❤❤❤😊انا من عشاق نجيب الريحانى لانه يشبة تماما اكثر اصدقائى ودة بالصدفة لاحظتة مثل رمضان الممرض والدكتور عبد المنعم حسان❤❤الله يرحمك كنت ومازالت فى قلبى انت وعلى الكسار❤❤❤❤
@BoryBory-h9d10 ай бұрын
رحمة الله عليك أستاذ نجيب الريحاني ليس كل فنان هو فنان أستاذ نجيب فنان بمعنى الكلمه ❤❤
@mod66252 жыл бұрын
من أروع الافلام المصرية الحقيقة ويوجد مشهد فى الفيلم وقت إذاعة الاذان ومتعة الصمت من الممثلين أثناء إذاعة الاذان غير عادية وخصوصا نجيب الريحاني رغم انه مسيحي لكن المعنى فى التجلى والهدوء والانصات وبجد عبقرى الفن نجيب الريحاني
@francofranco7593 Жыл бұрын
ممكن اسم الفيلم
@AnAn-bl7dk10 ай бұрын
ياقوت
@SayfElddine10 ай бұрын
نجيب الريحاني اسلم
@mikeymelek57810 ай бұрын
غير صحيح 😊@@SayfElddine
@yassermoustafa63819 ай бұрын
لا لم يسلم للاسف@@SayfElddine
@MANSOOR2388710 ай бұрын
بس كانوا أنيقين
@أسدالحق-ض3د2 жыл бұрын
فيلم ياقوت انتاج عام ١٩٣٤
@amr51255 ай бұрын
نجيب كان صغير جدا
@user-ut8iw7gu5l4 ай бұрын
اي صغير كان عمره في الفلم 45 سنه @@amr5125
@mohamedmaged638211 ай бұрын
افلام الأربعينات فيها احترام للقيم والدين واول الستينات ماجت كله راح
@ianrand97376 ай бұрын
دى الثلاثينات مش الاربعينات، والستينات كان اللبس والتعامل فيها محترم جدا. يمكن قصدك فترة السبعينات وقت موضه الميكروجيب واللبس المكشوف وافلام المقاولات.
@هرمونالسعاده5 ай бұрын
@@ianrand9737 دي المخرجه ايناس الدغيدي بتتحسر على الأيام دي ، كانت بتقول لبسمه وهبي في شيخ الحاره ، زمان كنا بنلبس قصير اييه اللي جري للناس 😂😂😂😂 مجنونه ايناس
@user-ut8iw7gu5l4 ай бұрын
@@ianrand9737كان في فرق بين ممثلي الملكية و ممثلي الجمهورية
@محمدابومحمود-د2ت11 ай бұрын
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين انك حميد مجيد
@reyadhawas107411 ай бұрын
ممثل عملاق
@qualityman19652 жыл бұрын
فيلم ياقوت على فكره، فيلم أوله ممل ولكن بعدين بيحلو. طبعا من أيام الثلاثينات والنوعيه متواضعه. بس لما يكون الريحاني فيه لازم الفلم ينشاف.
@sam80ahm539 ай бұрын
اول مره أشوف نجيب الريحاني فالسن دا
@ianrand97379 ай бұрын
ده اصغر سن انت شفته فيه لان دع اقدم فيلم ليه تسجيله موجود.
@ianrand97376 ай бұрын
هو وقتها(سنة 1934) كان اشهر ممثل مسرحى فى مجال الكومديا فى مصر وقدم بالفعل عشرات المسرحيات صنع من خلالها مدرسيته الفنية وقدم للفن عشرات من النجوم الذين اصبحوا ابطالا بعد ذلك منهم مارى منيم وعبد الفتاح القصر وميمى شيب وزوزو شكيب وسراج منير. وقد اتجه للسينما بعد ذلك كنشاط فرعى يستكشف فيه هذا الفن الجديد وينشر من خلاله راسائلة الاجتماعية القيمة . عطاء نجيب الريحانى فى السينما (90 افلام فقط) هو اقل عطكاء فنى قدمه قياسا على تراثة المهول فى المسرح والذى لم يسجل للاسف لان الستجيل التليفزيونى لم يكن قد اخترع بعد. الا ان عدد نادر من مسرحياته سجلت اذاعيا بصوته والباقى منها سجل اذاعيا باصوات الممثلين الذيى خلفوه فى مسرحياته فى فترة الخمسينات بعد وفاته. ثم سجل عدد من مسرحياته بعد ذلك فى الستينات بابطال اخرين قاموا بدوره من بديع خيرى(الابن) كما اعاد فؤاد المهندس تقديم عدد كبير من مسرحيات نجيب الربحانى بنفس النص.
@sherifhamodua81722 жыл бұрын
نجيب الريحاني صغير جدا
@mohammedaljuhani7311 ай бұрын
نهارك سعيد
@mohamedlaid3126 Жыл бұрын
ليه فيلم غزل البنات روعة
@mohamedelshrqawe14672 ай бұрын
اللهم أغفر لهم وارحمهم جميعاً يارب يارب يارب 2024
@mahmoudmahamed56899 ай бұрын
لا أنا مدير والحمد لله بعامل جميع الموظفين بكل احترام واخوه طالما العمل بيتم بكل اخلاص وضمير
المدير ليس بديع خيري. بديع خيري يمثل دور العراف المغربي على المركب اللي بيقرأ الطالع للبطلة الفرنسية.
@amr51255 ай бұрын
ا يا راجل امال انا ابقى مين
@محمودأحمدتوفيقتوفيق10 ай бұрын
ايوة انا موظف ولية مدير والايام دى الى فى الفيلم كنا بنعيش باءقل مرتب مش زيكم جيل غريب
@heshamabdou525910 ай бұрын
مش الجيل الى غريب , الايام ديه هى الى غريبة, لاعارفين نتجوز , ولا عارفين نعمل حاجة من الغلاء , مابنلحقش نوصل لتمن حاجة لان كل حاجة بتغلى كل يوم ومعادش فيه بنت ترضى تصبر عليك , بمجرد ما بتلاقى بديل جاهز بيغدروا والله بنستنى اليوم الى اموت فيه من كتر ماهى ايام تقيلة على القلب
@ianrand97376 ай бұрын
سيدى الفاضل كنتم بتعيشوا باقل مرتب لان الاسعار كانت اقل بالاف المرات من الان بدون ادنة مبالغة. فى فترة الثلاثينات كان سعر الجنيه الذهب يتراوح مابين 95 و98 قرش مصرى. اما الان فسعر الجنيه الذهب لا يقل عن 25 الف جنيه مصرى. اى ان الاسعار تضاعفت منذ الثاثينات 35 الف ضعف. الموظف الصغير بمؤهل متوسط غير جامعى فى اول تعيين له فى فترة الثلاثينات كان مرتبه 6 جنيه مصر. كان يستطكيع ان يشترى اكثر من 6 جنيهات ذهب براتبه الشهرى! اما الات فسته جنيهات ذهب معناها مرتب شهرى 150 الف جنيه. هلى هناك الان خريج جديد او قديم بمؤهل متوسط او عالى يقبض 150 الف جنيه شهريا؟ وكان السكن فى الثاثينات بالايجار وايجار الشقة من خمسة حجرات فى ارقى احياء القاهرة حوالى 2 جنيه شهريا (ما يوزارى 50 الف جنيه اليوم وهو امر يمكن تحمله اذا كان مرتب الخريج الجديد يوازى 150 الف جنيه كما كان الحال ايام الثلاثينات) اليوم مرتب الخريج الجديد لن يزيد عن 10 الاف جنيه واذا كان واسطته كبيره ويعمل فى مكان مرموق جدا قد يصل الى 20 او 30 الف (فى القطاع الخاص طبعا وليس فى الحكومة) ولكن الشقة حجرتين وصاله ثمنها لن يقل عن 4 ملايين جنيه وايجارها لن يقل عن 40 الف جنيه فكيف يسكن الخريج الجديد؟ ناهيط عن ان يأكل ويشرب ، وطبعا حلم الزواج او شراء سيارة امر مستحيل ما لم تتكفل به اسرته.