Рет қаралды 12,691
سارة طيارة: لهذا لقبوني بـ"الطيارة" وكبرت في واد زم ونمطي زعري وابنتي تفتخر بي
“فبراير.كم” إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر.
تابعونا على:
Official Website | www.Febrayer.com
Facebook | / febrayer
instagram: / febrayer
#بارطاجي_الحقيقة
في الساحة الثقافية المغربية، يظهر تشابك مثير بين الأسماء، يُشكل مدخلًا لاستكشاف عوالم مختلفة من الفن والفكاهة والثقافة الشعبية. تتنوع هذه الأسماء بين الفنانين والشخصيات الثقافية والأعمال الفنية والمفاهيم الثقافية المترابطة. دعونا نسلّط الضوء على بعض هذه الكلمات ونستكشف ما تحمله من معانٍ وروابط ثقافية.
وقالت سارة طيارة في حوار لها مع "فبراير"، إن سبب تسميتها هكذا راجع إلى كونها سابقا اشتغلت كفنانة استعراضية، ودائما ما يشيد الجمهور برقصها .
وأضافت سارة أن فيديو كليب أغنيتها الجديدة "مابان ليا والو"، والتي أشرف على كتابتها وتلحينها سعيد الروماني، كانت فكرتها وصديقتها المقربة، مبرزة أنهما تعاوناتا في طرح الأفكار وحاولاتا تطبيقها على أرض الواقع، وبفضل جديتهما استطعتا إنتاج العمل الذي لقي نجاحا كبيرا.
وقررت سارة الاعتماد في عملها الجديد على النمط الزعري القديم وعلى الالتراث الشعبي القديم، عكس عملها السابق الذي اشتغلت فيه بالإيقاعات العصرية.
وأبرزت الفنانة الشعبية أنها حاولت الاستفادة قدر الإمكان من الفنانين الشعبيين الكبار والذين لهم خبرة في المجال الفني، وحاولت باعتبارها من الجيل الحالي أن تتشبت بالفن الأصلي.
وعن ولوجها ميدان التمثيل أشارت سارة أنها سبق وأن خاضت تجربة في التمثيل، وأنها حاليا تعاني من ضيق الوقت لذلك لم تستطيع أن توازن بين عملها الفني وبين أسرتها ومجال التمثيل.
والغناء الشعبي أصبح ينتعش أكثر وأكثر وأن الجيل الحالي من الفنانين الشباب استطاعوا أن يحملوا مشعل الأغنية الشعبية المغربية، وأن لا خوف على الأغنية الشعبية المغربية.
وعن حياتها الخاصة أكدت سارة أنها تحاول إبعاد ابنتها عن الأضواء وأن ابنتها تفتخر بها وبالعمل الذي تقدمه، مؤكدة أن الشيخة لها مكانة كبيرة في المجتمع، واشتهرت بتقديمها لرسائل نبيلة