تفسير سورة الفاتحة ......... الدرس الأول ........ للدكتور محمد راتب النابلسي

Рет қаралды 32,834

عاشق الأقصى

Күн бұрын

Пікірлер: 42

@ashekalaksa 5 жыл бұрын

لتحميل الدرس صوت فقط اضغط على الرابط التالي : a.top4top.net/m_392jgwqy1.mp3

@usamealaswed4821 Жыл бұрын

الله يجزيك عنا كل خير أستاذنا وشيخنا الفاضل ويبارك لك في عمرك

@minablb5314 3 жыл бұрын

الحمد لله الذي هداني لسماعك

@غيمةمتلبدة-ل7غ 3 жыл бұрын

الحمدلله

@أبوأنسالصرمة 5 жыл бұрын

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يعطيك الصحة والعافية ويجزيك كل خير

@amoulti104 Ай бұрын

اللهم اجعل متواك الفردوس الاعلى

@القلبالرئوي 5 жыл бұрын

جزاك الله كل الخير ياشيخنا الجليل واطال الله في عمرك على كل ماتقدمة لنا من دروس ومحاضرات

@ابوربيع-ق7ز 5 жыл бұрын

@medohalawi9628 4 жыл бұрын

على راسي

@safiasahli794 3 жыл бұрын

@@ابوربيع-ق7ز ططططططططططططططططط

@safiasahli794 3 жыл бұрын

عيد ميلاد طططط

@حنينالعتال-ب7ن 5 жыл бұрын

من أرقى الأعمال المنشورة علي اليوتيوب،،، شكرا شكرا شكرا جزيلا لكم وبارك الله فيكم،،،، حنين من غزة/فلسطين

@AbdalsatarHaghasan 3 ай бұрын

الحمدلله والشكر لله رب العالمين

@asmaAsma-bi1ef 5 жыл бұрын

مشاء يادكتورنا ربي يحفظك ويسعدك ويوفقك يارب العالمين

@suzanslama7616 4 жыл бұрын

ما شاء الله و ليس مشاء

@mmk-ym3eo 5 жыл бұрын

جزاك الله خيرا يا شيخنا

@hudaabdullah7274 5 жыл бұрын

شكرآ جزيلا لك هذا ماانتظرته طويلا لاشي أجمل من خواطر النابلسي

@ساميحفظاللهالكميم-ه2د 2 жыл бұрын

الحمدلله رب العالمين الحمد لله المحمود الغني الحميد

@admiral7392 5 жыл бұрын

بئر ماء زمزم موجودٌ منذ القدم أي منذ عَهد النبيّ إسماعيل عليه الصّلاة والسّلام، وما زال موجوداً حتى اللّحظة وسيبقى إلى أن يشاء الله؛ فهو نبعٌ فوّارٌ لا ينضب، عذبٌ زلالٌ، ذو طعمٍ خاصٍّ مختلفٍ عن ماء الشرب العاديّ. ماء زمزم منّةٌ عظيمةٌ من الله عزّ وجلّ؛ فهو سُقيا الحُجّاج في حجّهم وزادهم إذا رجعوا إلى بيوتهم، وهو خير ماءٍ على وجه الأرض؛ إذ إنّه شفاء سقمٍ أي يشفي من الأمراض والعِلل، وطعام طُعمٍ أي يُشبِع من شربه. قصة نبع ماء زمزم تزوّج سيّدنا إبراهيم عليه الصّلاة والسّلام من السيّدة سارة، ومضت السّنون ولم تنجب له الولد؛ فقد كانت عقيماً، وذات يوم وهبت له جاريتَها هاجر، فصارت ملكاً له، وبعد مدّةٍ ولدت له إسماعيل عليه الصّلاة والسّلام وفي أحد الأيام ذهب سيدنا إبراهيم عليه السلام بهاجر وولده إسماعيل إلى وادٍ لا زرع فيه ولا ماء ولا بشر عند بيت الله الحرام، ثمّ همّ بالذهاب وتركهما، فقالت له هاجر: يا إبراهيم اللهُ أمرك بهذا؟ فقال: نعم. فقالت: إذن لن يُضيّعنا الله، فمضى إبراهيم عليه السلام مخلّفاً وراءه هاجر وابنها، ثمّ التفت إلى البيت الحرام وقال: (رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ) [سورة إبراهيم:37]. بقيت السيّدة هاجر وابنها وحيدَين في الصحراء القاحلة، ومرّت بضعة أيّام ونفد ما معهما من الزّاد والماء، فبكى الطفل الرّضيع وتألّم من شدة الجوع والعطش، فراحت هاجر تبحث هنا وهناك وتسعى بين الصفا والمروة عدّة مراتٍ لعلّها تجد ماءً أو طعاماً أو بشراً، ولكن لا جدوى من ذلك، حتّى بلغ سعيها بين الصفا والمروة سبعة أشواطٍ، وعند المروة سمعت صوتاً، فقالت له: صه، ثمّ سمعته مرّةً أخرى، فقالت: أغث إن كان عندك خير، فإذا بجبريل عليه الصلاة والسلام عند موضع ماء زمزم، فضرب بجناحه الأرض حتى نَبَع ماء زمزم المبارك. من شدّة فرح السيّدة هاجر أخذت تحبس ماء زمزم وتزمّه وتجمعه بيديها؛ خوفاً من نفاده، وراحت تغرف منه في سقائها، فشربت منه ودرّ لبنها وأرضعت ولدها، وقال لها المَلَك: لا تخافي أن ينفد الماء. وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يرحمُ اللهُ أمّ إسماعيلَ، لو كانت تركت زمزمَ-أو قال: لو لم تغرف من الماءِ-لكانت زمزمُ عيناً معيناً). [إسناده صحيح]🌷🌷 🍀🍀💚وفي الختام أحبتي في الله أدعوكم جميعا لزيارة قناتي الدعوية ومشاهدة ولو لمقطع واحد لعل الله أن يكتب لنا ولكم الاجر معا وجزاكم الله خيرا🌷👍👌....

@mmk-ym3eo 5 жыл бұрын

نفحات إسلامية 👍🌷🌺🌸

@ساميحفظاللهالكميم-ه2د 2 жыл бұрын

بارك الله فيك وجعلك ذخراً للإسلام والمسلمين