكلام وحاول فهمه بانصاف لان اي من يدخل هذه الفئة لا يمكن ان يخرج منها فيكون منصف الا من توجه الى الله بالدعاء باخلاص .... والا فسيبقى كما هو وهؤلاء السلفية المعاصرة الوهابية انا لاحظت فيهم ان مشكلة الوهابية هي لوثة عقلية عند معظمهم حتى من تراه منصغا في بعض الامور لكنك لو تابعت بعض مقولاته الاخرى ستجد لوثة السلفية باقية في عقله كما قلت هذه لن تزول الا بالتوجه الى الله ......واستمعوا الى الشيخ محمد عبدالواحد الحنبلي وهو يقول كيف استطاع الخروج من هذه اللوثة كذلك استمعوا الى الشيخ خالد با حميد الانصاري وذلك بعد انتظاره لردودهم عليه من اجل التفاهم ولم يستجيبوا .... فاتجه بعد ذلك الى اسقاط السلفية المعاصرة وقال ان سبب تأخر قيام دولة الاسلام وكذلك تخلف الامة الاسلامية سببها السلفية المعاصرة الوهابية
@yousefherzallah1184Ай бұрын
هذا موجه للسلفية المعاصرة الوهابية
@hasanab16268 ай бұрын
هل المتحنبلة الموسومون ب:الحنابلة الجدد على عقيدة أئمة الحنابلة ؟! مثال : هذا الإمام ابن بطة العكبري الحنبلي أحد كبار أئمة الحنابلة المتقدمين في كتابه الإبانة الكبري يقرر صراحة في مواضع عديدة : فهم معاني نصوص الصفات ويقرر قيام الأفعال الاختيارية بذات الرب تبارك وتعالى بكل وضوح وهو مع هذا يرفض تأويل نصوص الصفات ولا يقبله بحال قال الإمام ابن بطة رحمه الله : بابُ الإيمانِ بِأنَّ لِلَّهِ عز وجل يَدَيْنِ، وكِلْتا يَدَيْهِ يَمِينانِ (ثم روى الأحاديث عن النبي ﷺ في إثبات اليدين لله عزّ وجل) ثم قال : فَهَذِهِ الأحادِيثُ وما ضاهاها، وما جاءَ فِي مَعْناها فِي كَمالِ الدِّينِ، وتَمامِ السُّنَّةِ: الإيمانُ بِها، والقَبُولُ لَها، وتَلَقِّيها بِتَرْكِ الِاعْتِراضِ عَلَيْها واتِّباعُ آثارِ السَّلَفِ فِي رِوايَتِها بِلا كَيْفٍ ولا لِمَ، فَإنَّ التَّنْقِيبَ والبَحْثَ عَنْ ذَلِكَ يُوقِعُ الشَّكَّ، ويُزِيلُ القَلْبَ عَنْ مُسْتَقَرِّ الإيقانِ، ويُزَحْزِحُهُ عَنْ طُمَأْنِينَةِ الإيمانِ، فَإنَّ كَثِيرًا مِنَ النّاسِ فُتِنُوا بِكَثْرَةِ السُّؤالِ، والتَّنْقِيرِ، والفَحْصِ عَنْ مَعانِي أحادِيثَ، فَلَمْ يَزالُوا بِذَلِكَ، وعَلى ذَلِكَ حَتّى أُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الفِتَنَ والمِحَنَ، فَلَجِجُوا فِي بِحارِ الشَّكِّ، فَصارَ بِهِمْ إلى رَدِّ السُّنَنِ، والتَّكْذِيبِ لِما جاءَ فِي نَصِّ التَّنْزِيلِ، وما صَحَّتْ بِهِ الرِّوايَةُ عَنِ الرَّسُولِ، وقالُوا: لا نَقْبَلُ، ولا يَجُوزُ أنْ نَصِفَ اللَّهَ إلّا بِما قَبِلَهُ المَعْقُولُ، وقالُوا: لا نَقُولُ: إنَّ لِلَّهِ يَدَيْنِ؛ لِأنَّ اليَدَيْنِ لا تَكُونُ إلّا بِالأصابِعِ، وكَفٍّ وساعِدَيْنِ، وراحَةٍ، ومَفاصِلَ، فَفَرُّوا بِزَعْمِهِمْ مِنَ التَّشْبِيهِ، فَفِيهِ وقَعُوا، وإلَيْهِ صارُوا، وكُلُّ ما زَعَمُوا مِن ذَلِكَ فَإنَّما هُوَ مِن صِفاتِ المَخْلُوقِينَ، وتَعالى اللَّهُ عَنْ ذَلِكَ عُلُوًّا كَبِيرًا؛ لِأنَّ يَدا اللَّهِ بِلا كَيْفٍ، وقَدْ أكْذَبَهُمُ اللَّهُ عزّ وجل وأكْذَبَهُمُ الرَّسُولُ، فَأمّا ما رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ، وصِحابَتِهِ، والتّابِعِينَ لَهُمْ بِإحْسانٍ، وأئِمَّةِ الدِّينِ الَّذِينَ جَعَلَ اللَّهُ الكَرِيمُ فِي ذِكْرِهِمْ أُنْسًا لِقُلُوبِ المُؤْمِنِينَ، ورَحْمَةَ لِلْمُسْلِمِينَ، فَقَدْ ذَكَرْنا مِنهُ ما فِي بَعْضِهِ كِفايَةٌ وشِفاءٌ، وأمّا ما نَصَّ عَلَيْهِ الكِتابُ، فَقَوْلُهُ تَعالى: ﴿ما مَنَعَكَ أنْ تَسْجُدَ لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَّ﴾ [ص ٧٥]، وقالَ: ﴿بَلْ يَداهُ مَبْسُوطَتانِ﴾ [المائدة ٦٤]، وقالَ: ﴿والأرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ القِيامَةِ والسَّمَواتُ مَطْوِيّاتٌ بِيَمِينِهِ﴾، ثُمَّ صَدَّقَ ذَلِكَ، وأبانَ مَعْناهُ قَوْلُ النَّبِيِّ ﷺ: «يَدُ اللَّهِ مَلْأى سَحّاءُ لا يُغِيضُها شَيْءٌ» [الإبانة الكبرى ج٧ ص٣٠٠ ← ٣١٣] فانظروا لقول الإمام ابن بطة عن الآيات التي فيها وصف الله تعالى باليدين : ((ثم صدق ذلك وأبان معناه قول النبيﷺ)) فأثبت رحمه الله أن لهذه الآيات معنى أبانه النبي ﷺ فهل هو تيمي يا متحنبلة ؟! وقال الإمام ابن بطة : ألا تَرى أنَّ اللَّهَ عزّ وجل، قَدْ عَلِمَ أعْمالَ العِبادِ قَبْلَ أنْ يَعْمَلُوها، وقَدْ عَلِمَ أنَّكَ تُصَلِّي قَبْلَ أنْ تُصَلِّيَ وأنَّكَ تُجاهِدُ قَبْلَ أنْ تُجاهِدَ، ولَكِنَّهُ لا يَراكَ مُصَلِّيًا حَتّى تُصَلِّيَ ولا عامِلًا حَتّى تَعْمَلَ، وكَذَلِكَ سائِرُ الأعْمالِ. ألا تَرى إلى قَوْلِهِ عزّ وجل: ﴿وقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرى اللَّهُ عَمَلَكُمْ﴾ [التوبة ١٠٥]، وقَوْلِهِ: ﴿واصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإنَّكَ بِأعْيُنِنا﴾ [الطور ٤٨]، ﴿واصْنَعِ الفُلْكَ بِأعْيُنِنا﴾ [هود ٣٧]، ﴿ولِتُصْنَعَ عَلى عَيْنِي﴾ [طه ٣٩]، وقَوْلِهِ: ﴿لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قالُوا﴾ [آل عمران ١٨١]، وقَوْلِهِ: ﴿أمْ يَحْسَبُونَ أنّا لا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ ونَجْواهُمْ بَلى﴾ [الزخرف ٨٠]، ﴿إنّا مَعَكُمْ مُسْتَمِعُونَ﴾ [الشعراء ١٥]، وأشْباهٌ لِهَذا، ونَظائِرُ فِي القُرْآنِ كَثِيرَةٌ كُلُّها تَجْحَدُها الجَهْمِيَّةُ وتَأْبى قَبُولَها [الإبانة الكبرى لابن بطة ج٧ ص٣٢١] فانظروا وتأملوا قوله : ( لكنه لا يراك مصليا حتى تصلي ولا عاملاً حتى تعمل وكذلك سائر الأعمال) وهذا منه إثبات قيام الفعل الاختياري بذات الرب تبارك وتعالى وهو ما يسميه المتحنبلة مخانيث الأشعرية: (حلول الحوادث) وينكرون قيام الفعل الاختياري بذات الله تعالى!! بل ونجد الإمام ابن بطة يصرح أن الله في مكان!!! وهذا ينكره المتحنبلة الجدد
@hasanab16268 ай бұрын
قال رحمه الله : لَكِنّا نَقُولُ: إنَّ رَبَّنا تَعالى فِي أرْفَعِ الأماكِنِ، وأعْلى عِلِّيِّينَ، قَدِ اسْتَوى عَلى عَرْشِهِ فَوْقَ سَماواتِهِ، وعِلْمُهُ مُحِيطٌ بِجَمِيعِ خَلْقِهِ، يَعْلَمُ ما نَأى كَما يَعْلَمُ ما دَنا، ويَعْلَمُ ما بَطَنَ كَما يَعْلَمُ ما ظَهَرَ كَما وصَفَ نَفْسَهُ تَعالى [الإبانة الكبرى لابن بطة ج٧ ص١٤٠] فهل الإمام ابن بطة تيمي أو وهابي مجسم مشبه ؟! ومثله من أئمة الحنابلة المتقدمين كثير جداً وقد قرأنا كتبهم ووقفنا على نصوصهم الصريحة في مثل هذا لكن المتحنبلة الجدد أناس على ضلال وهوى
@yousefherzallah1184Ай бұрын
السلفية المعاصرة لن يستطيعوا ان يخالفوا ابن تيمية وخذ هذا التعليق لتعرف كيف هم السلفية الماصرة الوهابية ...... لان اي من يدخل هذه الفئة لا يمكن ان يخرج منها فيكون منصف الا من توجه الى الله بالدعاء باخلاص .... والا فسيبقى كما هو وهؤلاء السلفية المعاصرة الوهابية انا لاحظت فيهم ان مشكلة الوهابية هي لوثة عقلية عند معظمهم حتى من تراه منصغا في بعض الامور لكنك لو تابعت بعض مقولاته الاخرى ستجد لوثة السلفية باقية في عقله كما قلت هذه لن تزول الا بالتوجه الى الله ......واستمعوا الى الشيخ محمد عبدالواحد الحنبلي وهو يقول كيف استطاع الخروج من هذه اللوثة كذلك استمعوا الى الشيخ خالد با حميد الانصاري وذلك بعد انتظاره لردودهم عليه من اجل التفاهم ولم يستجيبوا .... فاتجه بعد ذلك الى اسقاط السلفية المعاصرة وقال ان سبب تأخر قيام دولة الاسلام وكذلك تخلف الامة الاسلامية سببها السلفية المعاصرة الوهابية