Рет қаралды 191,172
تفسير سورة الفلق| ومعنى الغاسق اذا وقب، والحاسد اذا حسد | محمد شحرور و محمد العريفي، في كيف تحكمون؟
تفسير سورة الفلق وشرح معنى قوله تعالى ومن شر غاسق اذا وقب وقوله ايضا ومن شر حاسد اذا حسد بين كل من الدكتور محمد شحرور والشيخ محمد العريفي
حيث اتى الدكتور محمد شحرور بتفاسير وامثلة من الواقع لم يأتي بها احد من قبله ونفى وجود المس بالعين نهائيا.
اما الشيخ العريف فقد فسرها كما اتدنا من شيوخ اهل السنة والتفاسير المتداولة.
محمد شحرور نبذة:
محمد شحرور (11 أبريل 1938 - 21 ديسمبر 2019)؛ مهندس وباحث ومفكر سوري، وأحد أساتذة الهندسة المدنية في جامعة دمشق ومؤلف ومنظر لما أُطلِق عليه «القراءة المعاصرة للقرآن». بدأ شحرور كتاباته عن القرآن والإسلام بعد عودته من موسكو واتهمه البعض باعتناقه للفكر الماركسي بسبب قضاءه فترة شبابه في الاتحاد السوفيتي. في سنة 1990 أصدر كتاب الكتاب والقرآن الذي حاول فيه تطبيق بعض الأساليب اللغوية الجديدة في محاولة لإيجاد تفسير جديد للقرآن، وأثار ذلك لغطاً شديداً استمر لسنوات وصدرت العديد من الكتب لنقاش الأفكار الواردة في كتابه ومحاولة دحضها أو تأييدها. وقد كسب محمد شحرور العديد من المؤيدين والمعارضين لأفكاره في العديد من البلدان.[2]
محمد العريفي نبذة:
ولد محمد العريفي في مدينة الدمام وترعرع فيها، حيث درس بمدارسها مراحل التعليم الأولى، وعند تخرجه من ثانوية السمهودي كان لديه الرغبة في أن يدرس الطب، لكنه تراجع ودرس الشريعة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وتخرج في عام 1991.
ومن ثم حصل على شهادة الماجستير في أصول الدين من خلال تحقيقه الرسالة الكافية الشافية للانتصار للفرقة الناجية لابن القيم، كما حصل على الدكتوراه في أصول الدين من خلال رسالته التي حملت عنوان آراء شيخ الإسلام ابن تيمية في الصوفية جمع ودراسة، حيث نالها بدرجة ممتاز وبدرجة شرف.
°صوت العقل° هي قناة خاصة بالتدبر في القرآن الكريم، وسلسلة من المقارنات بين كبار المفكرين في الإسلام وأشهر شيوخ السنة في أهم القضايا التي يقوم عليها الإسلام، والغرض من هاذه المقارنات هو البحث عن الحقيقة وأختم قولي بقوله تعالى في سورة الزمر «الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه اولائك الذين هداهم الله وأولائك هم ألو الألباب»(18).
#محمد_شحرور
#محمد_العريفي
#علي_منصور_كيالي
#التفكير
#النبأ_العظيم
#لعلَّهم_يتفكَّرون
#الإلحاد
#اهل_بیت
#صوت_العقل
#السنة_النبوية
#الاسلام
#كيف_تحكمون
#زلزال_تركيا_وسوريا