نرجو من دكتور الأفندي ان لاتؤثر توجهاته التنظيمية على حكمه الاكاديمي، ما يقوم به فئة سياسية من دعم للمليشيا لا يمكن ان نرمي كل الفاعلين السياسيين في هذه السلة او ان نقول ان كل الاسلاميين يتبعون للدعم السريع نسبة لوجود المؤتمر الشعبي ضمن تقدم وكذلك أن أغلب السياسيين في المليشيا هم اسلاميين سابقين