Рет қаралды 79,540
بني عمّي ، أقرب لي من المحزم المليان
لا دار الزمان ،،،،،،،، وكشّر الوقت بأنيابه
هل الفزعة ، اللي تِفرح الظايق البلشان
وهل الضربة اللي تشلع الجمع بأطنابه
-----------------
أدري إني ف آخر الوقت قللت الظهور
غير مايبطي من السيل ،،، ياكود أكبره
ياهجوسي فالمواقيف مانيب امعذور
الـطريق بنسلكه ،،،، والحديد بنصهره
الشعر : فكرة ، ومعنى ، وميراد ، وشعور
صرح مجد ، وصيت عز ، وغناه،ومفخره
ما يساق ،،،،،،،، إلا لربعً على الكايد تثور
بندقً ،،،،،،،،، حطه بيمناك ياتيك اثمره
مرحبا وأثني التراحيب ل وجيه الحضور
عدّ ما وِلّم ،،،،، زهاب المسافر ل سفره
يبو نصار ، أنت لا عِقدت حبال الأمور
نزهمك واتحلّها ،،،،،، من حميّا وانعره
فهد بن غنام ما يلحقه والله القصور
الطويل معربً منسبك بالمفخره
ماني بمستغرب ان شفت فيك من الغرور
فارقً ،،،،،،،،،،، لو كلّنا نسل رجال ومَرَه
جدك اللي يهدي البل وفالعسر امخبور
كل ما قلت " ونعم " لازم اسمه ، تذكره
ذاك والله السيّد ان قامت الدنيا تدور
ايه عبدالله ،،، وفعله مع الناس اشهره
وله عيالً كل منهم على الطاله يجور
أشهد إنّه عقّب عيال والحكي إقصِرَه
عند نصّار الحمايا ،، راع السيف البتور
الفخر حام بسماه وغطس غبّ ابحره
وعند بدر الجود ، والفزعة اللي ماتبور
من كثر فزعاته ومدته ،،،،،،،،،، ما تسبره
وفي محمد مدهل اللي من الوقت امعسور
كنّ فعل الطيب والمجد والنعم اسحره
وفي فهد معدال حق الرجال ان ظاع شور
يجلي الليل العتيم ،،،،،، ان وقف في منبره
لا عتزو في صلب عبلان ،،،،،،،. سلّال النحور
كم صتيمً ،،،،،،، من سبايبهم المجد اهجره
-------------------
من هل الشرفا ليا صاح صيّاح الخطر
ثم غدا للخيل دبكً وللجمع اصطدام
نسهج الحلّه ونكسر ركايزها كسر
لين ما يبقا لها لا ركوز ولا مقام
جمعنا اللي ساق جمع الطرابيش الحمر
في نهارً قامت ابها بني الأخيّل قيام
للعرب سبعة شيوخً ذبحناهم عِبَر
في مصلّخ ترّكت واشهدت فيها الأنام
الفعايل ،،،،،،،،،،، والله إنّا مليناها فخر
كيف لا ، والمجد حنا له أخوال وعمام
مننا اللي خنّز الرمح واستاق العمر
ضربةً من رمح أبالروس لا ثار العسام
ومننا اللي ينطح القوم ما خاف الغدر
سلّ ابن علوش سيفه ولا لِحقَه ملام
ومننا اللي في رفيقه ما دبّر واعتذر
ابن ردهان عدّه فالوغا درع وحزام
وابن ونا فالسجن قال قوله واختصر
الممات ولا البلاسه وذا والله الكلام
ايه حنّا يالخييلات لا شان الدهر
جمرةً من تغلبً قسمنا ذروة سنام