سورة النور لطلاب الشهادة السودانية ( آية الحجاب ) - الاستاذ السني عبدالرحيم الجاك

  Рет қаралды 5,011

العدالة ( قناة الاستاذ عادل عبد الوهاب)

العدالة ( قناة الاستاذ عادل عبد الوهاب)

Күн бұрын

دروس مادة التربية الاسلامية لطلاب الشهادة السودانية شاملة لكل أبواب الكتاب - اعدها و ألقاها الاستاذ الجليل السني عبدالرحيم الجاك

Пікірлер: 7
@سعيدةالصحراوي
@سعيدةالصحراوي 2 жыл бұрын
ماشاء الله تبارك الرحمن
@raeffam6487
@raeffam6487 2 жыл бұрын
الصوت
@Shangabonga
@Shangabonga Жыл бұрын
الحجاب بمعني " الطرحة " او " الايشارب " قطعة قماش لتغطية شعر المراة بدعة من بدع الكيزان الاخوان المسلمين ومن شعارات الاسلام السياسي الباطل فرض في السودان منذ يوم ٣٠ يونيو ١٩٨٩ م بالقوة على المراة المسلمة من قبل الحركات المتشددة وبالاخص حكومة الانقاذ وليس فريضة اسلامية . لا يوجد في القرآن ولا في السنة ما يعرف اليوم بالحجاب بمعني تغطية راس المراة وشعر المراة ليس عورة وأن الخمار التي كانت ترتديه النساء في ذلك الوقت هو زي تقليدي وعادة اجتماعية، وما جاء في القرآن بسورة النور الاية رقم 31 هو أمر بتغطية فتحة الصدر اي ضرب الخمر على الجيوب من اسفل الرقبة يقصد به تغطية الصدروليس فرض تغطية شعر المراة.وهناك حديث ورد في صحيح البخاري مفاده أن النساء كن يتوضئن مع الرجال في حوض واحد في عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم والخليفة أبو بكر الصديق ، ومما يترتب على هذا بكشف الوجه والشعر والذراعين من أجل الوضوء.أما عن آية الحجاب المذكور في الاية 53 بسورة الاحزاب موجهة لأمهات المؤمنين خاصة اي زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم اذن الحجاب المذكور في الاية 53 بسورة الاحزاب المقصود ليس ملبس وإنما ساتر يفصل بين زوجات النبي وبين من يسألهن متاعا بحيث لا يرى كل منهما الآخر .اما في سورة الاحزاب الاية رقم 59 هي التمييز بين الحرائر والإماء مستشهدا كذلك بحادثة ضرب عمر بن الخطاب لجارية أخفت صدرها و أن هذه العلة قد انتفت لعدم وجود إماء وجواري في العصر الحالي اي أن إدناء الجلباب الوارد في القرآن يعني تغطية الساقين .اما حديثان عن النبي (ص) يستند إليهما في فرض غطاء الرأس فقد روي عن عائشة عن النبي (ص) أنه قال : "لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر إذا عركت ( بلغت) أن تظهر إلا وجهها ويديها إلي ها هنا وقبض علي نصف الذراع".وروي عن أبي داود عن عائشة أن أسماء بنت أبي بكر دخلت علي رسول الله (ص) فقال لها: "يا أسماء إن المرأة إذا بلغت المحيض لم يصلح أن يري فيها إلا هذا، وأشار إلي وجهه وكفيه".ونلاحظ أن هذين الحديثين من ما يسمى بأحاديث الآحاد التي رويت من خلال سلسلة وحيدة من الرواة، خلافا للأحاديث المجمع عليها أي تلك التي تكون متواترة أو مشهورة أي تلك التي رويت من طرف عدد كبير من الناس لا يمكن أن يتفقوا على الكذب أو التدليس، ومن جانب آخر فإنه رغم رواية الحديثين عن واحدة -هي السيدة عائشة زوج النبي (ص) - فإنه قد وقع تناقض بينهما، ففي الحديث الأول قيل أن النبي قبض علي نصف ذراعه عندما قال الحديث، بينما قصر الثاني الإجازة علي الوجه والكفين.الحديثين وردا فقط في "سنن أبي داود" الذي يُعرف بعدم اكتراثه بضبط الرواة و الأسانيد.فلا يوجدان لا في صحيح البخاري ولا في صحيح مسلم و لا في موطأ بن مالك أو أي من كتب الحديث المعروفة كالسنن و المسانيد و لا في مستدرك الحاكم ويمكن للقارئ أن يتأكد من صحة هذا الأمر بالبحث بنفسه في هذه الكتب او ان يبحث على الانترنيت أو أن يسأل بعض الإسلامويين أن يثبتوا عكس ما نقول.فإذن هل يمكن لنا كمسلمين أن نبني عقيدتنا و نمط حياتنا و مصيرنا الأبدي على حديثين متناقضين لا شيء يؤكد نسبتهما للرسول عليه السلام؟؟ الجواب المنطقي عن هذا السؤال هو بالطبع "لا".اذن لا يوجد بتاتا لا في كتاب الله و لا في سنة نبيه الصحيحة المتواترة ما يدل على وجود شيء اسمه "فريضة الحجاب" بمعنى تغطية الرأس وشعر المراة ليس عورة فهو حكم باطل .اللهم اني بلغت اللهم اشهد والله على ما اقول شهيد .والحمد الله على نعمة الاسلام وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين.
@NadaAbdulhafeezAhmed-pm4pj
@NadaAbdulhafeezAhmed-pm4pj 9 ай бұрын
الحجاب "شعيرة من شعائر الإسلام، وفرضٌ على المرأة المسلمة التي بلغت سن التكليف
@Shangabonga
@Shangabonga 9 ай бұрын
@@NadaAbdulhafeezAhmed-pm4pj عفوا لتصحيح فهمك الخطا حول بدعة " الحجاب !!" واذكرك بان السادة الفقهاء مع احترامنا الشديد لهم وحتى في زمننا الحالي بمختلف اراءهم في يومنا الذين يدعون للحجاب على أنه جزء لا يتجزء من العقيده الإسلاميه فيكونوا بذلك قد فرضوا على الإسلام هذه البدعة كجزء من قوانين تاريخيه لم يأت بها الله عزوجل من شئ.هل الفرائض زادت فريضة سادسة حتى نقول إن الحجاب فرض، إذا نظرنا للمسألة على أن الحجاب فرض من الناحية الفقهية والقانونية اذا لاًدليل على صحة فرضيّة الحجاب بمعنى " غطاء الراس" وشعر المراة ليس عورة وخلاصة القول أن الدين الإسلامي لم يأمر بالحجاب أو النقاب، ولم يجعل منه رمزا دينيا ولا فرضا شرعيا تأثم المرأة إذا تركته. لم يكن الشعر إذن عورة بل كان رمزا للقوة وتغطيته عند الصلاة أو حلقه تعبير للخضوع والطاعة لله ودلالة هذا الحديث أن المرأة لم تكن تغطي عادة رأسها وأن الرسول أوصى بأن تغطيه وقت الصلاة والشعائر الدينية فقط وليس في الاماكن العامة وهو ما يؤكد أن النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث و لم يكن يرى في شعر المرأة عورة في الاماكن العامة لقول نبينا محمد صلى الله عليه وسلم :"لا تقبل صلاة الحائض(المرأة البالغ) إلا بخمار"الفقهاء في يومنا هذا بمختلف ارائهم الذين جعلوا كل جسد المرأة عورة مع أن القرآن الكريم حرره ولم يتحدث إلا عن تغطية فتحة الصدر، وبالتالي فلا ضرورة دينية لارتدائها الحجاب الذي يغطي شعرها والتي ليس عورة في الاسلام وفي جميع الاديان السماوية لقول الله تعالى (أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا) سورة النساء الاية ٨٢ . الحجاب بمعني " الطرحة " او " الايشارب " قطعة قماش لتغطية شعر المراة بدعة من بدع الاخوان المسلمين ومن شعارات الاسلام السياسي الباطل فرض بالقوة على المراة المسلمة من قبل الحركات المتشددة وليس فريضة اسلامية . لا يوجد في القرآن ولا في السنة ما يعرف اليوم بالحجاب بمعني تغطية راس المراة وشعر المراة ليس عورة وأن الخمار التي كانت ترتديه النساء في ذلك الوقت هو زي تقليدي وعادة اجتماعية، وما جاء في القرآن بسورة النور الاية رقم 31 هو أمر بتغطية فتحة الصدر اي ضرب الخمر على الجيوب من اسفل الرقبة يقصد به تغطية الصدروليس فرض تغطية شعر المراة.وهناك حديث ورد في صحيح البخاري مفاده أن النساء كن يتوضئن مع الرجال في حوض واحد في عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم والخليفة أبو بكر الصديق ، ومما يترتب على هذا بكشف الوجه والشعر والذراعين من أجل الوضوء.أما عن آية الحجاب المذكور في الاية 53 بسورة الاحزاب موجهة لأمهات المؤمنين خاصة اي زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم اذن الحجاب المذكور في الاية 53 بسورة الاحزاب المقصود ليس ملبس وإنما ساتر يفصل بين زوجات النبي وبين من يسألهن متاعا بحيث لا يرى كل منهما الآخر .اما في سورة الاحزاب الاية رقم 59 هي التمييز بين الحرائر والإماء مستشهدا كذلك بحادثة ضرب عمر بن الخطاب لجارية أخفت صدرها و أن هذه العلة قد انتفت لعدم وجود إماء وجواري في العصر الحالي اي أن إدناء الجلباب الوارد في القرآن يعني تغطية الساقين .اما حديثان عن النبي (ص) يستند إليهما في فرض غطاء الرأس فقد روي عن عائشة عن النبي (ص) أنه قال : "لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر إذا عركت ( بلغت) أن تظهر إلا وجهها ويديها إلي ها هنا وقبض علي نصف الذراع".وروي عن أبي داود عن عائشة أن أسماء بنت أبي بكر دخلت علي رسول الله (ص) فقال لها: "يا أسماء إن المرأة إذا بلغت المحيض لم يصلح أن يري فيها إلا هذا، وأشار إلي وجهه وكفيه".ونلاحظ أن هذين الحديثين من ما يسمى بأحاديث الآحاد التي رويت من خلال سلسلة وحيدة من الرواة، خلافا للأحاديث المجمع عليها أي تلك التي تكون متواترة أو مشهورة أي تلك التي رويت من طرف عدد كبير من الناس لا يمكن أن يتفقوا على الكذب أو التدليس، ومن جانب آخر فإنه رغم رواية الحديثين عن واحدة -هي السيدة عائشة زوج النبي (ص) - فإنه قد وقع تناقض بينهما، ففي الحديث الأول قيل أن النبي قبض علي نصف ذراعه عندما قال الحديث، بينما قصر الثاني الإجازة علي الوجه والكفين.الحديثين وردا فقط في "سنن أبي داود" الذي يُعرف بعدم اكتراثه بضبط الرواة و الأسانيد.فلا يوجدان لا في صحيح البخاري ولا في صحيح مسلم و لا في موطأ بن مالك أو أي من كتب الحديث المعروفة كالسنن و المسانيد و لا في مستدرك الحاكم ويمكن للقارئ أن يتأكد من صحة هذا الأمر بالبحث بنفسه في هذه الكتب او ان يبحث على الانترنيت أو أن يسأل بعض الإسلامويين أن يثبتوا عكس ما نقول.فإذن هل يمكن لنا كمسلمين أن نبني عقيدتنا و نمط حياتنا و مصيرنا الأبدي على حديثين متناقضين لا شيء يؤكد نسبتهما للرسول عليه السلام؟؟ الجواب المنطقي عن هذا السؤال هو بالطبع "لا".اذن لا يوجد بتاتا لا في كتاب الله و لا في سنة نبيه الصحيحة المتواترة ما يدل على وجود شيء اسمه "فريضة الحجاب" بمعنى تغطية الرأس وشعر المراة ليس عورة فهو حكم باطل .اللهم اني بلغت اللهم اشهد والله على ما اقول شهيد والحمد الله على نعمة الاسلام وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. 👍🏽
@dr.saidakhadeja8940
@dr.saidakhadeja8940 9 ай бұрын
القصة ما قصة مفهومي و مفهومك القصة قصة شريعة منزلة من السماء علينا نتبعها بدون إعتراض .
@Shangabonga
@Shangabonga 9 ай бұрын
@@dr.saidakhadeja8940 للتصحيح والتنوير فهمك الخاطئ حول بدعة " الحجاب" احب ان اوكد لك من خلال براهين واضحة 💯 ٪؜ في الاية رقم ٣١ في سورة النور لقول الله تعالى : "وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمورهن علي جيوبهن" ( النور 31)وسبب نزول هذه الآية أن النساء كن في زمان النبي (ص) و قبل مبعثه كذلك يغطين رؤوسهن بالاخمرة (غالبا للاتقاء من الحر) ويسدلنها من وراء الظهر، فيبقي أعلي الصدر ظاهرا لا ستر له.فأمرت الآية بإسدال المؤمنات للخمار علي الجيوب، فطلب الله من النساء أن تضربن بخمورهن علي جيوبهن (أعلى الجلباب حسب معاجم اللغة العربية) لستر الصدر و ليس هنا بتاتا ما يدل على أن الأمر يتعلق بتغطية شعرالرأس.فلو أراد الحق عز جلاله أن يجعل تغطية الشعر فريضة لأفصح عن ذلك بكل وضوح كيف لا و هو الذي أنزل القرآن كتابا مبينا. ومفهوم الزينة في القرآن لا يُفسر بالشكل الذي يريده الذين يَدْعون للحجاب و لذلك فاعتبار كشف شعر الرأس زينة ما هو في آخر المطاف إلا ضرب من البدعة لا مبرر له في ديننا الحنيف ولا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم.فأمهاتنا و جداتنا كن تضعن على رؤوسهن أغطية و كان ذلك بالنسبة لهن عادة من العادات لا غير حيث لم يكن يتكلفن تكلف المتحجبات في عصرنا هذا.كنت تلاحظ أن أجزاء من شعرهن كانت كثيرا ما تظهر دون أن يسبب لهن ذلك أدنى حرج.هل كن أقل حياء و أقل دينا من أخواتنا في هذا العصر؟إن الزينة هي كل ما تضعه المرأة من أشياء اصطناعية خارجية تهدف من وراءها التجميل كوضع ماكياج الوجه في عصرنا هذا و لبس الحلي كالسوار و الأقراط و الخواتم و الخلخال كما جاء في تفسير الآية الكريمة "وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ".حسب القرآن الكريم الزينة هذه نوعان : ظاهرية و مخفية.فالظاهرية هي التي عبرت عنها الآية بعبارة "ما ظهر منها" و التي فُهمت خطأ على أنها "الوجه و الكفين" لأن هذه الأشياء ليست زينة إذا اعتبرنا المعنى الصحيح لكلمة "زينة" كما جاء في معاجم اللغة العربية كلسان العرب مثلا.الزينة هي أشياء خارجية يهدف منها التزين أي تحسين مظهر بعض أجزاء الجسم لكن الوجه و الكفين جزءان طبيعيان من جسم الإنسان.فمن السذاجة بمكان أن نقول فلانة تزينت بوجهها أو بكفيها بل نقول إنها زينت وجهها بالماكياج و زينت كفيها بالحناء أو يدها بسوار.الزينة هي الماكياج و الحناء و السوار و غير ذلك من الحلي و ليس الوجه و الكفين.وعدم حصول اتفاق في كتب الثرات الإسلامي حول ما يجب على المرأة أن تظهره لخير دليل على أن علماءنا الأجلاء وضعوا أنفسهم جانب المسألة! فما بودنا إلا أن نطلب المغفرة من الله العلي القدير لمن قضى نحبه منهم والهداية لمن لا زال ينتظر. فالمطلوب إذن أن تتفادى المرأة التزين بوضع الماكياج و لبس الحلي و غير ذلك مما يثير انتباه الناس عندما تقرر الذهاب خارج البيت لوحدها أو حين تكون في الأماكن التي تكون فيها غير معروفة و تدفع الناس إلى الإعتقاد بأنها بذلك تريد إن تتكبر عليهم و هذا ما يسمى بالتبرج و سيأتي تفسيره من بعد.أما الشعر الطبيعي كما خلقه الله سبحانه و تعالى و كما أراده أن يكون فهو بالتأكيد ليس زينة و لن يصبح زينة إلا عندما يُقص أو يُصبغ أو يُحلق بطريقة يُهدف منها التبرج و الكبرياء.الشيء الأهم هو التقوى التي تتمثل في غض البصر و حفظ الشرف و الامتناع عن كل ما بإمكانه خلق جو لا يتسم بالبساطة وهذا ينطبق على الرجل والمرأة على حد سواء و يجب أن يأتي عن اقتناع نابع من الإيمان الحقيقي الذي يُمَكِن الإنسان من التحكم في رغباته تنفيذا لأوامر الله عز و جل و ليس بواسطة قناع ثبت أنه زائف في حالات عدة.خلاصة القول أنه لا يوجد بتاتا لا في كتاب الله و لا في سنة نبيه الصحيحة المتواترة ما يدل على وجود شيء اسمه "فريضة الحجاب"وشعر المراة ليس عورة .الحمد الله على نعمة الاسلام وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين.
So Cute 🥰
00:17
dednahype
Рет қаралды 66 МЛН
Touching Act of Kindness Brings Hope to the Homeless #shorts
00:18
Fabiosa Best Lifehacks
Рет қаралды 21 МЛН
جن الثورة | عموري
6:43
عموري - 3morY
Рет қаралды 756 М.
قناة طيبة الفضائية-مادة التربية الإسلامية-المواريث-ح2
31:29
خطييير جدااا شاهد ماذا تفعل نسـ اء الشيع ـة😳😳
0:31
رامي عيسى ( للمهتدين )
Рет қаралды 3,2 МЛН
قناة طيبة الفضائية-مادة التربية الإسلامية-المواريث-ح1
30:31