Рет қаралды 256,454
لما تيجي من أقصى مدرجات التشجيع
الترفيه..
وتكون جزء رئيسي كلاعب مؤثر
في ملعب الثورة..
لما تساهم بحماسك وهتافك..
في حماية الثورة وأهدافها..
فتتحول في العيون.. لفخر..
وفي عيون تانيين.. لخطر..
فيكون الهدف القضاء عليك.
لمّا تتجر مدرجات الكورة..
لمستنقع التآمر والتحريض والدم
لما يحولوا هتافات التشجيع
لصراخات من الألم والحسرة..
لما يحولوا شعار حماسي:
يوم ما أبطل أشجع..
هكون ميت أكيد..
لواقع.
فكان ياما كان
..
..
شرفوني على صفحتي على فيسبوك
بكر المصري - الرسمية
/ bakrelmasrynew
ونورونا على تويتر
/ egy_five
#بكر_المصري