Рет қаралды 208
الشاب الذي كان منذ أقل من ثلاث سنوات يجلي الصحون، بات اليوم من أشهر المغنين في العالم العربي وحول العالم، ينافس شاكيرا في عدد المشاهدات ويغدو “تريند” في أوروبا وحول العالم. وهو قصة كل طفل وشاب سوري من الجيل والأجيال القادمة، يريد أن يجد له مكاناً في عالم تلتهمه الصراعات والكوارث، لكنه لا يعرف إلا نفسه وتجاربه الفردية التي يحاول من خلالها التلويح للعالم.