اللهم بارك في هادا الانسان اضنه صادق في الدعوة الي الله نحن نتشرف بكم كمغاربة
@ayoubbrown_10 ай бұрын
والله كلنا كذلك ونحبه في الله، لكن قل {والله حسيبه أو ولا نزكيه على الله}
@IkramHabiba-e2i9 ай бұрын
jazakom lah wahafidakom
@كلثومةفرح10 ай бұрын
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما جزا كم الله خبر
@MohamedAli-wv3xp10 ай бұрын
صل الله عليه وسلم❤❤❤
@IkramHabiba-e2i9 ай бұрын
jazaka laho khayran
@nadasarahatim10 ай бұрын
اللهم صل وسلم على نبينامحمد ❤
@om_safaa198910 ай бұрын
في الصميم. والله محتاجون لاستنهاض الهمم. جزاكم الله خيرا وجزا الله غزة عنا كل خير. فرج الله عنهم ووفقنا لنصرتهم.
@DrissDriss-qx6bf10 ай бұрын
المرأة في كتب التراث ، كتب الكهنوت -صدقوا أن نكأح الرضيعة والإستمتاع بها فيما دون الفرج أنه شريعة - اعتقدوا في أن إرضاع الكبير يحرم الراضع البالغ على مرضعته - تصوروا بأن الله أحل لهم سبي النساء بالحروب ووطئهن فجعلوا من الهمجية شريعة. -سمحوا بمضاجعة الوداع ، فيجامع الرجل زوجته المتوفاة. -قالوا أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجامع زوجاته كلهن دفعة واحدة بغسل واحد بساعة واحدة وكانوا يومئذ تسعة أو إحدى عشر، وأنه كان يباشرهن حال حيضهن من خلف إزار رغم أنف القرآن. - يؤمنون أن النساء أكثر أهل النار، وأنهن حطب جهنم و أنهن حبائل الشيطان، وأن كيدهن عظيم... أما الأم ،فإن الجنة تحت قدميها...!! لنقف هنا للحظات لنتأمل كتب الشريعة الإسلامية، والمعروفة بكتب التراث ولنسأل أنفسنا هل ما يتم ذكره في هذه الكتب هو من باب الحشمة والفضيلة أم يا ترى هو من باب العفة والشرف؟ فهل من الحشمة والفضيلة في الشريعة الإسلامية، أن تقف السبايا والإماء للبيع عاريات الصدور وسط الأسواق - كما كان يحدث أيام دولة الخلافة الإسلامية - كي يعاين الرجال أجسادهن فيتم شراء النساء من أسواق النخاسة الإسلامية واغتصابهن جنسيا كرقيقات؟ ونزيد القارئ علما بهذا "الخلق الرفيع" وتلك "الفضيلة المنشودة" في دولة الخلافة، بأن العلامة العثيمين زاد الأمر إيضاحا فقال في شرحه الممتع على زاد المستقنع : "الأَمَةُ- ولو بالغة - وهي المملوكة، فعورتها من السرة إلى الركبة، فلو صلت الأَمَةُ مكشوفة البدن ما عدا ما بين السرة والركبة، فصلاتها صحيحة، لأنها سترت ما يجب عليها ستره في الصلاة". وأما في باب النظر: فقد ذكر الفقهاء رحمهم الله تعالى أن عورة الأَمَة أيضا ما بين السرة والركبة". وأقر جمهور أهل العلم أن عورة الأمَة ما بين السرة والركبة، كعورة الرجل تماما، واستدلوا على ذلك بحديث عمرو بن شعيب، عن أَبيه، عن جده، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "إِذا زوج أَحدكم خادمه - عبده، أَو أَجيره - فلا ينظر إِلى ما دون السرة، وفوق الركبة". وهذا الأمر البشع والذي يمتهن الإنسانية بأن جعل عورة الأمة "من السرة إلى الركبة"، على خلاف عورة الحرة - جاء في كتب الحديث وأقره الفقهاء وكان يتم تنفيذه عمليا في الخلافة الإسلامية، فعلى سبيل المثال جاء في كتب التراث أن عمر ابن الخطاب كان إذا رأى أَمة مختمرة، ضربها وقال: أتتشبهين بالحرائر؟ وهل من الحشمة والفضيلة أن تقول كتب التراث أن الرسول كان يأمر زوجاته أن يرضعوا رجالا بالغين والمسماة بعملية "إرضاع الكبير"؟. و حديث إرضاع الكبير فى أعلى درجات الصحة وورد فى صحيح البخاري وغيره من كتب تراث أهل السنة! وهل من الحشمة - كما ذكرت كتب الشريعة - أن تقف السيدة عائشة من وراء ستار شفاف لتستحم أمام الرجال لكى تعلمهم عمليا كيف كان الرسول عليه السلام يغتسل بعد الجنابة؟" روى البخاري في صحيحه (1/68)، عن أبي سلمة قال: "دخلت أنا وأخو عائشة على عائشة فسألها أخوها عن غسل النبي (ص) فدعت بإناء نحو من صاع فاغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب". وهل من الفضيلة أن تذكر كتب التراث التالي: "عن أبو محمد الدرامى عن أبى أمامة قال: قال رسول الله ( صلعم ): "ما من أحد يدخله الله الجنة الا زوجه الله اثنتين وسبعين زوجة ما منهن واحدة إلا ولها قُبُل شهي وله ذكر (أى عضو ذكري) لا ينثني". وهل من الأخلاق الحميدة والعفة والفضيلة والشرف أن نقرأ في كتب الشريعة "الغراء" أنه صلى الله عليه وسلم كان يقبل عائشة ويمص لسانها (رواه أبو داود)، ويا ترى تفسير ابن عباس للآية التالية { إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ } (سورة يس آية 55) بأن "الشغل هو افتضاض الأبكار"- هو دعوة للأخلاق والعفة والفضيلة والخلق الرفيع؟. أليس هذا هو الذي يسيء للنبي صلى الله عليه وسلم. لا أحد يستطيع أن يعدل بين الزوجات والله يأمرنا بأن نعدل بينهن ، اذن ليس هناك تعدد ما دمنا لا نستطيع أن نخضع لامر الله سبحانه وتعالى ، فمن قال أنه يستطيع أن يعدل فهو منافق # يقول د. توفيق حميد/ : لن أنسى وسط هذا السياق حينما كنت عضوا في الجماعة الإسلامية في كلية طب القاهرة في مصر ( 1979- 1980)، حيث لم يكن لنا حديث إلا عن "فجور النساء" والاختلاط بين النساء والرجال في المجتمع، و"التبرج" المتفشي وسط النساء، وعندما كنا نغير الحديث كان معظمه يدور حول مهاجمة من تلبس الشورت أو المايوه البكيني، ومهاجمة الفنانات واتهامهن بإشاعة "الرذيلة" في المجتمع. وكنا نقتلع النصوص الدينية من سياقها ونستخدمها مثل قوله تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} (سورة النور آية 19)، وكنا نلوي معنى الآية لخدمة ودعم مفاهيمنا الدينية المتطرفة، ومفهوم الفاحشة في منظورنا لم يكن الرشوة والظلم والقسوة والعنف بل كانت - وكانت فقط للأسف - هي إظهار المرأة لمفاتنها الجسدية. وكان الحل السحري عندنا لنشر ما أسميناه بالفضيلة والحشمة في المجتمع هو تطبيق الشريعة الإسلامية، لكى نقهر المرأة بكل الوسائل المتاحة حتى لا تكون "فتنة" لنا!، فكانت دعوتنا إلى الحجاب والنقاب وبقاء المرأة في المنزل نابعة من هذا المنطلق الجنسي الذي لا يرى في المرأة إلا أداة للجنس ليس أكثر من ذلك ولا أقل.. شعب بريس- متابعة من المؤكد أنها لن تكون أغرب فتوى، فما زال أمامنا تاريخ طويل من التخلف، لكن الفتوى هذه غريبة بكل المقاييس، فقد ورد في منتدى أصول السنة، أن شابا طلب فتوى حول العمليات الجهادية و قال "سألت الشيخ حمد أبو الدماء القصاب، و قال لي إننا ابتكرنا طريقة جديدة و هو أن توضع في دبرك كبسولات تفجير، و لكي تتدرب على هذه الطريقة الجهادية لا بد أن ترضى أن ينال بك فترة حتى يتسع دبرك. و تكون مؤخرتك قادرة على تحمل عبوة التفجير" المصيبة أن السائل واصل البحث و هو يقول هل يجوز أن أبيح دبري لأحد الإخوة المجاهدين إذا كانت النية صالحة و الهدف هو الجهاد لكي يقوم بتوسيع دبري.؟ فقال الشيخ حمد الله "الأصل في اللواط لا يجوز، الجهاد أولى، فهو سنم الإسلام، و إذا كان سنم الإسلام لا يتحقق إلا باللواط فلا بأس فيه !!! لأن القاعدة الفقهية تقول أن الضروريات تبيح المحظورات. و ما لا يتحقق الواجب إلا به فهو واجب!!! و عليك، بعد أن يناط بك أن تكثر من الاستغفار لله و تأكد يا بني أن الله يبعث المجاهدين يوم القيامة حسب نياتهم و نيتك نصرة الإسلام ..." !
@AminaAmina-zh2wc10 ай бұрын
اللهم انصر الاسلام والمسلمين والمسلمات في كل مكان يآرب العالمييييييييييييييييييييييييين 🤲🤲🤲
@daeilaalkhair413810 ай бұрын
حفظكم الله وبارك فيكم
@yahyarabhi286210 ай бұрын
حفظكم الله ورعاكم شيخنا الفاضل بارك الله فيكم وجزاكم الله خير الجزاء
@BachirTorino10 ай бұрын
لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ❤❤❤❤
@nadanaada664210 ай бұрын
الله انصرك❤ لا اله الا الله وحده لا شريك له لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الضاليمين
@DrissDriss-qx6bf10 ай бұрын
المرأة في كتب التراث ، كتب الكهنوت -صدقوا أن نكأح الرضيعة والإستمتاع بها فيما دون الفرج أنه شريعة - اعتقدوا في أن إرضاع الكبير يحرم الراضع البالغ على مرضعته - تصوروا بأن الله أحل لهم سبي النساء بالحروب ووطئهن فجعلوا من الهمجية شريعة. -سمحوا بمضاجعة الوداع ، فيجامع الرجل زوجته المتوفاة. -قالوا أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجامع زوجاته كلهن دفعة واحدة بغسل واحد بساعة واحدة وكانوا يومئذ تسعة أو إحدى عشر، وأنه كان يباشرهن حال حيضهن من خلف إزار رغم أنف القرآن. - يؤمنون أن النساء أكثر أهل النار، وأنهن حطب جهنم و أنهن حبائل الشيطان، وأن كيدهن عظيم... أما الأم ،فإن الجنة تحت قدميها...!! لنقف هنا للحظات لنتأمل كتب الشريعة الإسلامية، والمعروفة بكتب التراث ولنسأل أنفسنا هل ما يتم ذكره في هذه الكتب هو من باب الحشمة والفضيلة أم يا ترى هو من باب العفة والشرف؟ فهل من الحشمة والفضيلة في الشريعة الإسلامية، أن تقف السبايا والإماء للبيع عاريات الصدور وسط الأسواق - كما كان يحدث أيام دولة الخلافة الإسلامية - كي يعاين الرجال أجسادهن فيتم شراء النساء من أسواق النخاسة الإسلامية واغتصابهن جنسيا كرقيقات؟ ونزيد القارئ علما بهذا "الخلق الرفيع" وتلك "الفضيلة المنشودة" في دولة الخلافة، بأن العلامة العثيمين زاد الأمر إيضاحا فقال في شرحه الممتع على زاد المستقنع : "الأَمَةُ- ولو بالغة - وهي المملوكة، فعورتها من السرة إلى الركبة، فلو صلت الأَمَةُ مكشوفة البدن ما عدا ما بين السرة والركبة، فصلاتها صحيحة، لأنها سترت ما يجب عليها ستره في الصلاة". وأما في باب النظر: فقد ذكر الفقهاء رحمهم الله تعالى أن عورة الأَمَة أيضا ما بين السرة والركبة". وأقر جمهور أهل العلم أن عورة الأمَة ما بين السرة والركبة، كعورة الرجل تماما، واستدلوا على ذلك بحديث عمرو بن شعيب، عن أَبيه، عن جده، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "إِذا زوج أَحدكم خادمه - عبده، أَو أَجيره - فلا ينظر إِلى ما دون السرة، وفوق الركبة". وهذا الأمر البشع والذي يمتهن الإنسانية بأن جعل عورة الأمة "من السرة إلى الركبة"، على خلاف عورة الحرة - جاء في كتب الحديث وأقره الفقهاء وكان يتم تنفيذه عمليا في الخلافة الإسلامية، فعلى سبيل المثال جاء في كتب التراث أن عمر ابن الخطاب كان إذا رأى أَمة مختمرة، ضربها وقال: أتتشبهين بالحرائر؟ وهل من الحشمة والفضيلة أن تقول كتب التراث أن الرسول كان يأمر زوجاته أن يرضعوا رجالا بالغين والمسماة بعملية "إرضاع الكبير"؟. و حديث إرضاع الكبير فى أعلى درجات الصحة وورد فى صحيح البخاري وغيره من كتب تراث أهل السنة! وهل من الحشمة - كما ذكرت كتب الشريعة - أن تقف السيدة عائشة من وراء ستار شفاف لتستحم أمام الرجال لكى تعلمهم عمليا كيف كان الرسول عليه السلام يغتسل بعد الجنابة؟" روى البخاري في صحيحه (1/68)، عن أبي سلمة قال: "دخلت أنا وأخو عائشة على عائشة فسألها أخوها عن غسل النبي (ص) فدعت بإناء نحو من صاع فاغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب". وهل من الفضيلة أن تذكر كتب التراث التالي: "عن أبو محمد الدرامى عن أبى أمامة قال: قال رسول الله ( صلعم ): "ما من أحد يدخله الله الجنة الا زوجه الله اثنتين وسبعين زوجة ما منهن واحدة إلا ولها قُبُل شهي وله ذكر (أى عضو ذكري) لا ينثني". وهل من الأخلاق الحميدة والعفة والفضيلة والشرف أن نقرأ في كتب الشريعة "الغراء" أنه صلى الله عليه وسلم كان يقبل عائشة ويمص لسانها (رواه أبو داود)، ويا ترى تفسير ابن عباس للآية التالية { إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ } (سورة يس آية 55) بأن "الشغل هو افتضاض الأبكار"- هو دعوة للأخلاق والعفة والفضيلة والخلق الرفيع؟. أليس هذا هو الذي يسيء للنبي صلى الله عليه وسلم. لا أحد يستطيع أن يعدل بين الزوجات والله يأمرنا بأن نعدل بينهن ، اذن ليس هناك تعدد ما دمنا لا نستطيع أن نخضع لامر الله سبحانه وتعالى ، فمن قال أنه يستطيع أن يعدل فهو منافق # يقول د. توفيق حميد/ : لن أنسى وسط هذا السياق حينما كنت عضوا في الجماعة الإسلامية في كلية طب القاهرة في مصر ( 1979- 1980)، حيث لم يكن لنا حديث إلا عن "فجور النساء" والاختلاط بين النساء والرجال في المجتمع، و"التبرج" المتفشي وسط النساء، وعندما كنا نغير الحديث كان معظمه يدور حول مهاجمة من تلبس الشورت أو المايوه البكيني، ومهاجمة الفنانات واتهامهن بإشاعة "الرذيلة" في المجتمع. وكنا نقتلع النصوص الدينية من سياقها ونستخدمها مثل قوله تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} (سورة النور آية 19)، وكنا نلوي معنى الآية لخدمة ودعم مفاهيمنا الدينية المتطرفة، ومفهوم الفاحشة في منظورنا لم يكن الرشوة والظلم والقسوة والعنف بل كانت - وكانت فقط للأسف - هي إظهار المرأة لمفاتنها الجسدية. وكان الحل السحري عندنا لنشر ما أسميناه بالفضيلة والحشمة في المجتمع هو تطبيق الشريعة الإسلامية، لكى نقهر المرأة بكل الوسائل المتاحة حتى لا تكون "فتنة" لنا!، فكانت دعوتنا إلى الحجاب والنقاب وبقاء المرأة في المنزل نابعة من هذا المنطلق الجنسي الذي لا يرى في المرأة إلا أداة للجنس ليس أكثر من ذلك ولا أقل.. شعب بريس- متابعة من المؤكد أنها لن تكون أغرب فتوى، فما زال أمامنا تاريخ طويل من التخلف، لكن الفتوى هذه غريبة بكل المقاييس، فقد ورد في منتدى أصول السنة، أن شابا طلب فتوى حول العمليات الجهادية و قال "سألت الشيخ حمد أبو الدماء القصاب، و قال لي إننا ابتكرنا طريقة جديدة و هو أن توضع في دبرك كبسولات تفجير، و لكي تتدرب على هذه الطريقة الجهادية لا بد أن ترضى أن ينال بك فترة حتى يتسع دبرك. و تكون مؤخرتك قادرة على تحمل عبوة التفجير" المصيبة أن السائل واصل البحث و هو يقول هل يجوز أن أبيح دبري لأحد الإخوة المجاهدين إذا كانت النية صالحة و الهدف هو الجهاد لكي يقوم بتوسيع دبري.؟ فقال الشيخ حمد الله "الأصل في اللواط لا يجوز، الجهاد أولى، فهو سنم الإسلام، و إذا كان سنم الإسلام لا يتحقق إلا باللواط فلا بأس فيه !!! لأن القاعدة الفقهية تقول أن الضروريات تبيح المحظورات. و ما لا يتحقق الواجب إلا به فهو واجب!!! و عليك، بعد أن يناط بك أن تكثر من الاستغفار لله و تأكد يا بني أن الله يبعث المجاهدين يوم القيامة حسب نياتهم و نيتك نصرة الإسلام ..." !
@2dd_am10 ай бұрын
جزاكم الله خيرا
@miss-sunshine10 ай бұрын
جزاكم الله خيرا و ثبتنا و اياكم على دينه ، اللهم لا تنسنا ذكرك و لا تجعلنا من الغافلين 🤍
@DrissDriss-qx6bf10 ай бұрын
المرأة في كتب التراث ، كتب الكهنوت -صدقوا أن نكأح الرضيعة والإستمتاع بها فيما دون الفرج أنه شريعة - اعتقدوا في أن إرضاع الكبير يحرم الراضع البالغ على مرضعته - تصوروا بأن الله أحل لهم سبي النساء بالحروب ووطئهن فجعلوا من الهمجية شريعة. -سمحوا بمضاجعة الوداع ، فيجامع الرجل زوجته المتوفاة. -قالوا أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجامع زوجاته كلهن دفعة واحدة بغسل واحد بساعة واحدة وكانوا يومئذ تسعة أو إحدى عشر، وأنه كان يباشرهن حال حيضهن من خلف إزار رغم أنف القرآن. - يؤمنون أن النساء أكثر أهل النار، وأنهن حطب جهنم و أنهن حبائل الشيطان، وأن كيدهن عظيم... أما الأم ،فإن الجنة تحت قدميها...!! لنقف هنا للحظات لنتأمل كتب الشريعة الإسلامية، والمعروفة بكتب التراث ولنسأل أنفسنا هل ما يتم ذكره في هذه الكتب هو من باب الحشمة والفضيلة أم يا ترى هو من باب العفة والشرف؟ فهل من الحشمة والفضيلة في الشريعة الإسلامية، أن تقف السبايا والإماء للبيع عاريات الصدور وسط الأسواق - كما كان يحدث أيام دولة الخلافة الإسلامية - كي يعاين الرجال أجسادهن فيتم شراء النساء من أسواق النخاسة الإسلامية واغتصابهن جنسيا كرقيقات؟ ونزيد القارئ علما بهذا "الخلق الرفيع" وتلك "الفضيلة المنشودة" في دولة الخلافة، بأن العلامة العثيمين زاد الأمر إيضاحا فقال في شرحه الممتع على زاد المستقنع : "الأَمَةُ- ولو بالغة - وهي المملوكة، فعورتها من السرة إلى الركبة، فلو صلت الأَمَةُ مكشوفة البدن ما عدا ما بين السرة والركبة، فصلاتها صحيحة، لأنها سترت ما يجب عليها ستره في الصلاة". وأما في باب النظر: فقد ذكر الفقهاء رحمهم الله تعالى أن عورة الأَمَة أيضا ما بين السرة والركبة". وأقر جمهور أهل العلم أن عورة الأمَة ما بين السرة والركبة، كعورة الرجل تماما، واستدلوا على ذلك بحديث عمرو بن شعيب، عن أَبيه، عن جده، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "إِذا زوج أَحدكم خادمه - عبده، أَو أَجيره - فلا ينظر إِلى ما دون السرة، وفوق الركبة". وهذا الأمر البشع والذي يمتهن الإنسانية بأن جعل عورة الأمة "من السرة إلى الركبة"، على خلاف عورة الحرة - جاء في كتب الحديث وأقره الفقهاء وكان يتم تنفيذه عمليا في الخلافة الإسلامية، فعلى سبيل المثال جاء في كتب التراث أن عمر ابن الخطاب كان إذا رأى أَمة مختمرة، ضربها وقال: أتتشبهين بالحرائر؟ وهل من الحشمة والفضيلة أن تقول كتب التراث أن الرسول كان يأمر زوجاته أن يرضعوا رجالا بالغين والمسماة بعملية "إرضاع الكبير"؟. و حديث إرضاع الكبير فى أعلى درجات الصحة وورد فى صحيح البخاري وغيره من كتب تراث أهل السنة! وهل من الحشمة - كما ذكرت كتب الشريعة - أن تقف السيدة عائشة من وراء ستار شفاف لتستحم أمام الرجال لكى تعلمهم عمليا كيف كان الرسول عليه السلام يغتسل بعد الجنابة؟" روى البخاري في صحيحه (1/68)، عن أبي سلمة قال: "دخلت أنا وأخو عائشة على عائشة فسألها أخوها عن غسل النبي (ص) فدعت بإناء نحو من صاع فاغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب". وهل من الفضيلة أن تذكر كتب التراث التالي: "عن أبو محمد الدرامى عن أبى أمامة قال: قال رسول الله ( صلعم ): "ما من أحد يدخله الله الجنة الا زوجه الله اثنتين وسبعين زوجة ما منهن واحدة إلا ولها قُبُل شهي وله ذكر (أى عضو ذكري) لا ينثني". وهل من الأخلاق الحميدة والعفة والفضيلة والشرف أن نقرأ في كتب الشريعة "الغراء" أنه صلى الله عليه وسلم كان يقبل عائشة ويمص لسانها (رواه أبو داود)، ويا ترى تفسير ابن عباس للآية التالية { إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ } (سورة يس آية 55) بأن "الشغل هو افتضاض الأبكار"- هو دعوة للأخلاق والعفة والفضيلة والخلق الرفيع؟. أليس هذا هو الذي يسيء للنبي صلى الله عليه وسلم. لا أحد يستطيع أن يعدل بين الزوجات والله يأمرنا بأن نعدل بينهن ، اذن ليس هناك تعدد ما دمنا لا نستطيع أن نخضع لامر الله سبحانه وتعالى ، فمن قال أنه يستطيع أن يعدل فهو منافق # يقول د. توفيق حميد/ : لن أنسى وسط هذا السياق حينما كنت عضوا في الجماعة الإسلامية في كلية طب القاهرة في مصر ( 1979- 1980)، حيث لم يكن لنا حديث إلا عن "فجور النساء" والاختلاط بين النساء والرجال في المجتمع، و"التبرج" المتفشي وسط النساء، وعندما كنا نغير الحديث كان معظمه يدور حول مهاجمة من تلبس الشورت أو المايوه البكيني، ومهاجمة الفنانات واتهامهن بإشاعة "الرذيلة" في المجتمع. وكنا نقتلع النصوص الدينية من سياقها ونستخدمها مثل قوله تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} (سورة النور آية 19)، وكنا نلوي معنى الآية لخدمة ودعم مفاهيمنا الدينية المتطرفة، ومفهوم الفاحشة في منظورنا لم يكن الرشوة والظلم والقسوة والعنف بل كانت - وكانت فقط للأسف - هي إظهار المرأة لمفاتنها الجسدية. وكان الحل السحري عندنا لنشر ما أسميناه بالفضيلة والحشمة في المجتمع هو تطبيق الشريعة الإسلامية، لكى نقهر المرأة بكل الوسائل المتاحة حتى لا تكون "فتنة" لنا!، فكانت دعوتنا إلى الحجاب والنقاب وبقاء المرأة في المنزل نابعة من هذا المنطلق الجنسي الذي لا يرى في المرأة إلا أداة للجنس ليس أكثر من ذلك ولا أقل.. شعب بريس- متابعة من المؤكد أنها لن تكون أغرب فتوى، فما زال أمامنا تاريخ طويل من التخلف، لكن الفتوى هذه غريبة بكل المقاييس، فقد ورد في منتدى أصول السنة، أن شابا طلب فتوى حول العمليات الجهادية و قال "سألت الشيخ حمد أبو الدماء القصاب، و قال لي إننا ابتكرنا طريقة جديدة و هو أن توضع في دبرك كبسولات تفجير، و لكي تتدرب على هذه الطريقة الجهادية لا بد أن ترضى أن ينال بك فترة حتى يتسع دبرك. و تكون مؤخرتك قادرة على تحمل عبوة التفجير" المصيبة أن السائل واصل البحث و هو يقول هل يجوز أن أبيح دبري لأحد الإخوة المجاهدين إذا كانت النية صالحة و الهدف هو الجهاد لكي يقوم بتوسيع دبري.؟ فقال الشيخ حمد الله "الأصل في اللواط لا يجوز، الجهاد أولى، فهو سنم الإسلام، و إذا كان سنم الإسلام لا يتحقق إلا باللواط فلا بأس فيه !!! لأن القاعدة الفقهية تقول أن الضروريات تبيح المحظورات. و ما لا يتحقق الواجب إلا به فهو واجب!!! و عليك، بعد أن يناط بك أن تكثر من الاستغفار لله و تأكد يا بني أن الله يبعث المجاهدين يوم القيامة حسب نياتهم و نيتك نصرة الإسلام ..." !
@Oumaim-m4o10 ай бұрын
جزاك الله خيرا على هذا الموضوع الهام
@nadiaelhaouirich174010 ай бұрын
جزاكم الله خيرا يا دكتور نا الفاضل
@M2kJA10 ай бұрын
بارك الله فيكم😊
@كلثومةفرح10 ай бұрын
ماشاء الله لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم الحمد لله
@wearemuslims-953910 ай бұрын
الله يرزقنا بحال هاد تجمعات باش نزكيو نفسية ديالنا جزا الله عنا جميع المشايخ والأساتذ خير الجزاء❤
@lasanteetlabeaute193910 ай бұрын
الله ينصرك عل تكميل تبليغ الحق ضد المنافقين شفارة البلاد وضد الكافرين 🇲🇦🇵🇸☪️☝️
@DrissDriss-qx6bf10 ай бұрын
إن أنت أكرمت الكريم ملكته وإن أنت أكرمت (العميمري،حمزة وحسن بن علي السلفيين الكهنوت) اللئيم تمردا. .. يا لئيم يا كهنوت عودوا الى من حيث هربتم. ما هي دلائل النبوه.... لم يشأ النبي صلى الله عليه وسلم أن تكون بين الناس صحف فيها كلام غير كلام الله، حتى لو كان هذا الكلام هو كلامه شخصياً. جاء في صحيح مسلم، عن أبي سعيد الخدري، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه. وجاء في سنن الترمذي، عن أبي سعيد الخدري أيضاً، أنه قال: استأذنّا النبي في الكتابة فلم يأذن لنا. وينقل أحمد بن حنبل في مسنده عن أبي هريرة أن النبي حين سمع منهم ما يكتبونه غضب وقال: "أكتاب غير كتاب الله؟ امحضوا كتاب الله، وأخلصوه". قال أبو هريرة: فجمعنا ما كتبنا في صعيد واحد، ثم أحرقناه بالنار. تشير أخبار كثيرة منتشرة بين ثنايا كتب التاريخ القديمة إلى أن رفض كتابة الأحاديث استمرّ بعد وفاة النبي، في عهد الخلفاء الراشدين، ما يُضعّف حجة القائلين بأن النبي صلى الله عليه وسلم عاد وسمح بكتابة كلامه من غير القرآن. فقد نهى الخليفة الأول أبو بكر عن كتابة الحديث. روت عائشة، حسبما جاء في "تذكرة الحفاظ" للإمام الذهبي، أن أبا بكر جمع عن النبي صلى الله عليه وسلم خمسمئة حديث، ثم بات ليلته يتقلب، ولما أصبح قال لعائشة: أي بنية هلمي الأحاديث التي عندك فجئته بها فدعا بنار فحرقها فقلت: لم أحرقتها؟ قال: خشيت أن أموت وهي عندي فيكون فيها أحاديث عن رجل قد ائتمنته ووثقت ولم يكن كما حدثني فأكون قد نقلت ذاك. كان عمر بن الخطاب أشد رفضاً من أبي بكر لرواية الأحاديث وتناقُلها على ألسنة الناس. جاء في تقييد العلم للخطيب أن ابن الخطاب أراد أن يكتب السنن، فاستشار فيها أصحاب رسول الله، فأشار عليه عامتهم بذلك، وبعد شهر قال: إذا أناس من أهل الكتاب قبلكم قد كتبوا مع كتاب الله كتباً فأكبوا عليها وتركوا كتاب الله، وإني والله لا ألبس كتاب الله بشيء أبداً. وترك كتابة السنن. لم يكتفِ عمر بما اهتدى إليه من عدم كتابة السنن، بل أحرق الكتب التي جُمعت فيها الأحاديث. جاء في "تقييد العلم" للخطيب أن عمر بن الخطاب، بلغه أنه قد ظهر في أيدي الناس كتب فاستنكرها وكرهها، وطلب من الناس رؤيتها، فظنوا أنه يريد أن ينظر فيها ويقوّمها على أمر لا يكون فيه اختلاف، فأتوه بكتبهم فأحرقها بالنار، ثم قال: أمنية كأمنية أهل الكتاب. ومنع عمر الرواة من تناقل الأحاديث. وجاء في "مختصر تاريخ دمشق" لابن منظور و"البداية والنهاية" لابن كثير أن عمر بن الخطاب قال لأبي هريرة: لتتركن الحديث عن رسول الله أو لألحقنك بأرض دوس! وقال لكعب: لتتركن الحديث أو لألحقنك بأرض القردة. وجاء في "الطبقات الكبرى" لابن سعد: وقف عثمان بن عفان على منبر وقال: لا يحل لأحد يروي حديثاً لم يسمع به في عهد أبي بكر ولا عهد عمر، فإنه لم يمنعني أن أحدث عن رسول الله ألا أكون من أوعى أصحابه عنه، ألا إني سمعته يقول: مَن قال عليّ ما لم أقل فقد تبوأ مقعده من النار. وقال الشيخ محمود أبو رية في كتابه "أضواء على السنة المحمدية": كان الخلفاء الراشدون وكبار الصحابة وأهل الفتيا منهم يتقون الرواية عن النبي ويهابونها بل كانوا يرغبون عنها، إذ كانوا يعلمون أنهم لا يستطيعون أن يؤدوا كل ما سمعوه عن النبي على وجهه الصحيح. ورأى محمد رشيد رضا عن الصحابة: لم يريدوا أن يجعلوا الأحاديث ديناً عاماً كالقرآن ولو فهموا عن النبي أنه يريد ذلك لكتبوا ولأمروا بالكتابة ولجمع الراشدون ما كتب وضبطوا ما وثقوا به وأرسلوه إلى عمالهم ليبلغوه ويعملوا به. لم يكن التدوين الذي بدأ متأخراً في القرن الثاني الهجري، قبل البخاري وبعد موت الصحابة وأغلب التابعين، سوى أمراً من حكام بني أمية. فالشهاب الزهري، ويُعَدّ أوّل من دوّن الحديث أُكره على ذلك. جاء في جامع بيان العلم لابن عبد البر: قال الزهري: كنا نكرهه حتى أكرهنا عليه الأمراء فلما أكرهونا عليه بذلناه للناس. تلى إكراه الحكام الأمويين المحدثين على تدوين الحديث، وضع الاحاديث المنسوبة إلى النبي صلى الله عليه وسلم لتثبيت حكمهم. قال المفكر أحمد أمين في كتابه "فجر الإسلام": الخصومة بين علي وأبي بكر، وبين علي ومعاوية، وبين عبد الله بن الزبير وعبد الملك، ثم بين الأمويين والعباسيين، كل هذه كانت سبباً لوضع كثير من الحديث. وقال الشيخ والمفكر محمود أبو رية في كتابه "أضواء على السنة المحمدية": السياسة قد دخلت في هذا الأمر وأثرت فيه تأثيراً بالغاً فسخرته ليؤيدها في حكمها، وجعلته من أقوى الدعائم لإقامة بنائها، وقد علا موج هذا الوضع السياسي وطغا ماؤه في عهد معاوية الذي أعان عليه وساعده بنفوذه وماله. تحدث نصر حامد أبو زيد في كتابه نقد الخطاب الديني عن إشكالية السنّة، وأوجزها حين قال: لم تدون إلا متأخرة، وخضعت من ثم لآليات التناقل الشفهي، الأمر الذي يقربها إلى مجال النصوص التفسيرية من حيث أنها رويت بالمعنى لا النبي.
@رشيدالكجوني10 ай бұрын
جزاكم الله خيرا ❤
@SafewanAtwam10 ай бұрын
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم جميعا
@AminaAmina-zh2wc10 ай бұрын
اللهم النصر من عندك يارب العالمييييييييييييييييييييييييين 🤲🤲🤲
@DrissDriss-qx6bf10 ай бұрын
المرأة في كتب التراث ، كتب الكهنوت -صدقوا أن نكأح الرضيعة والإستمتاع بها فيما دون الفرج أنه شريعة - اعتقدوا في أن إرضاع الكبير يحرم الراضع البالغ على مرضعته - تصوروا بأن الله أحل لهم سبي النساء بالحروب ووطئهن فجعلوا من الهمجية شريعة. -سمحوا بمضاجعة الوداع ، فيجامع الرجل زوجته المتوفاة. -قالوا أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجامع زوجاته كلهن دفعة واحدة بغسل واحد بساعة واحدة وكانوا يومئذ تسعة أو إحدى عشر، وأنه كان يباشرهن حال حيضهن من خلف إزار رغم أنف القرآن. - يؤمنون أن النساء أكثر أهل النار، وأنهن حطب جهنم و أنهن حبائل الشيطان، وأن كيدهن عظيم... أما الأم ،فإن الجنة تحت قدميها...!! لنقف هنا للحظات لنتأمل كتب الشريعة الإسلامية، والمعروفة بكتب التراث ولنسأل أنفسنا هل ما يتم ذكره في هذه الكتب هو من باب الحشمة والفضيلة أم يا ترى هو من باب العفة والشرف؟ فهل من الحشمة والفضيلة في الشريعة الإسلامية، أن تقف السبايا والإماء للبيع عاريات الصدور وسط الأسواق - كما كان يحدث أيام دولة الخلافة الإسلامية - كي يعاين الرجال أجسادهن فيتم شراء النساء من أسواق النخاسة الإسلامية واغتصابهن جنسيا كرقيقات؟ ونزيد القارئ علما بهذا "الخلق الرفيع" وتلك "الفضيلة المنشودة" في دولة الخلافة، بأن العلامة العثيمين زاد الأمر إيضاحا فقال في شرحه الممتع على زاد المستقنع : "الأَمَةُ- ولو بالغة - وهي المملوكة، فعورتها من السرة إلى الركبة، فلو صلت الأَمَةُ مكشوفة البدن ما عدا ما بين السرة والركبة، فصلاتها صحيحة، لأنها سترت ما يجب عليها ستره في الصلاة". وأما في باب النظر: فقد ذكر الفقهاء رحمهم الله تعالى أن عورة الأَمَة أيضا ما بين السرة والركبة". وأقر جمهور أهل العلم أن عورة الأمَة ما بين السرة والركبة، كعورة الرجل تماما، واستدلوا على ذلك بحديث عمرو بن شعيب، عن أَبيه، عن جده، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "إِذا زوج أَحدكم خادمه - عبده، أَو أَجيره - فلا ينظر إِلى ما دون السرة، وفوق الركبة". وهذا الأمر البشع والذي يمتهن الإنسانية بأن جعل عورة الأمة "من السرة إلى الركبة"، على خلاف عورة الحرة - جاء في كتب الحديث وأقره الفقهاء وكان يتم تنفيذه عمليا في الخلافة الإسلامية، فعلى سبيل المثال جاء في كتب التراث أن عمر ابن الخطاب كان إذا رأى أَمة مختمرة، ضربها وقال: أتتشبهين بالحرائر؟ وهل من الحشمة والفضيلة أن تقول كتب التراث أن الرسول كان يأمر زوجاته أن يرضعوا رجالا بالغين والمسماة بعملية "إرضاع الكبير"؟. و حديث إرضاع الكبير فى أعلى درجات الصحة وورد فى صحيح البخاري وغيره من كتب تراث أهل السنة! وهل من الحشمة - كما ذكرت كتب الشريعة - أن تقف السيدة عائشة من وراء ستار شفاف لتستحم أمام الرجال لكى تعلمهم عمليا كيف كان الرسول عليه السلام يغتسل بعد الجنابة؟" روى البخاري في صحيحه (1/68)، عن أبي سلمة قال: "دخلت أنا وأخو عائشة على عائشة فسألها أخوها عن غسل النبي (ص) فدعت بإناء نحو من صاع فاغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب". وهل من الفضيلة أن تذكر كتب التراث التالي: "عن أبو محمد الدرامى عن أبى أمامة قال: قال رسول الله ( صلعم ): "ما من أحد يدخله الله الجنة الا زوجه الله اثنتين وسبعين زوجة ما منهن واحدة إلا ولها قُبُل شهي وله ذكر (أى عضو ذكري) لا ينثني". وهل من الأخلاق الحميدة والعفة والفضيلة والشرف أن نقرأ في كتب الشريعة "الغراء" أنه صلى الله عليه وسلم كان يقبل عائشة ويمص لسانها (رواه أبو داود)، ويا ترى تفسير ابن عباس للآية التالية { إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ } (سورة يس آية 55) بأن "الشغل هو افتضاض الأبكار"- هو دعوة للأخلاق والعفة والفضيلة والخلق الرفيع؟. أليس هذا هو الذي يسيء للنبي صلى الله عليه وسلم. لا أحد يستطيع أن يعدل بين الزوجات والله يأمرنا بأن نعدل بينهن ، اذن ليس هناك تعدد ما دمنا لا نستطيع أن نخضع لامر الله سبحانه وتعالى ، فمن قال أنه يستطيع أن يعدل فهو منافق # يقول د. توفيق حميد/ : لن أنسى وسط هذا السياق حينما كنت عضوا في الجماعة الإسلامية في كلية طب القاهرة في مصر ( 1979- 1980)، حيث لم يكن لنا حديث إلا عن "فجور النساء" والاختلاط بين النساء والرجال في المجتمع، و"التبرج" المتفشي وسط النساء، وعندما كنا نغير الحديث كان معظمه يدور حول مهاجمة من تلبس الشورت أو المايوه البكيني، ومهاجمة الفنانات واتهامهن بإشاعة "الرذيلة" في المجتمع. وكنا نقتلع النصوص الدينية من سياقها ونستخدمها مثل قوله تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} (سورة النور آية 19)، وكنا نلوي معنى الآية لخدمة ودعم مفاهيمنا الدينية المتطرفة، ومفهوم الفاحشة في منظورنا لم يكن الرشوة والظلم والقسوة والعنف بل كانت - وكانت فقط للأسف - هي إظهار المرأة لمفاتنها الجسدية. وكان الحل السحري عندنا لنشر ما أسميناه بالفضيلة والحشمة في المجتمع هو تطبيق الشريعة الإسلامية، لكى نقهر المرأة بكل الوسائل المتاحة حتى لا تكون "فتنة" لنا!، فكانت دعوتنا إلى الحجاب والنقاب وبقاء المرأة في المنزل نابعة من هذا المنطلق الجنسي الذي لا يرى في المرأة إلا أداة للجنس ليس أكثر من ذلك ولا أقل.. شعب بريس- متابعة من المؤكد أنها لن تكون أغرب فتوى، فما زال أمامنا تاريخ طويل من التخلف، لكن الفتوى هذه غريبة بكل المقاييس، فقد ورد في منتدى أصول السنة، أن شابا طلب فتوى حول العمليات الجهادية و قال "سألت الشيخ حمد أبو الدماء القصاب، و قال لي إننا ابتكرنا طريقة جديدة و هو أن توضع في دبرك كبسولات تفجير، و لكي تتدرب على هذه الطريقة الجهادية لا بد أن ترضى أن ينال بك فترة حتى يتسع دبرك. و تكون مؤخرتك قادرة على تحمل عبوة التفجير" المصيبة أن السائل واصل البحث و هو يقول هل يجوز أن أبيح دبري لأحد الإخوة المجاهدين إذا كانت النية صالحة و الهدف هو الجهاد لكي يقوم بتوسيع دبري.؟ فقال الشيخ حمد الله "الأصل في اللواط لا يجوز، الجهاد أولى، فهو سنم الإسلام، و إذا كان سنم الإسلام لا يتحقق إلا باللواط فلا بأس فيه !!! لأن القاعدة الفقهية تقول أن الضروريات تبيح المحظورات. و ما لا يتحقق الواجب إلا به فهو واجب!!! و عليك، بعد أن يناط بك أن تكثر من الاستغفار لله و تأكد يا بني أن الله يبعث المجاهدين يوم القيامة حسب نياتهم و نيتك نصرة الإسلام ..." !
@أخباراليوم-ق7ز10 ай бұрын
العمري من شيوخ الداخلية ،وذالك بارز على محياه.
@ezzhafsa464310 ай бұрын
عمرك شفتي شيوخ الداخلية كيتمنعو من الخطب على المنابر ،، ذكاؤك خارق 😴
@saraaicha77310 ай бұрын
❤️💙🧡🤎💛🤍💜🖤💚
@M2kJA10 ай бұрын
اللهم بارك فيمن ساهم في جمع تلك الثلة المباركة 😊
@belkhidernaima803910 ай бұрын
الله يهدي الجميع نحن مغاربة اجمعنا الله الوطن الملك. و كل جهة تتكلم بلهجتها لا احد يمنعها ان التفرقة تؤدي بنا الى الاهلكة من يهمه امر الامازيغ كما يدعي لا يبث سموم التفرقة بيننا و بينهم ان ما يفسد امرهم يفسدامرنا انما يضرهم يضرنا. اللهم من يردالتفرقة بين المغاربة اللهم رد كيده في نحره.
@3asbajalloul66910 ай бұрын
❤❤❤❤❤❤❤❤
@zouheir586310 ай бұрын
👍👍👍👍🌹
@omaraziz46210 ай бұрын
🇲🇦🇵🇸
@sampawlou234610 ай бұрын
علما؟ الجنون الله ایعفو علیك اما الحدیت بزاف علیك سیر فوت علیك الدین حسن لیك
@azizlhwari894110 ай бұрын
بغيت كولشي يدعي معايا تخرج من الجسد ديالي واحد الجنية الكافرة دمرت ليا حياتي 😢😢😢😢😢
@safakhadija356210 ай бұрын
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم الله يشفيك يارب
@fatiriyad10 ай бұрын
كيف للجن الكافر أن يتحمل قراءتك للقرآن ؟؟ اقرئي سورة البقرة واكثري من اية الكرسي و المعوذات ولن يبقى سحر و لا عين باذن الله ، و كوني يقينة يقينا تاما أن الله لا يعجزه شيء
@raoudaj508810 ай бұрын
😢Allah ichafik o i3afik o ichafi lmoslimine ajmain. Ossik 3la salât Fi alwakt, ktr mn adhkar, tilawat lkoran, dou3a, o dima hawll tkon mwdii....
@chodaki675510 ай бұрын
اللهم رب الناس أذهب البأس واشف انت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك
@farida61610 ай бұрын
الله يشافيك ويعافيك يارب العالمين 🤲🤲🤲
@قناةمغربالأنوار10 ай бұрын
تجمعو غي هداوة..هداوة متبعين حلايقي
@AmazighAmrica-vn2cu10 ай бұрын
شيوخ الظالمين يكرهون لغتنا وهويتنا انا ادا كانوا يمتلون الإسلام ها ؤلاء انا أعلن كفري من هنا
@SamiiDariuu10 ай бұрын
رجوع الله
@aziztwimi771210 ай бұрын
Nta man smiya bayn 3arbone 7a9d 3la 3omari 7it dwa 3la amzighiya ma3ajbakch 7al bditi thakm 3la choyokh hhhhh rta7 mlk m3asab , rak dayr f smiya amazigh .
@AmazighAmrica-vn2cu10 ай бұрын
@@aziztwimi7712 اكيد كل من يكره لغتي وهويتي نكرهو هو شيخ باش اهدر على لغتنا وهويتنا لربي خلقنا بيها وينشر قيم الإسلامية جميلة جا كينشر الحقد والكرهية ديال سلفين تجه لغتنا دكشي علاش إلى غدي نتخلى على لغتي وهويتنا باش نرضي سلفي جاهل انا كنعلن كفري على الإسلام ديالهم
@aziztwimi771210 ай бұрын
@@AmazighAmrica-vn2cu jabtiha f rassk hhhh 3la howa ghaytkhcha m3ak f 9abrak hhhh , ntoma 3la saba
@mbarekdinar10 ай бұрын
اتق الله في نفسك@@AmazighAmrica-vn2cu
@aimene190110 ай бұрын
😂😂😂😂😂😂
@masinsayouba531710 ай бұрын
الموهيم هو الغة العربية لغة ميتة
@yousseftofi90510 ай бұрын
مجموعة من لكهنوت هموم الاتحاد هو الامازيغ ضز فيكون الخزعبلات ديالكوم عندكوم زهر ولو قمنا بماقما بيع جدونا العطيم الأمازيغي الحر ضد عربش الاموين عندما طغاو ابادهوم مسيرة المغرب عن بكرة اليه حداري من غطبة الامازيغ ههه بلاداء يكون إنهزم أقوياء حداري احتريم اض تمازغى
@ALI8953010 ай бұрын
هكدا بتم غسل الدماغ انظر في عين الرجل و لا تخجل هدا ليس رسول الله
@ALI8953010 ай бұрын
اخواني ضال هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين
@ezzhafsa464310 ай бұрын
الآية تنطبق عليك ورب الكعبة
@ALI8953010 ай бұрын
دار ليكم الفورماتاج سيرو قراو الدين ديالكم و خدمو علقكم
@DrissDriss-qx6bf10 ай бұрын
إلى (العمري،حمزة وحسن بن علي ) السلفيين الوهابيين الإرهابيين الداعشيين الكهنوت الشحادين ، أقول لكم لماذا تمردتم على أسيادكم الأمازيغ الاحرار الذين آووكم ، كما تمرد الصحابة على الأنصار الذين آووهم ، حيث منعوهم من الخلافة . إن أنت أكرمت الكريم ملكته وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا. .. يا لئيم يا كهنوت لما لم تقبلوا دراسة الأمازيغية فعودوا الى من حيث أتيتم. انتبهوا هؤلاء السلفيين الوهابيين الداعشيين الإرهابيين يدعون إلى الفتنة. ويريدون ان يفرقوا ليسودوا ، أو لغرض في نفس يعقوب. الأمازيغ يحافظون على تقاليدهم التي لم ينهى عنها الله تعالى ، أما السلفيين الوهابيين الإرهابيين الداعشيين الكهنوت فهم علفوا خرافات العباسيين واسرائيليات كعب الاحبار ولم يحافظوا على تعاليم الدين الاسلامي ، فإن لم يعجبكم تقاليد الأمازيغ فارجعوا إلى من حيث أتىيتم إن كانت عندكم شخصية ولا أظن لأن أفكاركم لا تختلف عن أفكار الصهاينة والماسون والاستعمار الذين يزرعون الفتنة ليستعمروا الشعوب وينهبوا ثرواتهم ، وامثالكم لا يعترفون بالكرم. الأمازيغ أخذوا تعاليم الدين الاسلامي الحنيف ولم ياخذوا اخلاقكم يا كهنوت.
@DrissDriss-qx6bf10 ай бұрын
المرأة في كتب التراث ، كتب الكهنوت -صدقوا أن نكأح الرضيعة والإستمتاع بها فيما دون الفرج أنه شريعة - اعتقدوا في أن إرضاع الكبير يحرم الراضع البالغ على مرضعته - تصوروا بأن الله أحل لهم سبي النساء بالحروب ووطئهن فجعلوا من الهمجية شريعة. -سمحوا بمضاجعة الوداع ، فيجامع الرجل زوجته المتوفاة. -قالوا أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجامع زوجاته كلهن دفعة واحدة بغسل واحد بساعة واحدة وكانوا يومئذ تسعة أو إحدى عشر، وأنه كان يباشرهن حال حيضهن من خلف إزار رغم أنف القرآن. - يؤمنون أن النساء أكثر أهل النار، وأنهن حطب جهنم و أنهن حبائل الشيطان، وأن كيدهن عظيم... أما الأم ،فإن الجنة تحت قدميها...!! لنقف هنا للحظات لنتأمل كتب الشريعة الإسلامية، والمعروفة بكتب التراث ولنسأل أنفسنا هل ما يتم ذكره في هذه الكتب هو من باب الحشمة والفضيلة أم يا ترى هو من باب العفة والشرف؟ فهل من الحشمة والفضيلة في الشريعة الإسلامية، أن تقف السبايا والإماء للبيع عاريات الصدور وسط الأسواق - كما كان يحدث أيام دولة الخلافة الإسلامية - كي يعاين الرجال أجسادهن فيتم شراء النساء من أسواق النخاسة الإسلامية واغتصابهن جنسيا كرقيقات؟ ونزيد القارئ علما بهذا "الخلق الرفيع" وتلك "الفضيلة المنشودة" في دولة الخلافة، بأن العلامة العثيمين زاد الأمر إيضاحا فقال في شرحه الممتع على زاد المستقنع : "الأَمَةُ- ولو بالغة - وهي المملوكة، فعورتها من السرة إلى الركبة، فلو صلت الأَمَةُ مكشوفة البدن ما عدا ما بين السرة والركبة، فصلاتها صحيحة، لأنها سترت ما يجب عليها ستره في الصلاة". وأما في باب النظر: فقد ذكر الفقهاء رحمهم الله تعالى أن عورة الأَمَة أيضا ما بين السرة والركبة". وأقر جمهور أهل العلم أن عورة الأمَة ما بين السرة والركبة، كعورة الرجل تماما، واستدلوا على ذلك بحديث عمرو بن شعيب، عن أَبيه، عن جده، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "إِذا زوج أَحدكم خادمه - عبده، أَو أَجيره - فلا ينظر إِلى ما دون السرة، وفوق الركبة". وهذا الأمر البشع والذي يمتهن الإنسانية بأن جعل عورة الأمة "من السرة إلى الركبة"، على خلاف عورة الحرة - جاء في كتب الحديث وأقره الفقهاء وكان يتم تنفيذه عمليا في الخلافة الإسلامية، فعلى سبيل المثال جاء في كتب التراث أن عمر ابن الخطاب كان إذا رأى أَمة مختمرة، ضربها وقال: أتتشبهين بالحرائر؟ وهل من الحشمة والفضيلة أن تقول كتب التراث أن الرسول كان يأمر زوجاته أن يرضعوا رجالا بالغين والمسماة بعملية "إرضاع الكبير"؟. و حديث إرضاع الكبير فى أعلى درجات الصحة وورد فى صحيح البخاري وغيره من كتب تراث أهل السنة! وهل من الحشمة - كما ذكرت كتب الشريعة - أن تقف السيدة عائشة من وراء ستار شفاف لتستحم أمام الرجال لكى تعلمهم عمليا كيف كان الرسول عليه السلام يغتسل بعد الجنابة؟" روى البخاري في صحيحه (1/68)، عن أبي سلمة قال: "دخلت أنا وأخو عائشة على عائشة فسألها أخوها عن غسل النبي (ص) فدعت بإناء نحو من صاع فاغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب". وهل من الفضيلة أن تذكر كتب التراث التالي: "عن أبو محمد الدرامى عن أبى أمامة قال: قال رسول الله ( صلعم ): "ما من أحد يدخله الله الجنة الا زوجه الله اثنتين وسبعين زوجة ما منهن واحدة إلا ولها قُبُل شهي وله ذكر (أى عضو ذكري) لا ينثني". وهل من الأخلاق الحميدة والعفة والفضيلة والشرف أن نقرأ في كتب الشريعة "الغراء" أنه صلى الله عليه وسلم كان يقبل عائشة ويمص لسانها (رواه أبو داود)، ويا ترى تفسير ابن عباس للآية التالية { إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ } (سورة يس آية 55) بأن "الشغل هو افتضاض الأبكار"- هو دعوة للأخلاق والعفة والفضيلة والخلق الرفيع؟. أليس هذا هو الذي يسيء للنبي صلى الله عليه وسلم. لا أحد يستطيع أن يعدل بين الزوجات والله يأمرنا بأن نعدل بينهن ، اذن ليس هناك تعدد ما دمنا لا نستطيع أن نخضع لامر الله سبحانه وتعالى ، فمن قال أنه يستطيع أن يعدل فهو منافق # يقول د. توفيق حميد/ : لن أنسى وسط هذا السياق حينما كنت عضوا في الجماعة الإسلامية في كلية طب القاهرة في مصر ( 1979- 1980)، حيث لم يكن لنا حديث إلا عن "فجور النساء" والاختلاط بين النساء والرجال في المجتمع، و"التبرج" المتفشي وسط النساء، وعندما كنا نغير الحديث كان معظمه يدور حول مهاجمة من تلبس الشورت أو المايوه البكيني، ومهاجمة الفنانات واتهامهن بإشاعة "الرذيلة" في المجتمع. وكنا نقتلع النصوص الدينية من سياقها ونستخدمها مثل قوله تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} (سورة النور آية 19)، وكنا نلوي معنى الآية لخدمة ودعم مفاهيمنا الدينية المتطرفة، ومفهوم الفاحشة في منظورنا لم يكن الرشوة والظلم والقسوة والعنف بل كانت - وكانت فقط للأسف - هي إظهار المرأة لمفاتنها الجسدية. وكان الحل السحري عندنا لنشر ما أسميناه بالفضيلة والحشمة في المجتمع هو تطبيق الشريعة الإسلامية، لكى نقهر المرأة بكل الوسائل المتاحة حتى لا تكون "فتنة" لنا!، فكانت دعوتنا إلى الحجاب والنقاب وبقاء المرأة في المنزل نابعة من هذا المنطلق الجنسي الذي لا يرى في المرأة إلا أداة للجنس ليس أكثر من ذلك ولا أقل.. شعب بريس- متابعة من المؤكد أنها لن تكون أغرب فتوى، فما زال أمامنا تاريخ طويل من التخلف، لكن الفتوى هذه غريبة بكل المقاييس، فقد ورد في منتدى أصول السنة، أن شابا طلب فتوى حول العمليات الجهادية و قال "سألت الشيخ حمد أبو الدماء القصاب، و قال لي إننا ابتكرنا طريقة جديدة و هو أن توضع في دبرك كبسولات تفجير، و لكي تتدرب على هذه الطريقة الجهادية لا بد أن ترضى أن ينال بك فترة حتى يتسع دبرك. و تكون مؤخرتك قادرة على تحمل عبوة التفجير" المصيبة أن السائل واصل البحث و هو يقول هل يجوز أن أبيح دبري لأحد الإخوة المجاهدين إذا كانت النية صالحة و الهدف هو الجهاد لكي يقوم بتوسيع دبري.؟ فقال الشيخ حمد الله "الأصل في اللواط لا يجوز، الجهاد أولى، فهو سنم الإسلام، و إذا كان سنم الإسلام لا يتحقق إلا باللواط فلا بأس فيه !!! لأن القاعدة الفقهية تقول أن الضروريات تبيح المحظورات. و ما لا يتحقق الواجب إلا به فهو واجب!!! و عليك، بعد أن يناط بك أن تكثر من الاستغفار لله و تأكد يا بني أن الله يبعث المجاهدين يوم القيامة حسب نياتهم و نيتك نصرة الإسلام ..." !
@io4Fun5 ай бұрын
بارك الله فيكم وجزاكم كل الخير ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
@Boya992.10 ай бұрын
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم جميعا
@fatimaakram324610 ай бұрын
بارك الله فيكم
@DrissDriss-qx6bf10 ай бұрын
المرأة في كتب التراث ، كتب الكهنوت -صدقوا أن نكأح الرضيعة والإستمتاع بها فيما دون الفرج أنه شريعة - اعتقدوا في أن إرضاع الكبير يحرم الراضع البالغ على مرضعته - تصوروا بأن الله أحل لهم سبي النساء بالحروب ووطئهن فجعلوا من الهمجية شريعة. -سمحوا بمضاجعة الوداع ، فيجامع الرجل زوجته المتوفاة. -قالوا أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجامع زوجاته كلهن دفعة واحدة بغسل واحد بساعة واحدة وكانوا يومئذ تسعة أو إحدى عشر، وأنه كان يباشرهن حال حيضهن من خلف إزار رغم أنف القرآن. - يؤمنون أن النساء أكثر أهل النار، وأنهن حطب جهنم و أنهن حبائل الشيطان، وأن كيدهن عظيم... أما الأم ،فإن الجنة تحت قدميها...!! لنقف هنا للحظات لنتأمل كتب الشريعة الإسلامية، والمعروفة بكتب التراث ولنسأل أنفسنا هل ما يتم ذكره في هذه الكتب هو من باب الحشمة والفضيلة أم يا ترى هو من باب العفة والشرف؟ فهل من الحشمة والفضيلة في الشريعة الإسلامية، أن تقف السبايا والإماء للبيع عاريات الصدور وسط الأسواق - كما كان يحدث أيام دولة الخلافة الإسلامية - كي يعاين الرجال أجسادهن فيتم شراء النساء من أسواق النخاسة الإسلامية واغتصابهن جنسيا كرقيقات؟ ونزيد القارئ علما بهذا "الخلق الرفيع" وتلك "الفضيلة المنشودة" في دولة الخلافة، بأن العلامة العثيمين زاد الأمر إيضاحا فقال في شرحه الممتع على زاد المستقنع : "الأَمَةُ- ولو بالغة - وهي المملوكة، فعورتها من السرة إلى الركبة، فلو صلت الأَمَةُ مكشوفة البدن ما عدا ما بين السرة والركبة، فصلاتها صحيحة، لأنها سترت ما يجب عليها ستره في الصلاة". وأما في باب النظر: فقد ذكر الفقهاء رحمهم الله تعالى أن عورة الأَمَة أيضا ما بين السرة والركبة". وأقر جمهور أهل العلم أن عورة الأمَة ما بين السرة والركبة، كعورة الرجل تماما، واستدلوا على ذلك بحديث عمرو بن شعيب، عن أَبيه، عن جده، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "إِذا زوج أَحدكم خادمه - عبده، أَو أَجيره - فلا ينظر إِلى ما دون السرة، وفوق الركبة". وهذا الأمر البشع والذي يمتهن الإنسانية بأن جعل عورة الأمة "من السرة إلى الركبة"، على خلاف عورة الحرة - جاء في كتب الحديث وأقره الفقهاء وكان يتم تنفيذه عمليا في الخلافة الإسلامية، فعلى سبيل المثال جاء في كتب التراث أن عمر ابن الخطاب كان إذا رأى أَمة مختمرة، ضربها وقال: أتتشبهين بالحرائر؟ وهل من الحشمة والفضيلة أن تقول كتب التراث أن الرسول كان يأمر زوجاته أن يرضعوا رجالا بالغين والمسماة بعملية "إرضاع الكبير"؟. و حديث إرضاع الكبير فى أعلى درجات الصحة وورد فى صحيح البخاري وغيره من كتب تراث أهل السنة! وهل من الحشمة - كما ذكرت كتب الشريعة - أن تقف السيدة عائشة من وراء ستار شفاف لتستحم أمام الرجال لكى تعلمهم عمليا كيف كان الرسول عليه السلام يغتسل بعد الجنابة؟" روى البخاري في صحيحه (1/68)، عن أبي سلمة قال: "دخلت أنا وأخو عائشة على عائشة فسألها أخوها عن غسل النبي (ص) فدعت بإناء نحو من صاع فاغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب". وهل من الفضيلة أن تذكر كتب التراث التالي: "عن أبو محمد الدرامى عن أبى أمامة قال: قال رسول الله ( صلعم ): "ما من أحد يدخله الله الجنة الا زوجه الله اثنتين وسبعين زوجة ما منهن واحدة إلا ولها قُبُل شهي وله ذكر (أى عضو ذكري) لا ينثني". وهل من الأخلاق الحميدة والعفة والفضيلة والشرف أن نقرأ في كتب الشريعة "الغراء" أنه صلى الله عليه وسلم كان يقبل عائشة ويمص لسانها (رواه أبو داود)، ويا ترى تفسير ابن عباس للآية التالية { إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ } (سورة يس آية 55) بأن "الشغل هو افتضاض الأبكار"- هو دعوة للأخلاق والعفة والفضيلة والخلق الرفيع؟. أليس هذا هو الذي يسيء للنبي صلى الله عليه وسلم. لا أحد يستطيع أن يعدل بين الزوجات والله يأمرنا بأن نعدل بينهن ، اذن ليس هناك تعدد ما دمنا لا نستطيع أن نخضع لامر الله سبحانه وتعالى ، فمن قال أنه يستطيع أن يعدل فهو منافق # يقول د. توفيق حميد/ : لن أنسى وسط هذا السياق حينما كنت عضوا في الجماعة الإسلامية في كلية طب القاهرة في مصر ( 1979- 1980)، حيث لم يكن لنا حديث إلا عن "فجور النساء" والاختلاط بين النساء والرجال في المجتمع، و"التبرج" المتفشي وسط النساء، وعندما كنا نغير الحديث كان معظمه يدور حول مهاجمة من تلبس الشورت أو المايوه البكيني، ومهاجمة الفنانات واتهامهن بإشاعة "الرذيلة" في المجتمع. وكنا نقتلع النصوص الدينية من سياقها ونستخدمها مثل قوله تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} (سورة النور آية 19)، وكنا نلوي معنى الآية لخدمة ودعم مفاهيمنا الدينية المتطرفة، ومفهوم الفاحشة في منظورنا لم يكن الرشوة والظلم والقسوة والعنف بل كانت - وكانت فقط للأسف - هي إظهار المرأة لمفاتنها الجسدية. وكان الحل السحري عندنا لنشر ما أسميناه بالفضيلة والحشمة في المجتمع هو تطبيق الشريعة الإسلامية، لكى نقهر المرأة بكل الوسائل المتاحة حتى لا تكون "فتنة" لنا!، فكانت دعوتنا إلى الحجاب والنقاب وبقاء المرأة في المنزل نابعة من هذا المنطلق الجنسي الذي لا يرى في المرأة إلا أداة للجنس ليس أكثر من ذلك ولا أقل.. شعب بريس- متابعة من المؤكد أنها لن تكون أغرب فتوى، فما زال أمامنا تاريخ طويل من التخلف، لكن الفتوى هذه غريبة بكل المقاييس، فقد ورد في منتدى أصول السنة، أن شابا طلب فتوى حول العمليات الجهادية و قال "سألت الشيخ حمد أبو الدماء القصاب، و قال لي إننا ابتكرنا طريقة جديدة و هو أن توضع في دبرك كبسولات تفجير، و لكي تتدرب على هذه الطريقة الجهادية لا بد أن ترضى أن ينال بك فترة حتى يتسع دبرك. و تكون مؤخرتك قادرة على تحمل عبوة التفجير" المصيبة أن السائل واصل البحث و هو يقول هل يجوز أن أبيح دبري لأحد الإخوة المجاهدين إذا كانت النية صالحة و الهدف هو الجهاد لكي يقوم بتوسيع دبري.؟ فقال الشيخ حمد الله "الأصل في اللواط لا يجوز، الجهاد أولى، فهو سنم الإسلام، و إذا كان سنم الإسلام لا يتحقق إلا باللواط فلا بأس فيه !!! لأن القاعدة الفقهية تقول أن الضروريات تبيح المحظورات. و ما لا يتحقق الواجب إلا به فهو واجب!!! و عليك، بعد أن يناط بك أن تكثر من الاستغفار لله و تأكد يا بني أن الله يبعث المجاهدين يوم القيامة حسب نياتهم و نيتك نصرة الإسلام ..." !