Рет қаралды 124
سورة «ص» هي السورة 38 في ترتيب المصحف، وكان نزولها بعد سورة «القمر» وهي من السور المكية الخالصة.ويقال لها سورة «داود» .
وهي المتممة لسورة الصافات التي قبلها، من حيث إنه ذكر فيها ما لم يذكر في تلك من الأنبياء، كداود وسليمان
لا تنسي الإشتراك في القناة ليصلك كل جديد وفعل الجرس:
/ @user-yq9ms3wr2r
#سورة_ص
#قران_كريم
#محمود_خليل_الحصري
#تلاوة_خاشعة
#تلاوة_هادئة
___________________________________________________________
كان سبب نُزول السُّورة مجيء عددٌ من أهل قُريش إلى أبي طالب وهو مريض، فأخبروه أنَّ ابن أخيه مُحمد عليه الصلاةُ والسلام يستهزئ بآلهتهم، وطلبوا منه أن ينهاه عن ذلك، فبعث إليه عمُّه فجاءه وجلس عند الباب؛ لعدم وُجود مجلساً بجانبه، وأخبره بأنَّ قُريشاً تشكوه لِسَبِّ آلهتهم، فأخبره أنَّه يُريدُ منهم كلمة يقولونها لتدين لهم العرب، وهي قول: "لا إله إلا الله"، فقاموا فزعين وهم يقولون: "أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ"، فأنزل الله تعالى فيهم فواتح السورة، وتُعدُّ سورة (ص) السورة الثامنة والثلاثين في ترتيب المُصحف، ونزلت بعد سورة القمر، وهي كالمُتمِّم لسورة الصَّافات التي قبلها من حيث ذكرها لبعض الأنبياء الذين لم يُذكروا في سورة الصَّافات
_____________________________________________________________
كان أول من سجل المصحف الصوتي المرتل برواية حفص عن عاصم وهو أول من نادى بإنشاء نقابة لقراء القرآن الكريم، ترعى مصالحهم وتضمن لهم سبل العيش الكريم، ونادى بضرورة إنشاء مكاتب لتحفيظ القرآن في جميع المدن والقرى، وقام هو بتشييد مسجد ومكتب للتحفيظ بالقاهرة: