الذكر ليس مجرد تحصيل الحسنات، ومضاعفة الأجور، بل هو حالة تعبدية تعيد المحيط الداخلي الروحي إلى استقراره، معظم ما بدور حول الإنسان مربك، والكثير من هذه الصوارف تعيق الغاية الشرعية التي من أجلها خلق الإنسان (العبادة)، فالذكر جاء لتقوية الرابطة الشعورية لمعنى العبادة، ودفعها أكثر
@Mmmmx5906 ай бұрын
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين