أثرت هِزَبْرَ الشرى إذ ربض | ابن زيدون

[@EE_ff]

الكلمات: أَثَرتَ هِزَبرَ الشَرى إِذ رَبَض وَنَبَّهتَهُ إِذ هَدا فَاغتَمَض وَما زِلتَ تَبسُطُ مُستَرسِلاً إِلَيهِ يَدَ البَغيَ لَمّا انقَبَض حَذارِ حَذارِ فَإِنَّ الكَريمَ إِذا سيمَ خَسفاً أَبى فَاِمتَعَض فَإِنَّ سُكونَ الشُجاعِ النَهوسِ لَيسَ بِمانِعِهِ أَن يَعَضّ وَإِنَّ الكَواكِبَ لا تُستَزَلُّ وَإِنَّ المَقاديرَ لا تُعتَرَض إِذا ريغَ فَليَقتَصِد مُسرِفٌ مَساعٍ يُقَصِّرُ عَنها الحَفَض وَهَل وارِدُ الغَمرِ مِن عِدِّهِ يُقاسُ بِهِ مُستَشِفُّ البَرَض إِذا الشَمسُ لاقيتها أَرمَداً فَحَظُّ جُفونِكَ في أَن تُغَضّ أَرى كُلَّ مُجرٍ أَبا عامِرٍ يُسَرُّ إِذا في خَلاءٍ رَكَض أُعيذُكَ مِن أَن تَرى مِنزَعي إِذا وَتَري بِالمَنايا انقَبَض فَإِنّي أَلينُ لِمَن لانَ لي وَأَترُكُ مَن رامَ قَسري حَرَض وَكَم حَرَّكَ العُجبُ مِن حائِنٍ فَغادَرتُهُ ما بِهِ مِن حَبَض أَبا عامِرٍ أَينَ ذاكَ الوَفاءُ إِذِ الدَهرُ وَسنانُ وَالعَيشُ غَضّ وَأَينَ الَّذي كُنتَ تَعتَدُّ مِن مُصادَقَتي الواجِبَ المُفتَرَض تَشوبُ وَأَمحَضُ مُستَبقِياً وَهَيهاتَ مَن شابَ مِمَّن مَحَض أَبِن لي أَلَم أَضطَلِع ناهِضاً بِأَعباءِ بِرِّكَ فيمَن نَهَض أَلَم تَنشَ مِن أَدَبي نَفحَةً حَسِبتَ بِها المِسكَ طيباً يُفَضّ أَلَم تَكُ مِن شيمَتي غادِياً إِلى تُرَعٍ ضاحَكَتها فُرَض وَلَولا اختِصاصُكَ لَم أَلتَفِت لِحالَيكَ مِن صِحَّةٍ أَو مَرَض وَلا عادَني مِن وَفاءٍ سُرورٌ وَلا نالَني لِجَفاءٍ مَضَض يَعِزُّ اِعتِصارُ الفَتى وارِداً إِذا البارِدُ العَذبُ أَهدى الجَرَض عَمَدتَ لِشِعري وَلَم تَتَّئِب تُعارِضُ جَوهَرَهُ بِالعَرَض أَضاقَت أَساليبُ هَذا القَريضِ أَم قَد عَفا رَسمُهُ فَاِنقَرَض لَعَمري لَفَوَّقتَ سَهمَ النِضالِ وَأَرسَلتَهُ لَو أَصَبتَ الغَرَض وَشَمَّرتَ لِلخَوضِ في لُجَّةٍ هِيَ البَحرُ ساحِلُها لَم يُخَض وَغَرَّكَ مِن عَهدِ وَلّادَةٍ سَرابٌ تَراءى وَبَرقٌ وَمَض تَظُنُّ الوَفاءَ بِها وَالظُنونُ فيها تَقولُ عَلى مَن فَرَض هِيَ الماءُ يَأبى عَلى قابِضٍ وَيَمنَعُ زُبدَتَهُ مَن مَخَض وَنُبِّئتُها بَعدِيَ اِستُحمِدَت بِسِرّي إِلَيكَ لِمَعنىً غَمَض أَبا عامِرٍ عَثرَةً فَاِستَقِل لِتُبرِمَ مِن وُدِّنا ما اِنتَفَض وَلا تَعتَصِم ضَلَّةً بِالحِجاجِ وَسَيِّم فَرُبَّ اِحتِجاجٍ دُحِض وَإِلّا اِنتَحَتكَ جُيوشُ العِتابِ مُناجِزَةً في قَضيضٍ وَقَضّ وَأَنذِر خَليلَكَ مِن ماهِرٍ بِطِبِّ الجُنونِ إِذا ما عَرَض كَفيلٌ بِبَطِّ خُراجٍ عَسا جَريءٌ عَلى شَقِّ عِرقٍ نَبَض يُبادِرُ بِالكَيِّ قَبلَ الضَمادِ وَيُسعِطُ بِالسَمِّ لا بِالحضَض وَأَشعِرُهُ أَنّي اِنتَحَبتُ البَديلَ وَأُعلِمهُ أَنّي اِستَجَدتُ العِوَض فَلا مَشرَبي لِقِلاهُ أَمَرَّ وَلا مَضجَعي لِنَواهُ أَقَضّ وَإِنَّ يَدَ البَينِ مَشكورَةٌ لِعارٍ أَماطَ وَوَصمٍ رَحَض وَحَسبِيَ أَنّي أَطَبتُ الجَنى لِإِبّانِهِ وَأَبَحتُ النَفَض وَيَهنيكَ أَنَّكَ يا سَيِّدي غَدَوتَ مُقارِنَ ذاكَ الرَبَض

[@Mukhtar_SH]

جزاك الله خير

[@mwalkhajah]

أساسا هذه القصيدة لا ينبغي أن تستمع إلا بصوتك وأدائك 🌷

[@sohaibabz9416]

منذ زمن وأنا أبحث عن صوت مميز لإلقاء الشعر العربي الفصيح ولم أجد، إلى أن وفقني الله وسمعتُ صوتكم الشجي -اللهم بارك- الذي يجعلنا نبحر في معاني شعر العرب الأصيل.

[@جلالالنهاري-ف9س]

انا اشهد انه اجمل ملقي للأشعار فصوته يكفيك عن تلحين القصائد وسماعها بالاوتار

[@ناصرزيد-ل3ه]

مبدع يا أخي أحبكم في الله اخوكم من ليبيا

[@رياضالعوض-ز6ص]

حي ذا الصوت ،، الله لا يقطعنا

[@abo_asil13]

حييت يا رياض🌺

[@عبدالملكالعجي-ط6ع]

رضي الله عنك أستاذ عبدالله ولا قطعة عنا هذا الصوت الطيب.

[@ayman-abdelhalim]

الله، أسمعتَ فأبدعت 🏵️

[@abo_asil13]

سلمك ربي يا أيمن 🌺

[@موسوعةتاريخية-ل9س]

ابو أصيل ما اروعك.. كل كلمة تسيرها اناملنا للثناء على الصوت واللقاء تخوننا ياصديقي يخون التعبير تخوننا العواطف ولكن رغم ذالك نطالب بقصيدة لامية ابي طالب جزاك الله عنا خير.

[@sardamdarbaz]

الله الله

[@AboubakrM]

الله

[@sa52sa52sa52]

ماشاء الله ! جميل جدا الإلقاء والقصيدة كذلك

[@أحمدالتركي-ت7ز]

ماشاءالله تبارك الله عليك خامة صوت ومخارج حروف

[@abo_asil13]

سلمك ربي يا أحمد 🌺

[@يوسف-ف9ش4ص]

الحمد لله على نعمة الإسلام

[@mohammadhamada3613]

ماشاء الله تبارك الرحمن

[@Jundu-Allah]

كل شيء في هذه القصيدة قوي، من الكلام إلى الروي إلى المعنى العام.

[@abdulmutee]

لله در هذا الصوت اختياراته المميزة

[@Mukhtar_SH]

الله الله الله

[@Say_lesss]

مخارج حروفك محكمة وفقك الله

[@Bakerhamad1992]

قصيده لابن زيدون اضحى التأني بديلا من تدانينا اتمنى تسجلها

[@نينوين-غ7س]

(مدمن على إلقائك) وأود أن تعيد تسجيلها، هي جميلة جدًا لكني تعودت منك على ما يفوق الجمال

[@saffaalmosawy]

أَثَرتَ هِزَبرَ الشَرى إِذ رَبَض وَنَبَّهتَهُ إِذ هَدا فَاغتَمَض وَما زِلتَ تَبسُطُ مُستَرسِلاً إِلَيهِ يَدَ البَغيَ لَمّا انقَبَض حَذارِ حَذارِ فَإِنَّ الكَريمَ إِذا سيمَ خَسفاً أَبى فَاِمتَعَض فَإِنَّ سُكونَ الشُجاعِ النَهوسِ لَيسَ بِمانِعِهِ أَن يَعَضّ وَإِنَّ الكَواكِبَ لا تُستَزَلُّ وَإِنَّ المَقاديرَ لا تُعتَرَض إِذا ريغَ فَليَقتَصِد مُسرِفٌ مَساعٍ يُقَصِّرُ عَنها الحَفَض وَهَل وارِدُ الغَمرِ مِن عِدِّهِ يُقاسُ بِهِ مُستَشِفُّ البَرَض إِذا الشَمسُ قابَلتَها أَرمَداً فَحَظُّ جُفونِكَ في أَن تُغَضّ أَرى كُلَّ مُجرٍ أَبا عامِرٍ يُسَرُّ إِذا في خَلاءٍ رَكَض أُعيذُكَ مِن أَن تَرى مِنزَعي إِذا وَتَري بِالمَنايا انقَبَض فَإِنّي أَلينُ لِمَن لانَ لي وَأَترُكُ مَن رامَ قَسري حَرَض وَكَم حَرَّكَ العُجبُ مِن حائِنٍ فَغادَرتُهُ ما بِهِ مِن حَبَض أَبا عامِرٍ أَينَ ذاكَ الوَفاءُ إِذِ الدَهرُ وَسنانُ وَالعَيشُ غَضّ وَأَينَ الَّذي كُنتَ تَعتَدُّ مِن مُصادَقَتي الواجِبَ المُفتَرَض تَشوبُ وَأَمحَضُ مُستَبقِياً وَهَيهاتَ مَن شابَ مِمَّن مَحَض أَبِن لي أَلَم أَضطَلِع ناهِضاً بِأَعباءِ بِرِّكَ فيمَن نَهَض أَلَم تَنشَ مِن أَدَبي نَفحَةً حَسِبتَ بِها المِسكَ طيباً يُفَضّ أَلَم تَكُ مِن شيمَتي غادِياً إِلى تُرَعٍ ضاحَكَتها فُرَض وَلَولا اختِصاصُكَ لَم أَلتَفِت لِحالَيكَ مِن صِحَّةٍ أَو مَرَض وَلا عادَني مِن وَفاءٍ سُرورٌ وَلا نالَني لِجَفاءٍ مَضَض يَعِزُّ اِعتِصارُ الفَتى وارِداً إِذا البارِدُ العَذبُ أَهدى الجَرَض عَمَدتَ لِشِعري وَلَم تَتَّئِب تُعارِضُ جَوهَرَهُ بِالعَرَض أَضاقَت أَساليبُ هَذا القَريضِ أَم قَد عَفا رَسمُهُ فَاِنقَرَض لَعَمري لَفَوَّقتَ سَهمَ النِضالِ وَأَرسَلتَهُ لَو أَصَبتَ الغَرَض وَشَمَّرتَ لِلخَوضِ في لُجَّةٍ هِيَ البَحرُ ساحِلُها لَم يُخَض وَغَرَّكَ مِن عَهدِ وَلّادَةٍ سَرابٌ تَراءى وَبَرقٌ وَمَض تَظُنُّ الوَفاءَ بِها وَالظُنونُ فيها تَقولُ عَلى مَن فَرَض هِيَ الماءُ يَأبى عَلى قابِضٍ وَيَمنَعُ زُبدَتَهُ مَن مَخَض وَنُبِّئتُها بَعدِيَ اِستُحمِدَت بِسِرّي إِلَيكَ لِمَعنىً غَمَض أَبا عامِرٍ عَثرَةً فَاِستَقِل لِتُبرِمَ مِن وُدِّنا ما اِنتَفَض وَلا تَعتَصِم ضَلَّةً بِالحِجاجِ وَسَيِّم فَرُبَّ اِحتِجاجٍ دُحِض وَإِلّا اِنتَحَتكَ جُيوشُ العِتابِ مُناجِزَةً في قَضيضٍ وَقَضّ وَأَنذِر خَليلَكَ مِن ماهِرٍ بِطِبِّ الجُنونِ إِذا ما عَرَض كَفيلٌ بِبَطِّ خُراجٍ عَسا جَريءٌ عَلى شَقِّ عِرقٍ نَبَض يُبادِرُ بِالكَيِّ قَبلَ الضَمادِ وَيُسعِطُ بِالسَمِّ لا بِالحُضَض وَأَشعِرُهُ أَنّي اِنتَحَبتُ البَديلَ وَأُعلِمهُ أَنّي اِستَجَدتُ العِوَض فَلا مَشرَبي لِقِلاهُ أَمَرَّ وَلا مَضجَعي لِنَواهُ أَقَضّ وَإِنَّ يَدَ البَينِ مَشكورَةٌ لِعارٍ أَماطَ وَوَصمٍ رَحَض وَحَسبِيَ أَنّي أَطَبتُ الجَنى لِإِبّانِهِ وَأَبَحتُ النَفَض وَيَهنيكَ أَنَّكَ يا سَيِّدي غَدَوتَ مُقارِنَ ذاكَ الرَبَض

[@abodyalhassany5582]

انا من اكثر الاشخاص المسحورين بإلقائك الرائع واسلوبك الفنان وانا اجزم ان من القلائل اليوم ممن يؤدون هذه الثقة والتميز في تشكيل الحركات🥰 ف الف شكراً لك وتحيه طيبه من القلب لهذا الابداع ومنذ زمن طويل كنت انتظرك لإلقاء هذه الضاديه الذين انعدموا في هذا العصر من انفردوا فيها اخوك من العراق🇮🇶🇮🇶

[@abo_asil13]

الشكر لك يا صديقي أتمنى أن أكون عند ثقتك وحسن ظنك

[@arbab1st]

الأداء الصحيح لهذه القصيدة،، نبرة الصوت تناسب معاني القصيدة تماما،،، استمعت لمقاطع كثيرة لهذه القصيدة، ولكنها كما قيل : لا ينبغي ان تستمع لهذه القصيدة إلا بهذا الأداء.

[@محمدالشريف-ف4غ]

عشت ي أبو صيل نريد أن تولقي لنا بأسلوبك الرائع والمميز لامية العرب للشنفرى

[@abdollahanter]

بالتوفيق انشاء الله

[@منىالتميمي-ل4ف]

الله الله الله !

[@محمودأبكر-د5ظ]

زادك الله من فضله

[@loganisty4246]

أنشدها العفاسي بأبدع أيما إبداع

[@ahmadkhaleil530]

بارك الله لك

[@eng_al-nami6129]

يسلم صوتك يا ابو أصيل

[@hamzakarmi565]

الله اكبر مشاء الله

[@ialmasrouhi]

هكذا هكذا وإلا فلا! بارك الله فيك يا أبا أصيل.

[@مأدبة]

طولت الغيبه الله لا يحرمنا منك

[@amalnakha9430]

فضلاً امتعنا بقصيدة الأحصنة لوليد الشواقبة ♥️♥️♥️♥️

[@Body-do8ez]

من طرف ابو مساعد

[@user-altayar]

ماشاء الله تبارك الله. بوركت!

[@ابوالليل-ج1ف]

شكرا الك على القاء

[@محمدالصخري-و8ط]

يا أخي لله درك

[@مصعبطهاللهيبي]

يا حبيبي على هذا الطرب 😍♥️

[@abo_asil13]

الكريم طروب يا مصعب شكرا لك 🌺

[@mohammedqasem6899]

اتمنى منك لو تكون السباق في قرائة قصيدة (سلام من صبا بردى)بصوتك

[@abdullahelali5119]

ما شاء الله تبارك الرحمن،اطربتنا😎😎

[@محمودأبكر-د5ظ]

ما شاء الله، ما شاء الله

[@redhook5577]

جزاك الله خير ننتظر منك لامية الشنفرة

[@user-m.abosuliman]

تزداد تألقاً

[@أَميرَة-خ3ر]

وأخيرًا .

[@abudan4070]

اخي عبدالله السلام عليكم اتمنى بالقائك قصيدة عنترة إِذا كَشَفَ الزَمانُ لَكَ القِناع شاكرا لك

[@elarabiya123]

ما شاء الله

[@احمدمحمود-خ4ن6غ]

رائع ا

[@saffaalmosawy]

أهلاً أهلاً ثم أهلاً وأهلاً😍😍 واللهِ أطير فرحاً حينما تعود للقناة.

[@abo_asil13]

أدام الله فرحك يا صفاء 🌺

[@N0.B0dyies]

واو!

[@ضياءالحق-ص5ب]

بارك الله فيگ ❤️🤍

[@أمعائش-ظ7ل]

هل يوجد شرح على القصيدة غير شرح يوسف فرحات على ديوان ابن زيدون؟

[@hussainqamar3812]

شكرا 👍🏻🧠💡🤍⚘️

[@theknight3765]

أداء عالي!!

[@H.Khaled.A]

جميل جداً، ويكون أجمل اذا كتبت الأبيات على الفيديو مع الصوت

[@hattrick312]

ممكن قصيده نوننية ابن زيدون. اضحى التنائي

[@mohammedqasem6899]

يا اخي لا تطول الغيبه رجائاً خلد القصائد العضام بصوتك🌷

[@abo_asil13]

أبشر بإذن الله 🌺

[@anassbagh4958]

❤️❤️

[@mystafayasir5098]

و يستمر الابداع أبى اصيل و أطلبُ طلباً أيها الغالي قصيدة " محا البين " البارودي

[@Hamwi.919]

💛💛💛

[@ابوالليل-ج1ف]

استاذ نطلب منك قصائد الى سيد حيدر الحلى ومحمد سعيد الحبوبي واحمد صافي النجفي بصوتك بالله عليك

[@10sai8]

طرب

[@karimhefnawy6947]

أنت خير من لحنها ...

[@humaidi10]

إن ترفق الصوت بكتابة النص فذلك أحسن

[@abbasalhusaini2852]

هذه القصيدة تحتاج الى شخص عراقي يقوم بقراءتها

[@mostafasayed3814]

❤

[@ASA-gm1ss]

لا تطول الغيبة نشتاق لك تتغلى؟ ❤️❤️❤️❤️😂

[@مصطفىحمود-غ3ع]

جمييل،👌🥀

[@hattrick312]

هل تكمل

[@عبر-ع6ط]

الضاد حرفُ استِطالةٍ لا تُقَلقَل

[@Alhomidi1]

صح لسانك و عافى بدنك

[@Ippo48]

ماشاءالله اختيار رائع

[@abo_asil13]

سلمت يا سيد التاريخ

[@يوسفعبدالجبار-ج2ر]

المقصوره للجواهري ارجوك

[@kandaroos5978]

الي حاب يشوف القصة (مسلسل ملوك الطوائف)

[@كنان-ج7ح]

❣💞💓💯👍🌹

[@محمدفتحي-ت1ت5ج]

لو ظهرت في الفيديو لكان له شأنٌ آخر.

[@abo_asil13]

تسمع بالمعيدي خير من أن تراه 😂

[@محمدفتحي-ت1ت5ج]

@@abo_asil13 يا زين التواضع والله 😅😅

[@طَليقْ]

كأن الناطق ابن زيدون، سبحان الله إلقائك بث ما في نفس ابن زيدون، وألبس القصيدة حُلةً زاهية.

[@moathnassar5057]

الديوان » العصر الأندلسي » ابن زيدون » أثرت هزبر الشرى إذ ربض عدد الابيات : 40 طباعة أَثَرتَ هِزَبرَ الشَرى إِذ رَبَض وَنَبَّهتَهُ إِذ هَدا فَاغتَمَض وَما زِلتَ تَبسُطُ مُستَرسِلاً إِلَيهِ يَدَ البَغيَ لَمّا انقَبَض حَذارِ حَذارِ فَإِنَّ الكَريمَ إِذا سيمَ خَسفاً أَبى فَاِمتَعَض فَإِنَّ سُكونَ الشُجاعِ النَهوسِ لَيسَ بِمانِعِهِ أَن يَعَضّ وَإِنَّ الكَواكِبَ لا تُستَزَلُّ وَإِنَّ المَقاديرَ لا تُعتَرَض إِذا ريغَ فَليَقتَصِد مُسرِفٌ مَساعٍ يُقَصِّرُ عَنها الحَفَض وَهَل وارِدُ الغَمرِ مِن عِدِّهِ يُقاسُ بِهِ مُستَشِفُّ البَرَض إِذا الشَمسُ قابَلتَها أَرمَداً فَحَظُّ جُفونِكَ في أَن تُغَضّ أَرى كُلَّ مُجرٍ أَبا عامِرٍ يُسَرُّ إِذا في خَلاءٍ رَكَض أُعيذُكَ مِن أَن تَرى مِنزَعي إِذا وَتَري بِالمَنايا انقَبَض فَإِنّي أَلينُ لِمَن لانَ لي وَأَترُكُ مَن رامَ قَسري حَرَض وَكَم حَرَّكَ العُجبُ مِن حائِنٍ فَغادَرتُهُ ما بِهِ مِن حَبَض أَبا عامِرٍ أَينَ ذاكَ الوَفاءُ إِذِ الدَهرُ وَسنانُ وَالعَيشُ غَضّ وَأَينَ الَّذي كُنتَ تَعتَدُّ مِن مُصادَقَتي الواجِبَ المُفتَرَض تَشوبُ وَأَمحَضُ مُستَبقِياً وَهَيهاتَ مَن شابَ مِمَّن مَحَض أَبِن لي أَلَم أَضطَلِع ناهِضاً بِأَعباءِ بِرِّكَ فيمَن نَهَض أَلَم تَنشَ مِن أَدَبي نَفحَةً حَسِبتَ بِها المِسكَ طيباً يُفَضّ أَلَم تَكُ مِن شيمَتي غادِياً إِلى تُرَعٍ ضاحَكَتها فُرَض وَلَولا اختِصاصُكَ لَم أَلتَفِت لِحالَيكَ مِن صِحَّةٍ أَو مَرَض وَلا عادَني مِن وَفاءٍ سُرورٌ وَلا نالَني لِجَفاءٍ مَضَض يَعِزُّ اِعتِصارُ الفَتى وارِداً إِذا البارِدُ العَذبُ أَهدى الجَرَض عَمَدتَ لِشِعري وَلَم تَتَّئِب تُعارِضُ جَوهَرَهُ بِالعَرَض أَضاقَت أَساليبُ هَذا القَريضِ أَم قَد عَفا رَسمُهُ فَاِنقَرَض لَعَمري لَفَوَّقتَ سَهمَ النِضالِ وَأَرسَلتَهُ لَو أَصَبتَ الغَرَض وَشَمَّرتَ لِلخَوضِ في لُجَّةٍ هِيَ البَحرُ ساحِلُها لَم يُخَض وَغَرَّكَ مِن عَهدِ وَلّادَةٍ سَرابٌ تَراءى وَبَرقٌ وَمَض تَظُنُّ الوَفاءَ بِها وَالظُنونُ فيها تَقولُ عَلى مَن فَرَض هِيَ الماءُ يَأبى عَلى قابِضٍ وَيَمنَعُ زُبدَتَهُ مَن مَخَض وَنُبِّئتُها بَعدِيَ اِستُحمِدَت بِسِرّي إِلَيكَ لِمَعنىً غَمَض أَبا عامِرٍ عَثرَةً فَاِستَقِل لِتُبرِمَ مِن وُدِّنا ما اِنتَفَض وَلا تَعتَصِم ضَلَّةً بِالحِجاجِ وَسَيِّم فَرُبَّ اِحتِجاجٍ دُحِض وَإِلّا اِنتَحَتكَ جُيوشُ العِتابِ مُناجِزَةً في قَضيضٍ وَقَضّ وَأَنذِر خَليلَكَ مِن ماهِرٍ بِطِبِّ الجُنونِ إِذا ما عَرَض كَفيلٌ بِبَطِّ خُراجٍ عَسا جَريءٌ عَلى شَقِّ عِرقٍ نَبَض يُبادِرُ بِالكَيِّ قَبلَ الضَمادِ وَيُسعِطُ بِالسَمِّ لا بِالحُضَض وَأَشعِرُهُ أَنّي اِنتَحَبتُ البَديلَ وَأُعلِمهُ أَنّي اِستَجَدتُ العِوَض فَلا مَشرَبي لِقِلاهُ أَمَرَّ وَلا مَضجَعي لِنَواهُ أَقَضّ وَإِنَّ يَدَ البَينِ مَشكورَةٌ لِعارٍ أَماطَ وَوَصمٍ رَحَض وَحَسبِيَ أَنّي أَطَبتُ الجَنى لِإِبّانِهِ وَأَبَحتُ النَفَض وَيَهنيكَ أَنَّكَ يا سَيِّدي غَدَوتَ مُقارِنَ ذاكَ الرَبَض

[@mohammedqasem6899]

قضيت عمري لا اقرأ بدون مصادر وها انت هيأت لي المصدر🌹🙏

[@mohammedqasem6899]

قضيت عمري لا اقرأ بدون مصادر وها انت هيأت لي المصدر🌹🙏

[@ifre712]

نص مرعب

[@abdulrrahmanmasoud1805]

بارك الله فيك

[@ncris7i185]

أَثَرتَ هِزَبرَ الشَرى إِذ رَبَض وَنَبَّهتَهُ إِذ هَدا فَاغتَمَض وَما زِلتَ تَبسُطُ مُستَرسِلاً إِلَيهِ يَدَ البَغيَ لَمّا انقَبَض حَذارِ حَذارِ فَإِنَّ الكَريمَ إِذا سيمَ خَسفاً أَبى فَاِمتَعَض فَإِنَّ سُكونَ الشُجاعِ النَهوسِ لَيسَ بِمانِعِهِ أَن يَعَضّ وَإِنَّ الكَواكِبَ لا تُستَزَلُّ وَإِنَّ المَقاديرَ لا تُعتَرَض إِذا ريغَ فَليَقتَصِد مُسرِفٌ مَساعٍ يُقَصِّرُ عَنها الحَفَض وَهَل وارِدُ الغَمرِ مِن عِدِّهِ يُقاسُ بِهِ مُستَشِفُّ البَرَض إِذا الشَمسُ قابَلتَها أَرمَداً فَحَظُّ جُفونِكَ في أَن تُغَضّ أَرى كُلَّ مُجرٍ أَبا عامِرٍ يُسَرُّ إِذا في خَلاءٍ رَكَض أُعيذُكَ مِن أَن تَرى مِنزَعي إِذا وَتَري بِالمَنايا انقَبَض فَإِنّي أَلينُ لِمَن لانَ لي وَأَترُكُ مَن رامَ قَسري حَرَض وَكَم حَرَّكَ العُجبُ مِن حائِنٍ فَغادَرتُهُ ما بِهِ مِن حَبَض أَبا عامِرٍ أَينَ ذاكَ الوَفاءُ إِذِ الدَهرُ وَسنانُ وَالعَيشُ غَضّ وَأَينَ الَّذي كُنتَ تَعتَدُّ مِن مُصادَقَتي الواجِبَ المُفتَرَض تَشوبُ وَأَمحَضُ مُستَبقِياً وَهَيهاتَ مَن شابَ مِمَّن مَحَض أَبِن لي أَلَم أَضطَلِع ناهِضاً بِأَعباءِ بِرِّكَ فيمَن نَهَض أَلَم تَنشَ مِن أَدَبي نَفحَةً حَسِبتَ بِها المِسكَ طيباً يُفَضّ أَلَم تَكُ مِن شيمَتي غادِياً إِلى تُرَعٍ ضاحَكَتها فُرَض وَلَولا اختِصاصُكَ لَم أَلتَفِت لِحالَيكَ مِن صِحَّةٍ أَو مَرَض وَلا عادَني مِن وَفاءٍ سُرورٌ وَلا نالَني لِجَفاءٍ مَضَض يَعِزُّ اِعتِصارُ الفَتى وارِداً إِذا البارِدُ العَذبُ أَهدى الجَرَض عَمَدتَ لِشِعري وَلَم تَتَّئِب تُعارِضُ جَوهَرَهُ بِالعَرَض أَضاقَت أَساليبُ هَذا القَريضِ أَم قَد عَفا رَسمُهُ فَاِنقَرَض لَعَمري لَفَوَّقتَ سَهمَ النِضالِ وَأَرسَلتَهُ لَو أَصَبتَ الغَرَض وَشَمَّرتَ لِلخَوضِ في لُجَّةٍ هِيَ البَحرُ ساحِلُها لَم يُخَض