كل هذا كذب الحقيقة هي ان الشعب الجزائرى كان عايش فى امان وسلم فى هذه الفترة ولكن المخطط الامريكى فى ما يخص العولمة والسيطرة على العالم وبعد سقوط الاتحاد السوفياتى حامى ذيول فرنسا فى المستعمرات الفرنسية من الاطماع الامريكية وتقاسمهم المصالح فى هذه الدول منها الجزائر العراق لبنان سورية والى اخره٠٠٠ وبعد زيارة الرئيس الجزائري الشاذلى بن جديد الى الولايات المتحدة الذى دخل فى اتفاق سري مع امريكا ضد ديول فرنسا الموجدين بقوة ومسيطرين على كل شئ فبدء المخطط بصناعة ٥اكتوبر ١٩٨٨ واعلان الديفراطية وتعدد الاحزاب ولكن الشاذلى وامريكا يريدون قوة عسكرية ارهابية قصد نزع السلطة من ذيول فرنسا المسيطرين على الجيش والامن فالحقيقة على كل شئ حتى وزارة التعليم وحتى يمكن لهم تكوين هذه القوة كان على امريكا استغلال الدين وايمان الشعب الجزائرى المظهود والمحقورمن ذيول فرنسا ( لاتشيشى ) كان علي الولايات المتحدة موافقة فرنسا واقناعها بحتمية تكوين حزب الجبهة الاسلامية للانقاد داخل فى مخطط اضرب الاسلام بالمسلمين فبدء دور المفاعل النووى والتجارب النووية فى سرية داخل الجزائر وربما الكثير يتدكرون تلك الهزات الارضية فالجزائر والاشاعات بقروب الساعة حتى تمى عرض العالم الفلكانى هالفرنسى هارون طزياف الى الجزائر ليزيد تخويف الشعب الجزائر ان الارض تعبت ونحن فى انتظار قروب الساعة وكتابة اسم