سورة الأعراف الشيخ على عبد الرحمن الحذيفي من مصحف آيات

Рет қаралды 11,015

القران الكريم صوت وصورة وقراءة

Күн бұрын

Пікірлер: 15

@ILYASMOHAMMED-e5v 2 ай бұрын

جزاك الله خير

@surryiaasghar9189 11 ай бұрын

Mashalla jazakalla ho khairan kaseeran kaseera 👍👍👍👍👍

@moneermohamed2351 Жыл бұрын

انه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرين لاحول ولا قوة إلا بالله يارب ماتشتهه انفسنا يارب العالمين

@moneermohamed2351 Жыл бұрын

الله يعطيك الصحة والعافية والتوفيق للجميع

@ZONG899 2 жыл бұрын

جزاكم الله خيرا

@عبداللهالمعاري-ذ1ذ Жыл бұрын

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين سبحان الله العظيم وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته سبحان الله العظيم وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته سبحان الله العظيم وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته سبحان الله العظيم وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته سبحان الله العظيم وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته سبحان الله العظيم وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين ❤❤❤❤

@فوازالدوسري-ع2ك 7 ай бұрын

لا اله الا الله

@moneermohamed2351 Жыл бұрын

الله يعطيك العافيه ياشيخ علي عبد الرحمن الحذيفي

@moneermohamed2351 Жыл бұрын

مهدي منير محمد يونس والله إنك بطل

@moneermohamed2351 Жыл бұрын

مهدي منير محمد يونس والله إنك بطل

@moneermohamed2351 Жыл бұрын

ماشاء الله تبارك الله

@abdullahibrahim7845 7 ай бұрын

هذا الدعاء من أعظم الأدعية التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو بها لنفسه ولأصحابه ، وعلمها أمته رحمة بهم وشفقة عليهم ، إذ لم يترك هذا الدعاء من خيري الدنيا والآخرة أمرا إلا وتضمن أكمل ما فيه وأحسنه ............عن عبدالله ابن عمر ابن الخطاب رضي الله تعالى عنهما قال : قَلَّمَا كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُومُ مِنْ مَجْلِسٍ حَتَّى يَدْعُوَ بِهَؤُلاَءِ الدَّعَوَاتِ لأَصْحَابِهِ : ( اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ ، وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ ، وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا ، وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا ، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا ، وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا ، وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا ، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا ) رواه الترمذي (رقم/3502) ،،،،،،،،،،،،،،،،،،، يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك