#تحصين

  Рет қаралды 43,097

Tahsin - تحصين

Tahsin - تحصين

Ай бұрын

#تحصين #محمود_شعبان #طوني_خليفة #الاسلام #الإسلام

Пікірлер: 273
@salahsalah4070
@salahsalah4070 Ай бұрын
ملخص الكلام: حين يضيق على مثل هؤلاء الشيوخ ويتم اضطهادهم وتلفق لهم تهم باطلة ويسجنون فهذه حرب على الإسلام وإسكات للحق. حسبنا الله ونعم الوكيل
@mohamedabdelrahman9208
@mohamedabdelrahman9208 29 күн бұрын
هل الذين يحكمون الدوله كافرين ام منافقين؟ لا أعلم
@salahsalah4070
@salahsalah4070 29 күн бұрын
@@mohamedabdelrahman9208 هم أقرب إلى النفاق فهم لا يظهرون الكفر وفي المقابل أفعالهم تتنافى مع تعاليم الدين الإسلامي وهم أيضا يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض بإختصار هم ومن يدعمهم يريدون دينا على حسب اهواءهم. يعني دين الحجاب فيه ليس فرض. العري واللباس المثير ليس حرام. الغناء والرقص والحفلات الماجنة والأفلام الإغراء تسمى فن ومن يقول بتحريم كل ما سبق فهو متطرف وإخواني وارهابي.!!!!! وللأسف تحس ان أغلب شيوخ الأزهر يخشون المخلوق اكثر من خشيتهم من الخالق
@thebegesttree
@thebegesttree 24 күн бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
@mohamedabdelrahman9208
@mohamedabdelrahman9208 24 күн бұрын
@@thebegesttree إذا جاوبني علي هذه الأسئله: من صنعنا؟ ما الهدف من صنعنا؟ هل لنتعارك ونشوف مين الدوله الأقوي أقتصاديا أو سياسيا....إلخ؟
@mohamedabdelrahman9208
@mohamedabdelrahman9208 24 күн бұрын
@@thebegesttree روبوت ناسخ لاصق 😒😒
@user-rq4vn1kv3w
@user-rq4vn1kv3w Ай бұрын
اللهم فك كربة ويسر أمرة
@yaseersameer1418
@yaseersameer1418 24 күн бұрын
اللهم امين يارب العالمين
@lubnakhan2073
@lubnakhan2073 2 күн бұрын
آمين
@user-lc7sk3ce6y
@user-lc7sk3ce6y 14 күн бұрын
كلامه يدخل القلب ربنا يعجل بنصره
@AbdAllah-uc6bx
@AbdAllah-uc6bx 23 күн бұрын
جعلك الله يا شيخنا محمود من أهل الفردوس.
@mohamedmohsen3528
@mohamedmohsen3528 21 күн бұрын
لم يبيع دينه بعرض من الدنيا قليل انا بحبك اوي ياشيخ محمود والله ربنا يفك اسره ياحبيبي ولكن مثلك لا يخاف عليه لقد باع نفسه لله فربح البيع ❤❤
@ahmedel-jazwy5611
@ahmedel-jazwy5611 Ай бұрын
يعلم الله كم أحبك يا شيخ محمود ❤❤ وأسأل االله العلي القدير ان يفك كربك ويفرج همك ويزيح غمك 🤲 وان ينتقم من من ظلمك 😢
@abdullahsayed8671
@abdullahsayed8671 24 күн бұрын
اللهم إني أحب الشيخ محمود شعبان فيك اللهم جازه خيرا واشدد على قلبه وصبره وزده إيمانا
@user-tb3qq3ty8q
@user-tb3qq3ty8q Ай бұрын
فك الله اسره ياشيخ انت واخوانك حسبنا الله ونعم الوكيل
@tatanona1544
@tatanona1544 Ай бұрын
بارك الله فيك يا شيخ محمود
@nasrmostafa577
@nasrmostafa577 Ай бұрын
موضوع قديم منذ سنوات .. صانع المحتوي يستعبط من أجل اللايك والشير خيبكم الله
@MM-df3gu
@MM-df3gu Ай бұрын
​@@nasrmostafa577 لماذا أنت حاقد ؟
@LoujinLoulou
@LoujinLoulou 18 күн бұрын
نعرف إنه فيديو قديم وممكن فيه ناس لسى مشافتهش ​@@nasrmostafa577
@walidsaad925
@walidsaad925 18 күн бұрын
فارس الدين الإسلامي فى العصر الحديث الشيخ محمود شعبان
@user-xy6cj8cs8w
@user-xy6cj8cs8w 17 күн бұрын
بالله عليكم ده مسجون لي مننزلش ونبقى أيد واحدة ونبقا وراء ذلك الشيخ محمود ونقلب القضية رأي عام وانشاء الله يجزاك الله خيرا ياشيخ محمود ألهم فق ضيق الوقت الذي تشهد أن الناس لسه بصا وسكتت على الظلم ربنا يفرج هم كل مهموم ربنا يوفقك ياشيخ محمود الحسنات ❤
@user-magedrabea
@user-magedrabea 16 күн бұрын
ربنا يفك اسره ويشفيه شفاء لا يغادر سقما يارب ❤❤
@user-xz6vt8bb8b
@user-xz6vt8bb8b Ай бұрын
اللهم فك أسره وأجبر خاطره وزلزل أعداءه وأعداء الإسلام
@mx4i
@mx4i 18 күн бұрын
الله اكبر..اسال الله ان يوفقه ويكتب اجره ويحميه وينفع به وبعلمه امه الاسلام
@yaseenmhmod21
@yaseenmhmod21 3 күн бұрын
من قرأ آية الكرسي بعد كل صلاة لم يمنعه من دخول الجنة إلا الموت ❤️ وصلوا على النبي و ابذداال
@user-zc9ku3rn8i
@user-zc9ku3rn8i 22 күн бұрын
فك الله أسر شيخنا محمود شعبان ،،،،،،،،،،، ونصره على من ظلمه :::::::::::: وأخزى من ظلمه في الدنيا والآخرة ،،،،،،،،،،،
@Mahmood-fn3lv
@Mahmood-fn3lv 14 күн бұрын
بارك الله فيك ياشيخ محمود وفك كربك ويسر امرك وتولا امرك امين امين امين يارب العالمين
@kwtkwt74
@kwtkwt74 20 күн бұрын
اراد المذيع ان يحرج شيخنا فجاءه الرد القاسي ❤❤❤❤❤❤❤
@roaaroaa3198
@roaaroaa3198 12 күн бұрын
ما ضرّ المُؤمن إذا لمْ يعرفهُ أحد.. يعيشُ وحيدًا ويموتُ وحيدًا واللّٰه يعرفهُ ويُحبه..
@libaanmaxamed7074
@libaanmaxamed7074 12 күн бұрын
حقيقة انه عالم وحطيب ومفوه اللهم فك اسره ومن معه۔اللهم ءامين
@user-hf4ic6uk7u
@user-hf4ic6uk7u 14 күн бұрын
الله يفك أسرة شيخ محمود شعبان ❤
@user-bz6uk8lz6b
@user-bz6uk8lz6b 17 күн бұрын
اسأل الله أن يفرج همك ويخرجك من سجون الطواغيت يااسد
@user-dc5ih7lh8t
@user-dc5ih7lh8t 13 күн бұрын
اللهم فك اسره
@moatsemragab6621
@moatsemragab6621 22 күн бұрын
لقد افحمته ياشيخ محمود فهذا الرجل مدسوس علي الإسلام
@nosanosa5184
@nosanosa5184 16 күн бұрын
فك الله أسره وحفظه بحفظه ويعوضه خيرا
@user-rd2kp1dv2r
@user-rd2kp1dv2r Ай бұрын
أقسم بالله كلام هذا الشيخ جواهر
@thebegesttree
@thebegesttree 24 күн бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
@yasminebensahel6234
@yasminebensahel6234 24 күн бұрын
​@@thebegesttreeأين هي الدولة البعيدة عن الدين التي نجحت و تقدمت إذا كان مفهومك للتقدم صحيحا
@omr-top
@omr-top Ай бұрын
لله در الشيخ الفارس الأسد محمود شعبان عجل الله فرجك يا شيخنا
@thebegesttree
@thebegesttree 24 күн бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.....
@user-lx6nw8jl1g
@user-lx6nw8jl1g 16 күн бұрын
فك الله أسرك يا شيخ محمود
@user-wd6to7xy3x
@user-wd6to7xy3x Ай бұрын
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا وسيدنا محمد النبى الكريم وعلى ال بيته وأصحابه أجمعين
@thebegesttree
@thebegesttree 24 күн бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
@Amro-fd5qs
@Amro-fd5qs 17 күн бұрын
فك الله أسرك يا شيخ
@user-jr6dp9pg1f
@user-jr6dp9pg1f 12 күн бұрын
أسد والله العظيم أسد فك الله أسرك 🤲🏻🌼
@user-pi8is7dt9k
@user-pi8is7dt9k Ай бұрын
اللهم انصر اخواننا في فلسطين اللهم انصر الإسلام والمسلمين اجمعين يارب العالمين
@thebegesttree
@thebegesttree 24 күн бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف...
@user-mo4dc3sp7v
@user-mo4dc3sp7v 18 күн бұрын
الاسلام الحقيقي هنا
@user-uq1qf8eq6i
@user-uq1qf8eq6i 16 сағат бұрын
شفاه الله وعافاه وفك اسره فارس المنابر الإسلامية وأسد من أسود أهل التوحيد و الجهاد في هذا الزمان ❤
@AsmaaMohammed-fi3bh
@AsmaaMohammed-fi3bh 22 күн бұрын
اللهم فك اسره يا رب ياريت يا جماعه كلنا ندعيلوا والله هو في كرب عظيم وبيتغرض للعتد‪اء و السب والشتم ومن كتر تعذيبه اصيب بالشلل يا ريت نفتكره في صلاتنا وندعيلوا كلنا 😢😢😢‪
@user-xy1cf4vh7y
@user-xy1cf4vh7y Ай бұрын
قال الحق وسجن لقوله الحق أسأل الله أن يفك كربه ويفرج عنه ويزيل همه
@thebegesttree
@thebegesttree 24 күн бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
@amanymahmod5710
@amanymahmod5710 21 күн бұрын
بارك الله فيك يا شيخنا الفاضل ولا فض الله فاك ودائما صداح بالحق لاتخش في الله لومة لائم
@mejoona7570
@mejoona7570 16 күн бұрын
ربنا يفك كربك اللهم امين
@Ahmed-jj8hw
@Ahmed-jj8hw Ай бұрын
فرج الله عنه
@user-xk9rz7mp4j
@user-xk9rz7mp4j 24 күн бұрын
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين اللهم اهدهم واهد الجميع يارب العالمين اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين ❤
@ghujgyfyfug-cy4lp
@ghujgyfyfug-cy4lp Ай бұрын
لن تركع امة قائدها النبي محمد هو ملك الملوك هو الحي القيوم هو الحي الذي لا يموت 😭😭
@reemmoh1746
@reemmoh1746 29 күн бұрын
صدقت ورب الكعبه 👍🏻
@user-td8gq3sb4m
@user-td8gq3sb4m 17 күн бұрын
الله هو ملك الملوك هو الحي القيوم هو الذي لا يموت وليس النبي صلى الله عليه وسلم، لاتكن كالشيعة
@ziadmohamed-8496
@ziadmohamed-8496 4 күн бұрын
يعم هو ميقصدش كدة متبقاش بهيم وتاخد الكلام زى م هو كل جملة من اللى هو قالها لوحدها متجمعهمش انت​@@user-td8gq3sb4m
@ia770
@ia770 Ай бұрын
يا أسفاه اين نحن من هذه العقليه الاسلاميه
@math2693
@math2693 Ай бұрын
لا يداهن ولا يخاف ..... لله درك
@thebegesttree
@thebegesttree 24 күн бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
@shawqi3788
@shawqi3788 18 күн бұрын
​@@thebegesttree عندك أمريكا علمانية لكنها ترفض تعيين حاكم مسلم كرئيس للبلاد ليه ؟؟؟ مش العلمانية لا تفرق بين الأديان ؟؟؟ ودول أوروبا نفس الكلام ممنوع حاكم مسلم يحكم بلادهم
@thebegesttree
@thebegesttree 18 күн бұрын
@@shawqi3788 مين اللى بيرقض في امريكا. العلمانية ام الديمقراطية.
@shawqi3788
@shawqi3788 18 күн бұрын
@@thebegesttree الاثنين ضد الحكم الإسلامي
@thebegesttree
@thebegesttree 18 күн бұрын
@@shawqi3788 يعنى ايه حكم إسلامي. ( ومنهم اميون لا يعلمون الكتاب الا اماني ) الكتاب = العلمانية والديمقراطية. في الدول العلمانية لا يؤثر دين الرئيس على الدولة لأنها قائمة على مؤسسات وقواعد لا يمكن لشخص كسرها. فحتى يصل مسلم إلى منصب الرئاسة لابد أن تدعمه مؤسسة تسمى حزب. أما الدول الدينية أو شبه الدينية مثل مصر. فإن دين الرئيس يؤثر على كيان الدولة نفسها. لأنها دولة قائمة على غير القواعد الصحيحية والعادلة. فاي رئيس من دولة شبه دينية . سوف يؤدي إلى سيطرة المجموعة التى ينتمي إليها على مفاصل الدولة كلها. رئيس عسكري سوف يسيطر بواسطته العسكريين على مفاصل الدولة. رئيس اخواني سوف يسيطر الإخوان بواسطته على مفاصل الدولة رئيس مسيحي سوف يسيطر المسيحيين بواسطته على مفاصل الدولة. رئيس شيعى سوف يسيطر الشيعة بواسطته على مفاصل الدولة. رئيس علوى سوف يسيطر العلويين بواسطته على مفاصل الدولة كما في سوريا. رئيس أسود سوف يسيطر السود على مفاصل الدولة رئيس حححمممااار سوف يسيطر بواستطة الحمير على مفاصل الدولة. لأنها دول شبه دينية. وليست علمانية ولأنها دول. استبدادية ( القوة فوق الحق ) وليست ديمقراطية. أما المقارنة بين دول الغرب وهى دول علمانية وديمقراطية مع دولة شبه دينية واستبدادية. هى مقارنة غير صحيحة. ( في اعتقادك ان لو مسلم حكم امريكا هيطبق الحكم الإسلامي.) قياسا على دولتك. هههههههههههه هههههه
@jodeassel4821
@jodeassel4821 26 күн бұрын
فك الله اسرك يا شيخ محمود ومتعنا الله بخطاباتك الجياشه التى تزأر فى وجه تكوين
@roaaroaa3198
@roaaroaa3198 12 күн бұрын
اركض بقلبك هذا الدرب منفرد ، السبق فيه لصادق الإيمان ..
@nabilimpact825
@nabilimpact825 19 күн бұрын
هكا لازم يكون المسلم صريح قوي غير مداهن،،الحق واحد
@GamilaEzzi-eg2tv
@GamilaEzzi-eg2tv 22 күн бұрын
نعم صحيح فقد نبه نبينا من مجتمعات النساء السافرات
@CANALALHASHEMI
@CANALALHASHEMI Ай бұрын
الله يفك اسرك والله مصر تحتاج امثالك ياشيخ
@thebegesttree
@thebegesttree 24 күн бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
@user-sk9uf6uj7u
@user-sk9uf6uj7u 23 күн бұрын
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا يا شيخ محمود
@user-qp3dk9rn9s
@user-qp3dk9rn9s Ай бұрын
فك الله أسرك يا شيخ 😢😢🤲🤲
@mimoelngoly9905
@mimoelngoly9905 26 күн бұрын
ربنا يفك اسره والله العظيم بدمع كل مشوفه بيتكلم طول عمره أسد لا يخشي من احد.الا الله ويقول كلمة الحق دائما ولهذا هوا في السجن الان
@thebegesttree
@thebegesttree 24 күн бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
@user-fp5vn9vl5x
@user-fp5vn9vl5x 9 күн бұрын
هو الله جل جلاله اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
@mustafatherock405
@mustafatherock405 9 күн бұрын
سبحان الله الذي لا يخاف في الله لومة لائم تجد في كلامه العزه والقوة
@theworldamazing968
@theworldamazing968 5 күн бұрын
اللهم فك اسر الشيخ محمود شعبان
@user-zp8nj7uo8u
@user-zp8nj7uo8u Ай бұрын
دكتور محمود شعبان له اسلوب جذاب وجميل في الحوار
@ibrahemnagi6778
@ibrahemnagi6778 Ай бұрын
الحمدلله على نعمه الاسلام
@thebegesttree
@thebegesttree 24 күн бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
@mohamedahmed-of9mu
@mohamedahmed-of9mu 23 күн бұрын
​@@thebegesttreeلو الشعوب طبقت الدين الإسلام كما يجيب إن يكون من عدل وزكاة ومراعاة الله عز وجل في كل شىء اتقدمت الأمة الإسلامية كما في السابق
@thebegesttree
@thebegesttree 23 күн бұрын
@@mohamedahmed-of9mu امال الناس مطبقة ايه؟
@mohamedahmed-of9mu
@mohamedahmed-of9mu 23 күн бұрын
@@thebegesttree مطبقين أهوائهم هو في دين بيقولك أسرق أو اذني أو اعتدي علي الضعيف ؟ يبقا الي بيطبق هو للشهوات وحب الدنيا
@thebegesttree
@thebegesttree 23 күн бұрын
@@mohamedahmed-of9mu لما شيخ في السعودية. يفتى بأن لا قطع في سرقة المال العام. قياسا على السرقة من بيت المال. اليس هذا دين؟!!! لما شيخ يفتى بأنه إذا اقترض شخص مبلغ من المال واراد رده إليه بعد عشر سنوات كما هو . اليس دين عدم توريث أبناء الابن المتوفى قبل أبيه من جدهم. اليس دين. لما تغبن المشتري وتبيع له السلعة بأضعاف قيمتها اليس من الدين.
@nidalbadah405
@nidalbadah405 Ай бұрын
الحمد لله والشكر لله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا
@thebegesttree
@thebegesttree 24 күн бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف........
@AbdellahBoukhari-oh4jg
@AbdellahBoukhari-oh4jg 26 күн бұрын
لا يداهن...بارك الله فيه و فك أسره
@thebegesttree
@thebegesttree 24 күн бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف....
@Mj_iiD
@Mj_iiD Ай бұрын
فك الله اسره
@thebegesttree
@thebegesttree 24 күн бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
@user-kz8kw4zn7z
@user-kz8kw4zn7z 19 күн бұрын
فك الله اسرك
@Belal_Muslim
@Belal_Muslim 10 күн бұрын
الله يفك اسر شيخنا محمود شعبان
@schneider0086
@schneider0086 Ай бұрын
اللهم فك أسره وفرج كربه
@Abadyalshaeir
@Abadyalshaeir Ай бұрын
آللهم أرحمه في الدنيا والآخرة حيا وميتاً
@thebegesttree
@thebegesttree 24 күн бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف....
@Abadyalshaeir
@Abadyalshaeir 24 күн бұрын
@@thebegesttree العلمانية من الجانب العقدي: تعني التنكُّرَ للدين، وعدمَ الإيمان به، وترك العمل بأحكامه، وحدوده، وهذا كفر صريح، وشرك قبيح. والعلمانية في الجانب التشريعي تعني: فصلَ الدين عن الدولة، أو فصل الدين عن الحياة كلها، وهذا يعني الحكم بغير ما أنزل الله. والعلمانية في الجانب الأخلاقي تعني: الانفلات والفوضى في إشاعة الفاحشة والرذيلة والشذوذ، والاستهانة بالدين والفضيلة، وسنن الهدى، وهذا ضلال مبين وفساد في الأرض. ومن العلمانيين من يرى أن السنن والآداب الشرعية والأخلاق الإسلامية إنما هي تقاليد موروثة. وهذا تصور جاهلي منحرف[1]. يقول ابن كثير رحمه الله عند قوله تعالى: ﴿ وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ ﴾ [المائدة: 49]؛ أي: فاحكم يا محمد بين الناس: عربِهم، وعجِمهم، أميِّهم وكتابيهم، بما أنزل الله إليك هذا الكتاب العظيم، وبما قرَّره لك من حكم من كان قبلك من الأنبياء، ولم ينسخه في شرعك"[2]. وإليك تفصيل القضية: العلمانية شرك في التوحيد في جانبي الربوبية والألوهية: فالخلق والأمر من أخص خصائص الربوبية، وأجمع صفاتها؛ كما قال تعالى: ﴿ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الأعراف: 54]. والأمر في لغة الشارع يأتي بمعنيين: الأول: الأمر الكوني، وهو الذي به يدبر شؤون المخلوقات، وبه يقول للشيء كن فيكون، ومنه قوله تعالى: ﴿ إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾ [يس: 82]. الثاني: الأمر الشرعي، وهو الذي به يُفصل الحلال والحرام، الأمر والنهي وسائر الشرائع، ومنه قوله تعالى: ﴿ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ ﴾ [السجدة: 24]. وإذا كانت البشرية لم تعرف في تاريخها مَن نازع الله في عموم الخلق أو الأمر بمفهومه الكوني - فقد حفل تاريخها بمن نازع الله في جانب الأمر الشرعي، وادَّعى مشاركته فيه؛ فقد حكى لنا القرآن الكريم عمن قال: ﴿ سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ ﴾ [الأنعام: 93]. ورأينا في واقعنا المعاصر دعاة العلمانية وهم يقولون: لا سياسة في الدين، ولا دين في السياسة! بل مَن اجترأ على ربه وقال: إن القوانين الوضعية خير من الشريعة الإسلامية؛ لأن الأولى تمثل الحضارة والمدنية، والثانية تمثل البداوة والرجعية! ولا يتحقق توحيد الربوبية إلا بإفراد الله بالخلق والأمر بقسميه: الكوني والشرعي، وإفراده بالأمر الشرعي يقتضي الإقرار له وحده بالسيادة العليا والتشريع المطلق؛ فلا حلال إلا ما أحَلَّه، ولا حرام إلا ما حرَّمه، ولا دين إلا ما شرعه، ومن سوَّغ للناس اتباع شريعة غير شريعته منكرًا لها فهو كافر مشرك. العلمانية ثورة على النبوة: يقول ابن قيم الجوزية رحمه الله: "وأما الرضا بنبيِّه رسولاً: فيتضمن كمال الانقياد له، والتسليم المطلق إليه، بحيث يكون أولى به من نفسه، فلا يتلقَّى الهدى إلا من مواقع كلماته، ولا يحاكم إلا إليه، ولا يحكم عليه غيره، ولا يرضى بحكم غيره البتة، لا في شيء من أسماء الرب وصفاته وأفعاله، ولا في شيء من أذواق حقائق الإيمان ومقاماته، ولا في شيء من أحكامه ظاهره باطنه، لا يرضى في ذلك بحكم غيره، ولا يرضى إلا بحكمه"[3]. قال تعالى: ﴿ فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [النساء: 65]. قال الجصاص رحمه الله: "وفي هذه الآية دلالة على أن من ردَّ شيئًا من أوامر الله تعالى أو أوامر رسوله، فهو خارج من الإسلام، سواءٌ رده من جهة الشك فيه، أو من جهة ترك القبول، والامتناع من التسليم، وذلك يوجب صحة ما ذهب إليه الصحابة في حُكمهم بارتداد من امتنع من أداء الزكاة، وقتلهم، وسَبْيِ ذراريهم؛ لأن الله تعالى حكم بأن من لم يسلِّم للنبي قضاءَه وحكمه، فليس من أهل الإيمان"[4]. فأين هذا من تركِ التَّحاكم إلى شريعته ابتداءً واتهامها بالبداوة والرجعية، أو الجمود وعدم الصلاحية للتطبيق؟ العلمانية استحلال للحكم بغير ما أنزل الله: فقد اتفقت الأمة على أن استحلال المحرمات القطعية كفر بالإجماع، لم ينازع في ذلك - فيما نعلم- أحد؛ يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: "والإنسان متى حلَّل الحرام المجمع عليه، أو حرَّم الحلال المجمع عليه، أو بدلَّ الشرع المجمع عليه، كان كافرًا ومرتدًّا باتفاق الفقهاء، وفي مثل هذا نزل قول الله تعالى: ﴿ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ ﴾ [المائدة: 44]؛ أي: هو المستحِلُّ للحكم بغير ما أنزل الله"[5]. فللاستحلال صورتان: الأولى: عدم اعتقاد الحرمة، ومردُّه حينئذ إلى خلل في الإيمان بالربوبية والرسالة، يؤدي إلى كفر التكذيب. الثانية: اعتقاد الحرمة، والامتناع عن التزام هذا التحريم، ومردُّه في هذه الحالة إما: إلى خلل في التصديق بصفة من صفات الشارع؛ كالحكمة والقدرة، وإما: لمجرد التمرد واتباع هوى النفس
@Abadyalshaeir
@Abadyalshaeir 24 күн бұрын
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: "وبيان هذا أن من فعل المحارم مستحلاًّ لها، فهو كافر بالاتفاق، فإنه ما آمن بالقرآن من استحلَّ محارمَه، وكذلك لو استحلَّها من غير فعل، والاستحلال: اعتقاد أن الله لم يحرمها، وتارة بعدم اعتقاد أن الله حرمها، وهذا يكون لخلل في الإيمان بالربوبية، ولخلل في الإيمان بالرسالة، ويكون جحدًا محضًا غير مبني على مقدمة، وتارة يعلمُ أن الله حرَّمها، ويعلم أن الرسول إنما حرم ما حرَّمه الله، ثم يمتنع عن التزام التحريم ويعاند المحرِّم، فهذا أشد كفرًا ممن قبله، وقد يكون هذا مع علمه أن من لم يلتزم هذا التحريم عاقبه الله وعذَّبه، ثم إن هذا الامتناع والإباء إما لخلل في اعتقاد حكمة الآمر وقدرته، فيعود هذا إلى عدم التصديق بصفة من صفاته، وقد يكون مع العلم بجميع ما يصدق به تمرُّدًا أو اتباعًا لغرض النفس، وحقيقته كفر هذا؛ لأنه يعترف لله ورسوله بكل ما أخبر به، ويصدق بكل ما يصدق به المؤمنون، لكنه يكره ذلك ويُبغِضه ويسخَطُه؛ لعدم موافقته لمراده ومشتهاه، ويقول: أنا لا أقرُّ بذلك ولا ألتزمه، وأُبغِض هذا الحق وأنفِرُ عنه، فهذا نوع غير النوع الأول، وتكفير هذا معلوم بالاضطرار من دين الإسلام"[6]. العلمانية حكم الجاهلية وعبودية للهوى: لقد جعل الله طريقين للحكم لا ثالث لهما: حكم الله أو حكم الجاهلية؛ قال تعالى: ﴿ أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ﴾ [المائدة: 50]. يقول ابن كثير رحمه الله عند تفسير هذه الآية: "ينكر الله تعالى على مَن خرج عن حكم الله المحكم، المشتمل على كل خير، الناهي عن كل شر، وعدل إلى ما سواه من الآراء والأهواء التي وضعها الرجال بلا مستند من شريعة الله، كما كان أهل الجاهلية يحكمون به من الضلالات والجاهلات مما يضعونها بآرائهم وأهوائهم، وكما يحكم به التتار من السياسات الملكية المأخوذة عن ملكهم جنكيز خان الذي وضع لهم "الياسق"، وهو عبارة عن كتاب مجموع من أحكام قد اقتبسها من شرائعَ شتى، من اليهودية والنصرانية والملة الإسلامية، وفيها كثير من الأحكام أخَذَها من مجرد نظره وهواه، فصارت في بنِيه شرعًا متبعًا يقدمونها على الحُكم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ومن فعل ذلك منهم فهو كافر يجب قتالُه حتى يرجع إلى حكم الله ورسوله، فلا يُحكِّم سواه في قليل ولا كثير). والعلمانية بما تقوم عليه من رفض الشريعة، تعبيد البشر إلى غير ما أنزل الله، فهي ترجع بهم إلى الجاهلية، وتُدخلهم في عبادة الهوى من دون الله. العلمانية كفرٌ بَوَاح: العلمانية هي قيام الحياة على غير الدين، أو فصل الدين عن الدولة، وهذا يعني بداهةً: الحكمَ بغير ما أنزل الله، وتحكيمَ غير شريعته سبحانه، وقبول الحكم والتشريع من غير الله... لذلك، فالعلمانية هجر لأحكام الله عامة بلا استثناء، وتعطيلٌ لكل ما في الشريعة، وإذا تبين هذا فإننا نقول بما قاله الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله: "إن من الكفر الأكبر المستبين تنزيلَ القانون اللعين منزلةَ ما نزل به الروح الأمين على قلب محمد صلى الله عليه وسلم ليكون من المنذرين، بلسان عربي مبين، في الحكم به بين العالمين، والردِّ إليه عند تنازع المتنازعين، مناقضةً ومعاندةً لقول الله عز وجل: ﴿ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ﴾ [النساء: 59]...، فإنه لا يجتمع التَّحاكُمُ إلى غير ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم مع الإيمان في قلب عبد أصلاً، بل أحدهما ينافي الآخر... إن ما جد في حياة المسلمين من تنحية شريعة الله، واستبدالها بالقوانين الوضعية البشرية القاصرة، بل رمي شريعة الله بالرجعية والتخلف وعدم مواكبة التقدم الحضاري والعصر المتطور - إن هذا في حقيقته رِدَّةٌ جديدة على حياة المسلمين"[7]. وهذا هو ما قاله الشيخ عبدالعزيز بن باز في مَعرِضِ رده على القوميين؛ حيث قال: "الوجه الرابع من الوجوه الدالة على بطلان الدعوة إلى القومية العربية أن يقال: إن الدعوة إليها والتكتُّلَ حول رايتها يفضي بالمجتمع ولا بد إلى رفض حكم القرآن؛ لأن القوميين غير المسلمين لن يرضَوْا تحكيم القرآن، فيوجب ذلك لزعماء القومية أن يتخذوا أحكامًا وضعية تخالف حكم القرآن حتى يستوي مجتمع القومية في تلك الأحكام، وقد صرح الكثير منهم بذلك - كما سلف، وهذا هو الفساد العظيم، والكفر المستبين، والرِّدَّة السافرة
@Abadyalshaeir
@Abadyalshaeir 24 күн бұрын
@@thebegesttree قال الله تعالى أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ ۚ فَمَا جَزَاءُ مَن يَفْعَلُ ذَٰلِكَ مِنكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَىٰ أَشَدِّ الْعَذَابِ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ سورة البقرة الآية ٨٥ قال الله تعالى وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ ۖ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ ۖ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ ۚ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا ۚ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَٰكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ ۖ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ۚ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (48) وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ فَإِن تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ ۗ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ (49) أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ۚ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50) سورة المائدة الآيات من ٤٨ إلى ٥٠
@user-xk9rz7mp4j
@user-xk9rz7mp4j 24 күн бұрын
دين الإسلام هو الدين الصحيح ادخلو الإسلام قبل فوات الأوان اقسم بالله العظيم إن توفيتم وانتم مشركون بالله فسوف تهلكون في جهنم خالدين فيها ليست سنه ولا ١٠ اعوام ولكن هذا العذاب الذي سوف تكونون فيه الى الابد ابحثوا عن الدين الإسلامي ابحثوا عن سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وادخلو الاسلام قبل فوات الاوان لا تقرأ وتضحك اقسم بالله العظيم إن توفيت وانت غير مسلم سوف تندم ابحث بنفسك وهتلاقي الحقيقه والله العظيم اللهم اني بلغت اللهم فاشهد
@user-yw6zf7rs9g
@user-yw6zf7rs9g 11 сағат бұрын
اني شيعي بس احب هاذه الشيخ مثقف ويحجي عن اقول النبي ص
@user-xk9rz7mp4j
@user-xk9rz7mp4j 24 күн бұрын
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين اللهم اجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء همومنا واحزاننا اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين ❤
@user-xk9rz7mp4j
@user-xk9rz7mp4j 24 күн бұрын
بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء يا شيخنا الفاضل ❤❤❤❤❤
@user-gp1ez1cl8o
@user-gp1ez1cl8o Ай бұрын
اللهم فرج عنه عاجلا غير آجل يارب العالمين 🤲🤲🤲🤲🤲🤍🇦🇪💚
@thebegesttree
@thebegesttree 24 күн бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف......
@user-gp1ez1cl8o
@user-gp1ez1cl8o 23 күн бұрын
@@thebegesttree كلامك دليل الحادك...لولا الدين لعشنا..مثل الحيوانات..الدين هو الذى اكرمنا وطهرنا... والحمد لله رب العالمين 💚🤍💚💚🤍🤍💚💚🇸🇦🇦🇪
@bilalassaad5149
@bilalassaad5149 8 күн бұрын
الحمدالله على نعمة الإسلام
@user-xk9rz7mp4j
@user-xk9rz7mp4j 24 күн бұрын
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين اللهم انصر فلسطين 🇵🇸 و السودان 🇸🇩 وجميع المسلمين يارب العالمين اللهم لم شمل العرب والمسلمين اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين ❤
@amlmetwally4513
@amlmetwally4513 17 күн бұрын
صلى الله عليه وسلم
@almoatasemedrees9301
@almoatasemedrees9301 10 күн бұрын
الله أكبر ولله الحمد
@AmrMm55-rk2db
@AmrMm55-rk2db Ай бұрын
ربنا يفك كربك ويزيل همك يارب العالمين
@thebegesttree
@thebegesttree 24 күн бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.....
@SayedMohamed-dq7bm
@SayedMohamed-dq7bm 20 сағат бұрын
جزاك الله خيرا
@salahelden8822
@salahelden8822 Ай бұрын
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه
@user-tc4hb5kf9f
@user-tc4hb5kf9f Ай бұрын
بارك الله فيك
@abeeralhusseny6081
@abeeralhusseny6081 25 күн бұрын
بارك الله بعمرك يا شيخ وفك أسرك
@thebegesttree
@thebegesttree 24 күн бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف...
@meriem5521
@meriem5521 8 күн бұрын
#الحرية_لمحمود_شعبان
@khaledhegazi4274
@khaledhegazi4274 Ай бұрын
ربنا يفك اسره يارب
@user-xk7mu4mu9x
@user-xk7mu4mu9x 29 күн бұрын
فك الله اسرك يا شيخ محمود
@thebegesttree
@thebegesttree 24 күн бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف....
@slmanmohamed
@slmanmohamed Ай бұрын
اللهم فك أسره يارب أسد بحق أمام ثعبان لئيم
@user-wy4bg3tm8v
@user-wy4bg3tm8v Ай бұрын
بارك ألله في صحتك و عملك و فرج عنك و أعزك
@thebegesttree
@thebegesttree 24 күн бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.........
@user-wy4bg3tm8v
@user-wy4bg3tm8v 24 күн бұрын
@@thebegesttree العلمانية بوابة الشيطان و أنت و أمثالك شياطين الإنس دعاتها . أعطيك مثال بسيط جدا ألأندلس .
@haas4345
@haas4345 24 күн бұрын
اللهم فك اسره و كل مظلوم يا رب العالمين.
@useruser-lk9xu
@useruser-lk9xu 28 күн бұрын
ربنا يفك كربه ويفرج همه
@thebegesttree
@thebegesttree 24 күн бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.....
@user-ue5xg1rb9q
@user-ue5xg1rb9q Ай бұрын
جزاكم الله خيرا ونفع بكم
@thebegesttree
@thebegesttree 24 күн бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف....
@radiaaljerwan3190
@radiaaljerwan3190 26 күн бұрын
الله يفك اسرك
@meriem5521
@meriem5521 8 күн бұрын
فعلو هاشتاغ #الحرية_لمحمود_شعبان في سبيل الله
@MunirSalem
@MunirSalem Ай бұрын
الله اكبر
@thebegesttree
@thebegesttree 24 күн бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف......
@AboNour-jm7hd
@AboNour-jm7hd 10 күн бұрын
فك الله اسرك اللهم دمر من سجنه
@yasserelkot321
@yasserelkot321 Ай бұрын
حتي في التوراه والإنجيل المرأة التي تعري شعرها يحلق حسب الشريعة تبعك ياطوني
@user-ki2ud9jv9x
@user-ki2ud9jv9x 22 күн бұрын
الف الحمد لله على نعمة ترك الإسلام ❤ ❤
@shereenbeshr6325
@shereenbeshr6325 Ай бұрын
بالعز يا رب
@thebegesttree
@thebegesttree 24 күн бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف..............
@sarahnizar8449
@sarahnizar8449 24 күн бұрын
جزاكم الله خيرا
@ibrahimzeina2969
@ibrahimzeina2969 Ай бұрын
هؤلاء مأجورون ربنا يعينكم عليهم
@thebegesttree
@thebegesttree 24 күн бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف..........
@radiasheh1458
@radiasheh1458 Ай бұрын
الله يرحمه
@moatazramadan9593
@moatazramadan9593 Ай бұрын
هو مات امتي ؟
@algaabary
@algaabary Ай бұрын
@@moatazramadan9593 لم يمت ولكنه معتقل . فك الله أسره
@user-fw9xo2gf8i
@user-fw9xo2gf8i Ай бұрын
وهل رحمة الله تعالى أيها الذكي تتنزل فقط على الموتى؟!
@radiasheh1458
@radiasheh1458 Ай бұрын
@@user-fw9xo2gf8i رحمنا الله و اياكم في الدنيا و الاخرة
@ahmedismail4969
@ahmedismail4969 18 күн бұрын
خروجهم من الجيش يعني تخوينهم وانقاص لوطنيتهم وحبهم لبلدهم بمعني اخر انك تجبرهم علي الشعور بالدونية وهذا سيخلق عداوة باطنة ستخرج وقت الشدائد
@mosh1824
@mosh1824 Ай бұрын
فك لله اسرك من سجون الظلام
@user-xk9rz7mp4j
@user-xk9rz7mp4j 24 күн бұрын
يقول الله عز وجل في كتابه العزيز( لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم ) ❤
@user-nq6gp3ib7d
@user-nq6gp3ib7d 14 күн бұрын
لا فض فوك شيخنا
@user-xq7fv1uk7b
@user-xq7fv1uk7b Ай бұрын
الله يفك كربك ي حبييي
@thebegesttree
@thebegesttree 24 күн бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.........
شاهد مناظرة الدكتور محمود شعبان مع إسلام البحيري " تطبيق الشريعة "  الجزء الأول
42:39
القناة الرسمية للدكتور محمود شعبان
Рет қаралды 1,4 МЛН
Wait for the last one! 👀
00:28
Josh Horton
Рет қаралды 130 МЛН
My little bro is funny😁  @artur-boy
00:18
Andrey Grechka
Рет қаралды 13 МЛН
يا من تسال : أين انت يا رب مما يحدث؟؟
5:00
القناة الرسمية للدكتور محمود شعبان
Рет қаралды 66 М.
الـ ـدعـ ـوة التي كانت سبباً في هــ ,ــلاك وائل الإبراشي
11:44
محمد محمود Mohamed Mahmoud
Рет қаралды 2,1 МЛН
إلهام شاهين والشيخ الشعراوي - عبدالله رشدي
11:15
إمتحان الخندق وماذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
17:59
القناة الرسمية للدكتور محمود شعبان
Рет қаралды 194 М.
Wait for the last one! 👀
00:28
Josh Horton
Рет қаралды 130 МЛН