حاليا في قطار سريع من مكه سييداا إلى المدينه المنوره قمه الراحه واختصار الوقت والطريق . اللهم صل وسلم على سيدنا محمد
@oldphotosjaraida8 ай бұрын
شكرا لكِ لكل زمان رجاله
@GurbetciAdam618 ай бұрын
يوجد مبنى جميل التصميم و العمارة لمحطة قطار المدينة المنورة ما زال قائما قد تحول الى متحف ، اعتقد انه كل ما تبقى من تلك المنشآت ، مررنا من جانبه بالباص ولكن لم تتسنى لي الفرصة للنزول اليه و التعرف عليه ، كنت ضمن قافلة عمرة في طريقنا الى مكة و الامر لم يكن في يدي للتوقف و كذلك لم اجد احدا اهتم بذلك الشيئ ، اضافة ان الوقت كان في نهار رمضاني صيفي حار ، كنت اود ذلك حقا ولكن كل شيئ بمشيئة الله و حوله . خط الحجاز هذا باكمله كان قد اوقفه السلطان عبد الحميد ، وقفا خالصا للمسلمين ، بكل منشآته و جسوره و انفاقه و محطاته و الطريق الذي يسلكه ، فهو ملك للمسلمين جميعا لا يتبع دولة او حكومة او شركة او اشخاصا بعينهم ابدا ، جعله وقفا لكي لا يتصرف او يتلاعب به او يسرقه او يتعدى عليه احد من بعده ، سلطانا كان او رئيسا او كائنا ما كان ، ومعلوم ما هي احكام الاوقاف الاسلامية و حرمتها ، ولكن هذا الذي حدث و كان
@oldphotosjaraida8 ай бұрын
نعم شاهدته في صور الستينيات شكرا على المتابعة والتفاعل الدائمين
@yahyaqasem8 ай бұрын
قطار الحجاز كان مشروع القرن في حينه يشمل ( سكك حديد في الاناضول وتفرعات داخل تركيا ، سكك حديد في سوريا وتفرعات داخل سوريا، سكم حديد بالاردن و تفرعات داخل الدوله، سكك حديد داخل فلسطين وتفرعات، سكك حديد داخل بلاد الحجاز و تفرعات) و سكك حديد داخل العراق و تفرعات، كان اعظم انحاز حضاري لوحدة بلاد المسلمين في وقته
@oldphotosjaraida8 ай бұрын
مشروع ضخم وله دواع عديدة نقل الحجاج والجنود والسيطرة على الثورات
@yahyaqasem8 ай бұрын
@@oldphotosjaraida عند انشائه لم يكن هناك ثورات (خيانات و عماله للصليبيين)
@oldphotosjaraida8 ай бұрын
@@yahyaqasem كانت هناك ثورات عمي في حوران والكرك وشرقا وجنوبا أنت لم تقرأ
@yahyaqasem8 ай бұрын
@@oldphotosjaraida غير صحيح بالمطلق على زمن السلطان عبد الحميد لم يكن في المناطق العربيه اي ثورات. كان في كريت في دول البلقان مناطق الارمن. اما في البلاد العربيه لم تعرف الثورات الا على زمن الاتحاديين، بعد خلع السلطان عبد ااحميد
@oldphotosjaraida8 ай бұрын
@@yahyaqasem انت غشيم أنا قارئ في الكتب وفي الصحف والتي كانت تصدر تحت إشراف الدولة العثمانية .. منها كتاب يوميات شامية لابن كنان .. والصحف مثل البشير ولسان الحال