Рет қаралды 17,892
بعدما اشتد الأذى من قريش على المسلمين عرض النبي الإسلام على بعض الحجاج في منى، فأسلم منهم ستة رجال من أهل يثرب، وفي العام الذي يليه قدم هؤلاء إلى الحج مع قومهم، وكانوا اثني عشر رجلًا من الأوس والخزرج، فأسلموا وبايعوا النبي على الإسلام، فكانت بيعة العقبة الأولى ثم بعث النبي صلى الله عليه وسلم مصعب بن عمير معهم يعلمهم يقرئهم القرآن، وفي موسم الحج في السنة الثالثة عشر من النبوة حضر من أهل يثرب بضع وسبعون نفراً من المسلمين لأداء مناسك الحج جاءوا ضمن حجاج قومهم من المشركين، وقد تساءل هؤلاء المسلمون فيما بينهم حتى متى نترك رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف ويطرد في جبال مكة ويخاف؟ !فلما قدموا مكة جرت بينهم وبين النبي صلى الله عليه وسلم اتصالات سرية، أدَّت إلى اتفاق الفريقين على أن يجتمعوا في أوسط أيام التشريق في الشعب الذي عند العقبة حيث الجمرة الأولى من منى، وأن يتم هذا الاجتماع في سرية تامة في ظلام الليل .. تابع القصة في الفيديو أعلاه ولا تنسى اللايك والاشترك في القناة وتفعيل زر التنبيهات تشجيعاً لنا لنستمر في عرض المزيد من الفيديوهات، كما نرجو منكم مشاركة الفيديو ليستفيد منه غيرك فالدال علي الخير كفاعله.
#قصة_بيعة_الانصار#اسلام_الأوس_والخزرج#بيعة_العقبة_الاولى_والثانية