ما عليك سوى الانتساب إلى هذه القناة للاستفادة من المزايا: / @قناةالأستاذأبيقيسمحمد...
Пікірлер: 10
@ahmedalassaf88673 ай бұрын
لو تتفضل وتخصص محاضرة عن كتاب فن الشعر لأرسطو سأكون من الشاكرين
@ahmedalassaf88673 ай бұрын
بدأت اليوم بقراءة فن الشعر بتلخيص ابن رشد وكنت قد قرأته بترجمة وتعليق ابراهيم حمادة، ابن رشد في الحقيقة يقدم تلخيصه مع مقاربة وإسقاط للأفكار التي استوعبها من الكتاب في ما استوعبه من أفكار العرب في شعرهم
@خالدالدبيخي-ذ3م3 ай бұрын
أستاذ ليت في بعض الأحيان تجلس في البلكونه لكي نرى خارج البيت نحب سماع أصوات وأشخاص أهل مصر …. دمت لبنيتك شامخاً
@engmohmd64703 ай бұрын
جزاكم الله خيرا على ما تقدمون
@خالدالدبيخي-ذ3م3 ай бұрын
يمثلك … ولست بميال إلى جانب الغنى إذا كانت العليا في جانب الفقر ….أعرابي من طيّ
@wadeesami3 ай бұрын
استاذنا الكريم٫ هل سبق و تحدثم عن كيفية تنشئة الاطفال و تربيتهم على تعلم الشعر ؟
@Meshari_93 ай бұрын
السلام عليكم أستاذ أبا قيس. قلت لصديقٍ لي أن بيت المتنبي (الظلم من شيم النفوس فإن تجد ذا عفة فلعلة لا يظلم) يعجبني مع عدم اقتناعي تماماً بالمعنى إلا أنه بيت شعر جيد، وذكرت البيت لأني استحضرته في كلامي عن أن ما نطلبه في الشعر ليس الحكمة وصحة الرأي.. ثم بعدها فكرت بالأمر وأردت رأيك فيه عموماً (نقول بيت شعر جيد وعالي مع عدم الموافقة على المعنى)، ورضي الله عنك.
@ahmedalassaf88673 ай бұрын
هذا هو سبب هجوم الفلاسغة على الشعراء، الشعراء لا ينظمون الحكمة إلا في إطار مفهومهم الأخلاقي ورأيهم أو تجربتهم وليس بالضرورة أن يكون المعنى الشعري لشاعرٍ ما متوافقاً مع منظومة فكرية أو أخلاقية معينة كما في الدين الإسلامي
@yousofshalash83673 ай бұрын
اسمح لي اخي الكريم أن أجيبك بما أراه وقد أصيب فيما أرى أو أخطئ ولكن الموضوع أثار اهتمامي فأردت أن أرد على تعليقك بما فهمته من بيت المتنبي.. أرى أن المتنبي محق في قوله ومصيب.. ولا يتعارض كلامه مع الدين أو الأخلاق.. بدايةً هو يقول أن الظلم من شيم النفوس.. وهذا صحيح.. فكل ما يبدر من النفس البشرية هو من شيمها.. فالعدل من شيم النفوس وكذلك الظلم وكذلك الكرم والبخل وكل صفات الإنسان هي صفات النفس البشرية سواءً كانت صفاتا حميدة أو خبيثة. أما عن قوله فإن تجد ذا عفة فلعلة لا يظلمُ.. فهذا صحيح أيضا ولا يتعارض مع دين أو أخلاق.. فالواقع أن الظلم من شيم الإنسان وقد تُحَدِّثُ الإنسانَ نفسُه بالظلم فإما أن يطيعها ويظلم أو يعصيها لسببٍ ما وعلةٍ ما فلا يظلم.. وقد تكون هذه العلّةُ مخافةَ الله والإيمان بالآخرة والعذاب وبأن الله لا يهدي الظالمين فيكون بذلك ذا عفةٍ لا يظلم لعلةٍ ما وهي الإيمان ومخافة الله.. وقد يمتنع عن الظلم لأسباب دنيوية كأن يكون للشخص الذي تود ظلمَه قدرةٌ على رد ظلمِك بما يضرك ضررا شديدا فلا يبقي في حياتك شيئا إلا ويفسده عليك.. ولهذا السبب أو لهذه العلة سيمتنع حتى الملحد عن الظلم رغم أنه يريد الظلم ولكن سيكون في هذه الحالة عفيفا يكف ظلمَه عن غيره بالرغم أن الظلم من شيمه كإنسان. وهكذا يكون الظلم من شيم النفوس.. فإن تجد شخصا ذا عفة ولا يظلم فذلك لعلةٍ ما ولسببٍ ما ويختلف السبب من شخص لآخر حسب دينه وأخلاقه والظروف المحيطة به شكرا للقراءة وأعتذر عن الإطالة.