سيرة أمير المؤمنين علي عليه السلام ج 13 كيف استغل معاوية الدين لخدمة سلطانه

[@alsayid_biaism_alsharae]

اضغط لايك واشترك بالقناة تشجيعا لنا بالاستمرار في خدمة محمد وال محمد (ص)

[@غفرآنٌ313-ق9ع]

سيدنا ممكن كتاب يتحدث عن الجمل وصفين والنهروان ?

[@haidaral313]

اللهم صل على محمد وآل محمد برك الله فيك سيدنه

[@alektiar9360]

هذا تعليق كتبته لشيخ سعودى يمدح دور بنى أميه فى بسط الإسلام فى ربوع الكرة الأرضية وقد أظهرت فى هذا التعليق موقع أردوغان فى حماية الإسلام والمسلمين فى كل أنحاء الأرض, ربنا يحميه: الشيخ جزاه الله خيرا قد أصاب من حيث لا يقصد. فليست العبرة ببنى امية او بنى العباس, وانما العبرة بان تكون حاضرة الاسلام بعيدة عن ارض فارس, فكلما كانت حاضرة الاسلام بعيدا عن ارض فارس كلما جاء صافيا نقيا كما بلغه الصحابة الا فى جزئية صغيرة وهى دائرة الحكم وليس فى هذا غبن طالما لاتوجد نبوة على ظهر الأرض, وعلى العكس, كلما اقتربت حاضرة الاسلام من أرض فارس كلما كان الاسلام فاسدا مخربطا ونهاية الدولة العباسية خير شاهد. لو كنت فى زمن على ومعاوية رضى الله عنهما لكنت فى جيش على لأنه كان يحافظ على النظام السياسى الذى ارتضته الأمة بعد رسول الله ولكن ما آلت أليه الأمور كان من فضل الله, وذلك لبعد دمشق أكثر من بغداد عن أرض فارس. كلمة أخيرة فى شأن الامام على رضوان الله عليه ومعاوية رضى الله عنهما (علما بأن الخلاف بينهما كان سياسيا وهذا يحدث فى كل العصور وأقلها كان بين المسلمين), هناك ميزان الذهب (بالجرامات) وهناك ميزان الحديد (بالطن), ميزان الذهب يعادل ميزان التقوى والورع وهذا شأن على وميزان الحديد يعادل القائد السياسى المدنى العسكرى مثل تشرشل ونابليون وديجول ومعاوية. ميزان على هو ميزان لقمان والخضر, وفى كل خير. لم يجمع بين هذين الميزانين فى التاريخ إلا شخصيات قليلة, منها وعلى رأسها الفاروق عمر وصلاح الدين وفى زماننا هذا لا أجد أفضل من رجب طيب أردوغان, ربما شخصية طالوت تساعدكم على فهم طبيعة النفس البشرية التى تجمع بين الخير والشر فى إناء واحد, إذ عاصر نبيين من أنبياء بنى إسرائيل, ساعد الأول (هذا الدور أوضحه الله لنا فى القرآن ) وحارب الثانى (هذا الدور أغفله الله عنا فلا نبحث عنه كما يجب أن لا نخوض فى كل ما وقع بين المسلمين من فتن ومحن ), وفقنا الله جميعا لما يحب ويرضى.

[@alektiar9360]

هذا تعليق كتبته لشيخ سعودى يمدح دور بنى أميه فى بسط الإسلام فى ربوع الكرة الأرضية وقد أظهرت فى هذا التعليق موقع أردوغان فى حماية الإسلام والمسلمين فى كل أنحاء الأرض, ربنا يحميه: الشيخ جزاه الله خيرا قد أصاب من حيث لا يقصد. فليست العبرة ببنى امية او بنى العباس, وانما العبرة بان تكون حاضرة الاسلام بعيدة عن ارض فارس, فكلما كانت حاضرة الاسلام بعيدا عن ارض فارس كلما جاء صافيا نقيا كما بلغه الصحابة الا فى جزئية صغيرة وهى دائرة الحكم وليس فى هذا غبن طالما لاتوجد نبوة على ظهر الأرض, وعلى العكس, كلما اقتربت حاضرة الاسلام من أرض فارس كلما كان الاسلام فاسدا مخربطا ونهاية الدولة العباسية خير شاهد. لو كنت فى زمن على ومعاوية رضى الله عنهما لكنت فى جيش على لأنه كان يحافظ على النظام السياسى الذى ارتضته الأمة بعد رسول الله ولكن ما آلت أليه الأمور كان من فضل الله, وذلك لبعد دمشق أكثر من بغداد عن أرض فارس. كلمة أخيرة فى شأن الامام على رضوان الله عليه ومعاوية رضى الله عنهما (علما بأن الخلاف بينهما كان سياسيا وهذا يحدث فى كل العصور وأقلها كان بين المسلمين), هناك ميزان الذهب (بالجرامات) وهناك ميزان الحديد (بالطن), ميزان الذهب يعادل ميزان التقوى والورع وهذا شأن على وميزان الحديد يعادل القائد السياسى المدنى العسكرى مثل تشرشل ونابليون وديجول ومعاوية. ميزان على هو ميزان لقمان والخضر, وفى كل خير. لم يجمع بين هذين الميزانين فى التاريخ إلا شخصيات قليلة, منها وعلى رأسها الفاروق عمر وصلاح الدين وفى زماننا هذا لا أجد أفضل من رجب طيب أردوغان, ربما شخصية طالوت تساعدكم على فهم طبيعة النفس البشرية التى تجمع بين الخير والشر فى إناء واحد, إذ عاصر نبيين من أنبياء بنى إسرائيل, ساعد الأول (هذا الدور أوضحه الله لنا فى القرآن ) وحارب الثانى (هذا الدور أغفله الله عنا فلا نبحث عنه كما يجب أن لا نخوض فى كل ما وقع بين المسلمين من فتن ومحن ), وفقنا الله جميعا لما يحب ويرضى.