Рет қаралды 22,438
هندسة عبدالله الشيخ
دموع الشوق حارت ثم سالت من على الخدين
سبايب فقد غالي ماأشوفه غير بحلومي
رحل عني وخلاني بسجن الهم لين الحين
أخفي الآه والحسرات والزفرات وهمومي
سرى بي مركب الذكرى ورماني تايه ن حزين
ذكرت عهودن ماضية بكيت وضاعت علومي
ولمت النفس الا ياعين كفايه لي متى تبكين
ومن زود البكى مجرى الدمع بالخد موسومي
الا واغبني وغشي الا وآه وآهين
تعبت من الجروح النازفة وقلت عزومي
اسولف وأضحك وحزني أشيله من ثمان سنين
ومهما صار راضي بواقعي وراضي بمقسومي