. سيبها للزمان مادري ايش ليهو بايجيبه زماني خوف ولا امان يمكن العمر يقصر قبل نیل الاماني و الايادي الامينه لا تولت يكونوا الناس مستامنين فرقتنا السنين راد .. لا راد ربك ، كل قاسي يلين عز و لا هوان حالتي دوب بعد العز يبقى هواني جيت يالزين شان في محبته ما نصغي لهرج الشواني كل ماجات شينه قلت زينه و فعله زين لو كان شين فرقتنا السنين راد .. لا راد ربك ، كل قاسي يلين ما يجي عالسان لي يشينه و تتغنى بحبه لساني و الزمن و المكان لي جمع بيننا ؛ لا مانسيته مكاني ما عرفت السكينة والهدؤ مثل اللي هو تحت حد السكين فرقتنا السنين راد .. لا راد ربك ، كل قاسي يلين إلا خضّبن الغصان و رتب النوب ولحقته جني في الغصانِ إلا ظهر لي و بان بارق الخير ويش نطلب زياده مكاني غير بيني و بينه يستمر اللقاء من بعد فرقه و بين فرقتنا السنين راد .. لا راد ربك ، كل قاسي يلين هكذا في ثوان لا انقفل باب له باب ينفتح باب ثاني من قرب و استعان با يحقق مطاليبه و لا با يعاني والذي با يعينه خاب من هو بغير الله با يستعين فرقتنا السنين راد .. لا راد ربك ، كل قاسي يلين ____________________________ كلمات محمد عبدالله الحداد