المرجو من المشاهدين الكرام دعم القناة بالضغط على الزر الأحمر وتفعيل الحرس ليصلكم كل جديد. و شكرا جزيلا
Пікірлер: 10
@علللاللا Жыл бұрын
الله يرحم الفنان الكبير لكبير الصنهاجي ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤من المانيا
@youssefrobiooo31896 ай бұрын
الله ارحموا
@SimoSimo-s2k1g2 ай бұрын
إيييييه إييييييه الفن الاصيل الهرم الراحل كبير صنهاجي رحمه الله سمع سمع اولادي مولاي طاهر ديال بصح خليني من ستاتي سمع الاصل وليس تقليد اييييييه اييييه اطحن الكبير طحن تحية ناس سراغة والراحمنة بلادي دوار ولد محمد والكواهي ولكل بطوشي
@abdelilahgherghir75543 жыл бұрын
الله إرحمك ويجعل متواك الجنة
@mohamedmezhari37612 жыл бұрын
الأغنية المشهورة في كل ربوع المملكة لمبدعها الفنان المرحوم ميلود المغاري. حسب الكاتب والناقد المسرحي عبدالرحيم شراد، حول ظروف هذه الأغنية فإن المرحوم المغاري ومجموعته، بعد إحياء عرس بمنطقة بني هلال وأثناء عودته عبر الطريق الرابطة بين سيدي اسماعيل واحد اولاد فرج، أثارت انتباهه العلامة الطرقية لضريح مولاي الطاهر ١القاسمي، فقرر زيارة الضريح. حيث تعرف على دور الزاوية ومؤسسها مولاي الطاهر، فقرر إنتاج الأغنية. فكتب كلماتها فأبدع، وضع لها لحنا فأبدع، عزفها فأبدع، بل أبدع طريقة فريدة في عزفها على آلة الكمان من نوع ALTO. وعلى فكرة، فالمرحوم المغاري كان من الاوائل الذين عزفوا الشعبى على آلة الكمان ALTO. مزج فيها بين مقام العجم مع ترنيمات شرقية، وركز فيها على شذرات من مقام الصبا (وهو مقام الحزن والألم والبكاء) الذي يميز مستوى الصوت المرتفع والمميز للعيطة المغربية الأصلية. وتعزف الأغنية على الوتر الرابع للكمان انطلاقا من نوتة sol عالي مسترسلة مع منمقات على sol majeur ويقول فيها المرحوم: والله مانخمم وأنا رزقي ضامنو ربي، نعيط أنا على السالبني، انت انت لي بليتيني، أمولاي الطاهر يا القاسمي، لا بنية لا وليد لا من يكعد وسادي، نشكي أنا على السالبني، انت انت لي بليتيني، أمولاي الطاهر راه انت والي، لله يا الخيل الكحلة أودي فين مشي مولاك، نعيط أنا على السالبني، انت انت لي بليتيني، أمولاي الطاهر يا القاسمي، لله يا الحجاج لي زاروا مبارك الزورة، نعيط أنا على السالبني، انت انت لي بليتيني، أمولاي الطاهر كون عواني. ويؤدي المرحوم ميلود المغاري هذه الأغنية بلحنين مختلفين كلاهما أعذب من الآخروجدير بالذكر أن مولاي الطاهر يعتبر من سلالة الشرفاء المغاريين؛ وهو الشريف مولاي الطاهر بن سيدي علي بن احمد بن قاسم من أصل بني امغار البرابرة، عاش في القرن 19. وعلى ما يبدو، ميلود الله يرحمو أبدع في هذه الأغنية كلمات، لحن وعزف وأعطاها عناية خاصة بالنظر إلى ارتباط اصل مولاي الطاهر مع بني أمغار