شعر عربي قصيدة حكم ونصائح للشاعر صالح بن عبد القدّوس

  Рет қаралды 560

أدب وثقافة ، أفكار وخواطر

أدب وثقافة ، أفكار وخواطر

Күн бұрын

Пікірлер: 3
@HammeddaSasi
@HammeddaSasi 2 ай бұрын
اريدها مكتوبه
@أدبوثقافةأفكاروخواطر
@أدبوثقافةأفكاروخواطر 2 ай бұрын
صالح بن عبد القدوس حِكَم و نصائح دَعِ الصِّبا فَلَقَدْ عَدَاكَ زَمَانُهُ وَازْهَدْ فَعُمْركَ مِنْهُ ولَّى الأطْيَبُ ذَهَبَ الشَّبَابُ فَمَا لَهُ مِنْ عَوْدَةٍ وَأَتَى المَشِيبُ فَأَيْنَ مِنْهُ المَهْرَبُ؟ ضَيْفٌ ألَمَّ إلَيْكَ لَمْ تَحْفِلْ بِهِ فَتَرَى لَهُ أَسَفاً وَدَمْعاً يُسْكَبُ فَدَعْ عَنْكَ مَا قَدْ فَاتَ فِي زَمَنِ الصِّبا واذكُرْ ذُنُوبَك وَابْكِهَا يَا مُذْنِبُ واخْشَ مُنَاقَشَةَ الحِسَابِ فَإنَّهُ لابُدَّ يُحْصَى مَا جَنَيْتَ وَيُكْتَبُ لَمْ يَنْسَهُ المَلَكَانِ حِينَ نَسِيتَهُ بَلْ أثْبَتَاهُ وَأَنْتَ لاهٍ تَلعَبُ والرُّوحُ فِيكَ وَدِيعَةٌ أُودِعْتَهَا سَتَرُدُّهَا بِالرَّغْمِ مِنْكَ وَتُسْلَبُ وَغُرُورُ دُنْيَاكَ التِي تَسْعَى لَهَا دَارٌ حَقِيقَتُهَا مَتَاعٌ يَذْهَبُ وَالليلُ فَاعْلَمْ وَالنَّهَارُ كِلاهُمَا أنْفَاسُنَا فِيهَا تُعَدُّ وتُحْسَبُ تَبَّاً لِدَارٍ لا يَدُومُ نَعِيمُهَا وَمَشِيدُهَا عَمَّا قَلِيلٍ يُخْرَبُ فَاسْمَعْ هُدِيتَ نَصَائِحاً أوْلاَكَها بَرٌّ لبيبٌ عَاقِلٌ مُتَأدِّبُ صَحِبَ الزَّمَانَ وَأهْلَهُ مُسْتَبْصِراً وَرَأَى الأُمورَ بمَا تَؤُوبُ وَتَعْقُبُ فَعَلَيْكَ تَقْوَى اللهِ فَالْزَمْهَا تَفُزْ إنَّ التَّقِيَّ هُوَ البَهِيُّ الأهْيَبُ وَاعْمَلْ لِطَاعَتِهِ تَنَلْ مِنْهُ الرِّضَا إنَّ المُطِيعَ لِرَبِّه لمُقرَّبُ وَاقْنَعْ فَفي بَعْضِ القَنَاعَةِ رَاحَةٌ وَاليَأْسُ مِمَّا فَاتَ فَهُوَ المَطْلَبُ وَإذَا طُعِمتَ كُسِيتَ ثَوْبَ مَذَلَّةٍ فَلَقَدْ كُسِي ثَوْبَ المَذلَّةِ أشْعَبُ وَالْقَ عَدُوَّكَ بالتَّحِيَّةِ لا تَكُنْ مِنْهُ زَمَانَكَ خَائِفاً تَتَرَقَّبُ إنَّ الحَقُودَ وَإنْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ فَالْحِقْدُ بَاقٍ فِي الصُّدُورِ مُغَيَّبُ وَإذَا الصَّدِيقُ رَأَيْتَهُ مُتَمَلِّقاً فَهُوَ العَدُوُّ وَحَقُّهُ يُتَجَنَّبُ لا خَيْرَ فِي وُدِّ امرِئٍ مُتَمَلِّقٍ حُلْوِ اللسَانِ وَقَلْبُهُ يَتَلَهَّبُ يَلْقَاكَ يَحْلِفُ أنَّهُ بكَ وَاثِقٌ وإذَا تَوَارَى عَنْكَ فَهْوَ العَقْرَبُ يُعْطِيكَ مِنْ طَرَفِ اللِّسَانِ حَلاوَةً وَيَرُوغُ عَنْكَ كَمَا يَرُوغُ الثَّعْلَبُ وَاخْتَرْ قَرِينَكَ وَاصْطَفِيهِ تَفَاخُراً إنَّ القَرِينَ إلى المُقَارَنِ يُنْسَبُ إنَّ الغَنِيَّ مِنَ الرِّجَالِ مُكَرَّمٌ وَتَرَاهُ يُرْجَى مَا لَدَيْهِ وَيُرْهَبُ ويُبَشُّ بالتَّرْحِيبِ عِنْدَ قُدُومِهِ وَيُقَامُ عِنْدَ سَلامِهِ وَيُقَرَّبُ وَالفَقْرُ شَيْنٌ للرِّجَالِ فَإنَّهُ يُزْرَى بِهِ الشَّهْمُ الأرِيبُ الأنْسَبُ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ للأقَارِبِ كُلِّهِمْ بتَذَلُّلٍ وَاسْمَحْ لَهُمْ إنْ أذْنَبُوا وَدَعِ الكَذُوبَ فَلا يَكُنْ لَكَ صَاحِباً إنَّ الكَذُوبَ لبئْسَ خِلاً يُصْحَبُ وَذَرِ الحَسُودَ وَلَوْ صَفَا لَكَ مَرَّةً أبْعِدْهُ عَنْ رُؤْيَاكَ لا يُسْتَجْلَبُ وَزِنِ الكَلامَ إذا نَطَقْتَ وَلا تَكُنْ ثَرْثَارَةً فِي كُلِّ نَادٍ تَخْطُبُ وَاحْفَظْ لِسَانَكَ وَاحْتَرِزْ مِنْ لَفْظِهِ فَالْمَرْءُ يَسْلَمُ باللِّسَانِ وَيَعْطَبُ والسِّرَ فَاكْتُمْهُ وَلا تَنْطِقْ بِهِ فَهُوَ الأسِيرُ لَدَيْكَ إذْ لا يُنْشَبُ وَاحْرَصْ عَلَى حِفْظِ القُلُوبِ مِنَ الأذَى فَرُجُوعُهَا بَعْدَ التَّنَافُرِ يَصْعُبُ إنَّ القُلُوبَ إذا تَنَافَرَ وُدُّهَا شِبْهُ الزُّجَاجَةِ كَسْرُهَا لا يُشْعَبُ وَكَذَاكَ سِرُّ المَرْءِ إنْ لَمْ يَطْوِهِ نَشَرَتْهُ ألْسِنَةٌ تَزِيدُ وَتَكْذِبُ لا تحْرَصَنْ فَالْحِرْصُ لَيْسَ بزَائِدٍ فِي الرِّزْقِ بَلْ يُشْقِي الحَرِيصَ وَيُتْعِبُ وَيَظَلُّ مَلْهُوفاً يَرُومُ تَحَيُّلاً وَالرِّزْقُ لَيْسَ بِحِيلَةٍ يُسْتَجْلَبُ كَمْ عَاجِزٍ فِي النَّاسِ يُؤْتَى رِزْقَهُ رغْداً ويُحْرَمُ كيِّسٌ ويُخيَّبُ أدِّ الأمَانَةَ وَالخِيَانَةَ فَاجْتَنِبْ وَاعْدِلْ وَلا تَظْلِمْ يَكُنْ لَكَ مَكْسبُ وَإذَا بُلِيتَ بنَكْبَةٍ فَاصْبِرْ لَهَا مَنْ ذَا رَأَيْتَ مُسَلَّماً لا يُنْكَبُ وَإذَا أَصَابَكَ فِي زَمَانِكَ شِدَّةٌ وَأَصَابَكَ الخَطْبُ الكَرِيهُ الأصْعَبُ فادعُ لِرَبِّكَ إنَّهُ أدْنَى لِمَنْ يَدْعُوهُ مِنْ حَبْلِ الوَرِيدِ وَأقْرَبُ كُنْ مَا اسْتَطَعْتَ عَنِ الأنَامِ بِمَعْزِلٍ إنَّ الكَثِيرَ مِنَ الوَرَى لا يُصْحَبُ وَاجْعَلْ جَلِيسَكَ سَيِّداً تَحْظَ بِهِ حَبْراً لَبِيباً عَاقِلاً يَتَأَدَّبُ وَاحْذَرْ مِنَ المَظْلُومِ سَهْماً صَائِباً وَاعْلَمْ بأنَّ دُعَاءَهُ لا يُحْجَبُ وَإذَا رَأَيْتَ الرِّزْقَ ضَاقَ ببَلْدَةٍ وَخَشِيتَ فِيها أنْ يَضِيقَ المَكْسَبُ فَارْحَلْ فَأَرْضُ اللهِ وَاسِعَةُ الفَضَا طُولاً وَعَرْضاً شَرْقُها وَالمَغْرِبُ فَلَقَدْ نَصَحْتُكَ إنْ قَبِلْتَ نَصِيحَتِي فَالنُّصْحُ أغْلَى مَا يُبَاعُ وَيُوهَبُ خُذْهَا إِلَيْكَ قَصِيدَةً مَنْظُومَةً جَاءَتْ كَنَظْمِ الدُّرِّ بَلْ هِيَ أَعْجَبُ حِكَمٌ وَآدَابٌ وَجُلُّ مَوَاعِظٍ أمْثَالُهَا لِذَوِي البَصَائِرِ تُكْتَبُ يَا رَبِّ صَلِّ عَلَى النَّبيِّ وَآلِهِ عَدَدَ الخَلائِقِ حَصْرُها لا يُحْسَبُ
@أدبوثقافةأفكاروخواطر
@أدبوثقافةأفكاروخواطر 2 ай бұрын
صالح بن عبد القدوس حِكَم و نصائح دَعِ الصِّبا فَلَقَدْ عَدَاكَ زَمَانُهُ وَازْهَدْ فَعُمْركَ مِنْهُ ولَّى الأطْيَبُ ذَهَبَ الشَّبَابُ فَمَا لَهُ مِنْ عَوْدَةٍ وَأَتَى المَشِيبُ فَأَيْنَ مِنْهُ المَهْرَبُ؟ ضَيْفٌ ألَمَّ إلَيْكَ لَمْ تَحْفِلْ بِهِ فَتَرَى لَهُ أَسَفاً وَدَمْعاً يُسْكَبُ فَدَعْ عَنْكَ مَا قَدْ فَاتَ فِي زَمَنِ الصِّبا واذكُرْ ذُنُوبَك وَابْكِهَا يَا مُذْنِبُ واخْشَ مُنَاقَشَةَ الحِسَابِ فَإنَّهُ لابُدَّ يُحْصَى مَا جَنَيْتَ وَيُكْتَبُ لَمْ يَنْسَهُ المَلَكَانِ حِينَ نَسِيتَهُ بَلْ أثْبَتَاهُ وَأَنْتَ لاهٍ تَلعَبُ والرُّوحُ فِيكَ وَدِيعَةٌ أُودِعْتَهَا سَتَرُدُّهَا بِالرَّغْمِ مِنْكَ وَتُسْلَبُ وَغُرُورُ دُنْيَاكَ التِي تَسْعَى لَهَا دَارٌ حَقِيقَتُهَا مَتَاعٌ يَذْهَبُ وَالليلُ فَاعْلَمْ وَالنَّهَارُ كِلاهُمَا أنْفَاسُنَا فِيهَا تُعَدُّ وتُحْسَبُ تَبَّاً لِدَارٍ لا يَدُومُ نَعِيمُهَا وَمَشِيدُهَا عَمَّا قَلِيلٍ يُخْرَبُ فَاسْمَعْ هُدِيتَ نَصَائِحاً أوْلاَكَها بَرٌّ لبيبٌ عَاقِلٌ مُتَأدِّبُ صَحِبَ الزَّمَانَ وَأهْلَهُ مُسْتَبْصِراً وَرَأَى الأُمورَ بمَا تَؤُوبُ وَتَعْقُبُ فَعَلَيْكَ تَقْوَى اللهِ فَالْزَمْهَا تَفُزْ إنَّ التَّقِيَّ هُوَ البَهِيُّ الأهْيَبُ وَاعْمَلْ لِطَاعَتِهِ تَنَلْ مِنْهُ الرِّضَا إنَّ المُطِيعَ لِرَبِّه لمُقرَّبُ وَاقْنَعْ فَفي بَعْضِ القَنَاعَةِ رَاحَةٌ وَاليَأْسُ مِمَّا فَاتَ فَهُوَ المَطْلَبُ وَإذَا طُعِمتَ كُسِيتَ ثَوْبَ مَذَلَّةٍ فَلَقَدْ كُسِي ثَوْبَ المَذلَّةِ أشْعَبُ وَالْقَ عَدُوَّكَ بالتَّحِيَّةِ لا تَكُنْ مِنْهُ زَمَانَكَ خَائِفاً تَتَرَقَّبُ إنَّ الحَقُودَ وَإنْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ فَالْحِقْدُ بَاقٍ فِي الصُّدُورِ مُغَيَّبُ وَإذَا الصَّدِيقُ رَأَيْتَهُ مُتَمَلِّقاً فَهُوَ العَدُوُّ وَحَقُّهُ يُتَجَنَّبُ لا خَيْرَ فِي وُدِّ امرِئٍ مُتَمَلِّقٍ حُلْوِ اللسَانِ وَقَلْبُهُ يَتَلَهَّبُ يَلْقَاكَ يَحْلِفُ أنَّهُ بكَ وَاثِقٌ وإذَا تَوَارَى عَنْكَ فَهْوَ العَقْرَبُ يُعْطِيكَ مِنْ طَرَفِ اللِّسَانِ حَلاوَةً وَيَرُوغُ عَنْكَ كَمَا يَرُوغُ الثَّعْلَبُ وَاخْتَرْ قَرِينَكَ وَاصْطَفِيهِ تَفَاخُراً إنَّ القَرِينَ إلى المُقَارَنِ يُنْسَبُ إنَّ الغَنِيَّ مِنَ الرِّجَالِ مُكَرَّمٌ وَتَرَاهُ يُرْجَى مَا لَدَيْهِ وَيُرْهَبُ ويُبَشُّ بالتَّرْحِيبِ عِنْدَ قُدُومِهِ وَيُقَامُ عِنْدَ سَلامِهِ وَيُقَرَّبُ وَالفَقْرُ شَيْنٌ للرِّجَالِ فَإنَّهُ يُزْرَى بِهِ الشَّهْمُ الأرِيبُ الأنْسَبُ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ للأقَارِبِ كُلِّهِمْ بتَذَلُّلٍ وَاسْمَحْ لَهُمْ إنْ أذْنَبُوا وَدَعِ الكَذُوبَ فَلا يَكُنْ لَكَ صَاحِباً إنَّ الكَذُوبَ لبئْسَ خِلاً يُصْحَبُ وَذَرِ الحَسُودَ وَلَوْ صَفَا لَكَ مَرَّةً أبْعِدْهُ عَنْ رُؤْيَاكَ لا يُسْتَجْلَبُ وَزِنِ الكَلامَ إذا نَطَقْتَ وَلا تَكُنْ ثَرْثَارَةً فِي كُلِّ نَادٍ تَخْطُبُ وَاحْفَظْ لِسَانَكَ وَاحْتَرِزْ مِنْ لَفْظِهِ فَالْمَرْءُ يَسْلَمُ باللِّسَانِ وَيَعْطَبُ والسِّرَ فَاكْتُمْهُ وَلا تَنْطِقْ بِهِ فَهُوَ الأسِيرُ لَدَيْكَ إذْ لا يُنْشَبُ وَاحْرَصْ عَلَى حِفْظِ القُلُوبِ مِنَ الأذَى فَرُجُوعُهَا بَعْدَ التَّنَافُرِ يَصْعُبُ إنَّ القُلُوبَ إذا تَنَافَرَ وُدُّهَا شِبْهُ الزُّجَاجَةِ كَسْرُهَا لا يُشْعَبُ وَكَذَاكَ سِرُّ المَرْءِ إنْ لَمْ يَطْوِهِ نَشَرَتْهُ ألْسِنَةٌ تَزِيدُ وَتَكْذِبُ لا تحْرَصَنْ فَالْحِرْصُ لَيْسَ بزَائِدٍ فِي الرِّزْقِ بَلْ يُشْقِي الحَرِيصَ وَيُتْعِبُ وَيَظَلُّ مَلْهُوفاً يَرُومُ تَحَيُّلاً وَالرِّزْقُ لَيْسَ بِحِيلَةٍ يُسْتَجْلَبُ كَمْ عَاجِزٍ فِي النَّاسِ يُؤْتَى رِزْقَهُ رغْداً ويُحْرَمُ كيِّسٌ ويُخيَّبُ أدِّ الأمَانَةَ وَالخِيَانَةَ فَاجْتَنِبْ وَاعْدِلْ وَلا تَظْلِمْ يَكُنْ لَكَ مَكْسبُ وَإذَا بُلِيتَ بنَكْبَةٍ فَاصْبِرْ لَهَا مَنْ ذَا رَأَيْتَ مُسَلَّماً لا يُنْكَبُ وَإذَا أَصَابَكَ فِي زَمَانِكَ شِدَّةٌ وَأَصَابَكَ الخَطْبُ الكَرِيهُ الأصْعَبُ فادعُ لِرَبِّكَ إنَّهُ أدْنَى لِمَنْ يَدْعُوهُ مِنْ حَبْلِ الوَرِيدِ وَأقْرَبُ كُنْ مَا اسْتَطَعْتَ عَنِ الأنَامِ بِمَعْزِلٍ إنَّ الكَثِيرَ مِنَ الوَرَى لا يُصْحَبُ وَاجْعَلْ جَلِيسَكَ سَيِّداً تَحْظَ بِهِ حَبْراً لَبِيباً عَاقِلاً يَتَأَدَّبُ وَاحْذَرْ مِنَ المَظْلُومِ سَهْماً صَائِباً وَاعْلَمْ بأنَّ دُعَاءَهُ لا يُحْجَبُ وَإذَا رَأَيْتَ الرِّزْقَ ضَاقَ ببَلْدَةٍ وَخَشِيتَ فِيها أنْ يَضِيقَ المَكْسَبُ فَارْحَلْ فَأَرْضُ اللهِ وَاسِعَةُ الفَضَا طُولاً وَعَرْضاً شَرْقُها وَالمَغْرِبُ فَلَقَدْ نَصَحْتُكَ إنْ قَبِلْتَ نَصِيحَتِي فَالنُّصْحُ أغْلَى مَا يُبَاعُ وَيُوهَبُ خُذْهَا إِلَيْكَ قَصِيدَةً مَنْظُومَةً جَاءَتْ كَنَظْمِ الدُّرِّ بَلْ هِيَ أَعْجَبُ حِكَمٌ وَآدَابٌ وَجُلُّ مَوَاعِظٍ أمْثَالُهَا لِذَوِي البَصَائِرِ تُكْتَبُ يَا رَبِّ صَلِّ عَلَى النَّبيِّ وَآلِهِ عَدَدَ الخَلائِقِ حَصْرُها لا يُحْسَبُ
قصة مثل عربي إذا عَــزَّ أَخــوكَ فَــهُـــنْ
9:35
أدب وثقافة ، أفكار وخواطر
Рет қаралды 464
مَصارع الشعراء: الحلقة 23 : صالح بن عبد القدوس
7:32
الحوار الجزائرية
Рет қаралды 2,6 М.
Support each other🤝
00:31
ISSEI / いっせい
Рет қаралды 81 МЛН
How to treat Acne💉
00:31
ISSEI / いっせい
Рет қаралды 108 МЛН
Beat Ronaldo, Win $1,000,000
22:45
MrBeast
Рет қаралды 158 МЛН
قصيدة الشاعر العباسي صالح بن عبد القدوس ت 776.. عبدالله نجيب سالم
4:55
فائدة في دقيقة . عبدالله نجيب سالم
Рет қаралды 385
شعر عربي أبو الطيب المتنبي قصيدة على قدر أهل العزم
6:25
أدب وثقافة ، أفكار وخواطر
Рет қаралды 370