Рет қаралды 47,894
Harus selalu di ingat bahwa TAHLILAN adalah menghadiahkan pahala bacaan al-qur'an/dzikir kepada mayit. Dan hal tersebut menurut para ulama' hukumnya boleh dan pahalanya akan sampai kepada mayit. Sedangkan bersedekah atas nama mayit itu sudah merupakan kesepakatan ulama' tentang kesunnahannnya.
Berikut ini dalil dari acara tahlilan yang di adakan oleh kaum nahdhiyyin (NU) :
1- Al-imam Al-Bukhori meriwayatkan hadits dalam kitab "Shohih Al-Bukhori-nya" sebagaimana berikut ini :
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ حَدَّثَنَا اللَّيْثُ عَنْ عُقَيْلٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَنَّهَا كَانَتْ إِذَا مَاتَ الْمَيِّتُ مِنْ أَهْلِهَا فَاجْتَمَعَ لِذَلِكَ النِّسَاءُ ثُمَّ تَفَرَّقْنَ إِلَّا أَهْلَهَا وَخَاصَّتَهَا، أَمَرَتْ بِبُرْمَةٍ مِنْ تَلْبِيْنَةٍ فَطُبِخَتْ ثُمَّ صُنِعَ ثَرِيْدٌ فَصُبَّتِ التَّلْبِيْنَةُ عَلَيْهَا ثُمَّ قَالَتْ: كُلْنَ مِنْهَا فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُوْلَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُوْلُ: التَّلْبِيْنَةُ مُجِمَّةٌ لِفُؤَادِ المَرِيْضِ تَذْهَبُ بِبَعْضِ الحُزْنِ (رواه البخاري)
2- Syekh Bin Baz yang sangat di sanjung oleh kaum wahabi berkata dalam kitabnya :
س: ما رأي سماحتكم فيمن يجلس بالمنزل لاستقبال الْمُعَزِّيْنَ مع العلم أن كثيرا من المعزّين لا يتمكنون من القيام بالعزاء إلا في المنزل؟ ج: لا أعلم بأسا في حق من نزلت به مصيبة بموت قريبه أو زوجته ونحو ذلك أن يستقبل المعزين في بيته في الوقت المناسب لأن التعزية سنة واستقباله المعزين مما يعينهم على أداء السنة. وإذا أكرمهم بالقهوة أو الشاي أو الطيب فكل ذلك حسن [مجموع فتاوى ابن باز/٣٧٣/١٣] أشرف على جمعه وطبعه محمد بن سعد الشويعر
3- Al-imam Al-Bukhori meriwayatkan hadits dalam kitab "Shohih Al-Bukhori-nya" sebagaimana berikut ini :
حَدَّثَنَا مُوْسَى بْنُ إِسْمَاعِيْلَ حَدَّثَنَا عَبْدُ العَزِيْزِ بْنُ مُسْلِمٍ عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ دِيْنَارٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْتِي مَسْجِدَ قُبَاءٍ كُلَّ سَبْتٍ مَاشِيًا وَرَاكِبًا، وَكَانَ عَبْدُ اللهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ يَفْعَلُهُ
[رواه البخاري]
Hadits tersebut kemudian di komentari oleh Al-Hafidz Imam Ibnu Hajar Al-Asqolani dalam kitabnya :
وَفِي هَذَا الْحَدِيْثِ عَلَى اخْتِلَافِ طُرُقِهِ دَلَالَةٌ عَلَى جَوَازِ تَخْصِيْصِ بَعْضِ الْأَيَّامِ بِبَعْضِ الْأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ وَالْمُدَاوَمَةِ عَلَى ذَلِكَ (فتح الباري شرح صحيح البخاري/٤/ ٦١) دار الكتب العلمية
4- Syekh Nawawi Banten berkata dalam kitabnya :
- وَالتَّصَدُّقُ عَنِ الْمَيِّت بِوَجْهٍ شَرْعِيٍّ مَطْلُوْبٌ وَلَا يَتَقَيَّدُ بِكَوْنِهِ فِي سَبْعَةِ أَيَّامٍ أَو أَكثر أَو أقلّ وتقييده بِبَعْض الْأَيَّامِ من العوائد فَقَطْ كَمَا أفتى بذلك السَّيِّدُ أَحْمد دحلان، وَقَدْ جَرَتْ عَادَةُ النَّاسِ بالتصدق عَنِ الْمَيِّت فِي ثَالِث من مَوته وَفِي سَابِع وَفِي تمام العشرين وَفِي الْأَرْبَعين وَفِي الْمِائَة وَبعد ذَلِك يفعل كل سنة حولا فِي يَوْمِ الْمَوْت كَمَا أَفَادَهُ شَيخنَا يُوسُف السنبلاويني (نهاية الزين: ٢٨٨) توكو كتاب الهداية
- وَقَالَ حُسَيْنٌ الْمَحَلِّي فِي كَشْفِ اللِّثَامِ يحصل ثَوَاب الْقِرَاءَة لِلْمَيِّتِ بِمُجَرَّدِ قصده بها وَهُوَ مَذْهَب الْأَئِمَّة الثَّلَاثَة وَكَذَا الْقِرَاءَة بِحَضْرَة الْمَيِّت أَو بنية القارىء ثَوَاب قِرَاءَته لَهُ أَو بدعائه لَهُ عقب الْقِرَاءَة وَمِنْهُ اللَّهُمَّ أَوْصِلْ ثَوَابَ مَا قرأناه إِلَى فلَان وَلَو قَالَ بعده ثمَّ إِلَى أموات المسلمين اه (نهاية الزين: ٢٨٨) توكو كتاب الهداية