تفاصيل أزمة الرهائن الأميركيين في طهران عام 1979 يرويها أحد أبطالها | وفي رواية أخرى | الجزء الثالث

استكمل برنامج وفي رواية أخرى في هذا الجزء الثالث والأخير من سلسلة حلقات استضافت مساعد نائب وزير الخارجية الأميركي الأسبق جون لمبرت للحديث عن احتجازه كأحد الرهائن في السفارة الأميركية لمدة 444 يوما إبان الثورة الإيرانية عام 1979، وتجربة عمله في العراق بعد الحرب بالإضافة إلى قراءته لمستقبل العلاقات الأميركية الإيرانية بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي.

[@user-lb9kw8df8p]

السؤال الأول. ليس سوء تقدير بل تحالف باطني بين الغرب المجوس والصهاينة

[@user-lb9kw8df8p]

الجواب عن السؤال عند بول بريمر المجرم المدني في العراق. قال الحرب على العراق لتخليصه من النفود السني الذي امتد لأربعة عشر قرن

[@abdulkhaleqhanoon6756]

كيف يكون خبير وهو لم يستطع زيارة ايران منذ إطلاق سراحه من السفارة ؟!!!

[@mohammedalzuahiri637]

بقاءالنظام الايراني كل هذه المدةكان برضاالغرب وبرضاالامريكان لانهم خدمواامريكاخدمةعظيمةفي ايذاءالعراق والدول العربية

[@islamalgier3151]

نحن نعيش في عالم من العبث 🤢😡

[@karimsaidi8691]

هاذاةالسيد الأمريكي متناقض يقلك النظام هرم واقتصادها ضعيف الشعب ناقم ثم يقول

[@khaledvaele6856]

البحرين المحافظه الرابعه عشر!! ؟. يجب ان يضاف العدد علي عدد المحافظات الموجوده ايران لديها 31 محافظه معترف فيها لو اضفنا البحرين يصبح العدد 32 هذه الرقم كان بلفعل في زمن ليس بعيدا.

[@mohammedalhoraibi5939]

ما بعرف بس سمعت انو. البحرين بدا تصيف ايران اليها كمحافظة فرعية .

[@user-nw7ki2nd6c]

كمية كذب كارثيه....

[@user-lg3xp6sy5n]

كاذبوووووون

[@karima-qr7qu]

العرب يريدون تسميته بالخليج العربي. حسنا، لكن اين العروبة في الخليج؟ فالقواعد الامريكية والاساطيل الامريكية والبوارج الامريكية تملاء الخليج فاليس بالاحرى تسميته بالخليج الامريكي بفضل خضوع العرب المزمن لبريطانيا وامريكا وفرنسا؟ في ال 1961 اسس البريطانيون امارة الكويت ثم في السبعين الامارات ومجلس التعاون الخليجي ومن بعدها طالب العرب البريطانيون بتسميه بالخليج العربي فيما كانوا من قبل يقرون بفارسية الخليج لان الساحل الغربي منه لم يستوطنه سوى الباحثين عن اللؤلؤ قبل اكتشاف البترول في ممالك النفط والغاز. على اية حال، لو قدر لاسمح الله ان اقر العالم بتسميته بالخليج العربي يعني اننا مقبلون على هزيمة تلو الهزيمة فالهزام من شيم العرب. خذوا مثلا منطمة التحرير الفلسطينية عندما كانت في بيروت كان العرب يمدوها باموال النفط لكنها لم تطلق رصاصة واحدة على دولة اسرائيل وغزو ال 1982 لم يكن بسسب الازعاج الذي تسسبه المنظمة لدولة اسرائيل اللقيطة بل لسعي الاخيرة في تحقيق حلمها التاريخي من النهر الى البحر لكن المقاومة بعد 1982 هزمت ذلك المشروع ولو دعم العرب المقاومة لما استطاعت هزيمة الدولة اللقيطة. الان حماس تقاوم والدولة اللقيطة ترتكب المجازر اليومية والعرب يصفقون لها ويصلون صباحا ونهارا لذبح الشعب الفلسطيني والشوارع العربية مشغولة بالحشيش والافيون والتصفيق لحكاما مهزومين بينما عواصم الغرب تملؤها المظاهرات نصرة لفلسطين. صدق ابن خلدون عندما قال ان العرب اذا دخلوا مدينة افسدوها