Рет қаралды 588
إن مشهد الدينونة لمشهد مرعب جدًا، تهتز له النفس وتهابه، والشخص الحكيم هو من يضع امامه هذا المشهد ماثلًا أمامه دائمًا حتى لا يتهاون ولا ينصرف إلى حياة الشر.
ولذلك يصلي دائمًا مع الكنيسة في صلاة الستار (من الأجبية)
يا رب إن دينونتك لمرهوبة ، إذ تحشر الناس وتقف الملائكة، وتفتح الأسفار، وتكشف الأعمال وتفحص الأفكار. أية إدانة تكون إدانتي أنا المضبوط بالخطايا؟ مَنْ يُطفئ لهيب النار عني؟ من يضئ ظلمتي إن لم ترحمني أنت يا رب؟ لأنك متعطف على البشر.
عن يوم الدينونة والأيام الأخيرة وأحداثها
يحدثنا سفر الرؤيا
ننتظر حضورك معنا
الأحد الساعة 6 مساء
بكنيسة الشهيد العظيم مارجرجس بطما
لنستكمل تأملاتنا ودراستنا في سفر الرؤيا
تعالى ومعك اخرين