تفسير (وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره ..) بين الشيخ محمد متولي الشعراوي و المهندس عدنان الرفاعي

وبإمكانك أن تضعي له العنوان التالي : تفسير قوله تعالى : (( وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره إلا في كتاب )) ، بين الشيخ محمد متولي الشعراوي رحمه الله تعالى ، والمهندس عدنان الرفاعي ..

[@slmqt1882]

يا سلام على شرح المهندس الرفاعي شو رائع. قرأت عدة تفاسير لها ولم ألامس الصواب إلا في تفسير المهندس. جزاه الله عنا كل خير

[@user-ti3uq3hn2r]

اللهم ارحم والداي ووالديكم كما ربونا صغارا.

[@saydamustafa6945]

جل جلاله.. سبحانك ربي.. سبحانك ربي

[@amiramohamed7056]

رب ارحم ابي وامي رحمه واسعه

[@slmqt1882]

جزاك الله خيرا مهندس عدنان.. شرحك رائع وواضح

[@user-pl4rv2wx1m]

الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته

[@samiameen]

صاحبة القناة نسخت وصف الفيديو مع كلام المرسل بدون مراجعة

[@aymanfarroukh5704]

كلام غير صحيح لأنه يتعارض مع قوله صلى الله عليه وسلم. من اراد أن ينسا له في أجله فليصل رحمه

[@TamyMh-eu7ic]

انت كلامك غلط لان الموت اجل محتوم

[@yassinmrabt5460]

السلام عليكم . الاعمار بيدي الله ولا يعمر من معمر ولا ينقص من عمره الى في كتاب . الله يزيد وينقص في عمر من يشاء . في ناس توفاه الله في سن مبكر في سن الشباب او اقل من دالك وفي ناس توفاهم الله في اجلهم وفي ناس زادهم الله في عمرهم من عنده او بسبب من الاسباب ك اصحاب الكهف ونبي الله شعيب اد قال الا يحيي الله هده القرية بعد موتها فاماته الله واحياه من جديد . كل انسان كتب رزقه و قدره واجله .لكن الله يغير هده الاقدار ان شاء او تبقى كما هيا ان شاء والله اعلم .الله يفعل ما يشاء لا يمكن الحكم على الاشياء بصفة نهائيا لان من يحكم هوا الله وليس الاحكام

[@Moringa453]

هذا الرجل لا يأخد منه العلم

[@mohamedzoubirelkan1300]

مع احترامي لاجتهاد الشيخ الشعراوي ،الا انه شرح الدكتور اقرب للمنطق لغويا وبيانا ،مع ان في الآية الكريمة اعجاز عظيم ،والله اعلم ،

[@nadirahmad435]

تفسير غلط نفسك ما انت فاهم الايه

[@user-mohamed37]

مش فاهم

[@user-ri6jb2ec7i]

هو إيه اللي تفسير غلط الشعراوي بيتكلم في إشكالية..اللي هي إزاي هو معمر ومع ذلك ينقص عمره...فشرحها لغويا وقال إن النقصان في العمر لا يعود على المعمر نفسه بل ذات التعمير...إيه الغلط في كدا..وقال في الأول خالص للي بيفهم...إن النقصان في العمر مبني للمجهول يعني الله هو المتحكم في الزيادة والنقصان..لكن إنتوا ما فهمتوش كلامه عشان انتوا مش لغويين...لكن كلام الراجل التاني دا غلط ميه في المية....لأنه بيقول إن النقصان يعني كل لما الإنسان يمضي في العمر بينقص ودا طبعاً غلط...كأني بقول مفيش إنسان بيوصل المئة سنة وكل يوم عمره ينقص إلا في كتاب....جملة كل يوم عمره ينقص دي ملهاش لازمة لأنها بديهية...إيه البلاغة في إني أقول واحد معمر كل يوم عمره بينقص..هو بالعقل كدا ربنا هيكتب اللي نقص من عمر واحد عنده مئة سنة في كتاب إزاي...أنا أفهم إن ربنا يكتب عمري كام سنة لكن يكتب الأيام اللي عمالة تنقص من عمري ازاي فكر فيها كدا هتلاقيها مش منطقية ومش متخيلة حتى وبعدين لغويا لما أقول وما...وبعديها ولا...يعني هيتكلم عن الشيء ونقيضه...لو كان بيتكلم عن حاجة واحدة كان استخدم العطف..يعني كان قال وما يعمر من معمر وينقص من عمره إلا في كتاب..وبعدين لو الكلام دا صحيح فين الشق التاني من أعمار البشر ...ولا القرآن بيتكلم عن اللي عمره طويل بس...مش المفروض يقول مفيش واحد عمره طويل ولا واحد عمره قصير إلا في كتاب ...

[@user-oc5wf2ip4f]

@@user-ri6jb2ec7i كلامك عن العقل عن الرفاعي وحقيقة اقتنعت بكلامك ان تفسيره بعيد عن الحق واقرب للخطأ فالقران ليس فيه جمل حشو اما الشعراوي فقد اجتهد وربما اصاب او اخطأ ولكن الا ترى ان المعنى الظاهري اقرب للصواب يعني حينما تفسرها بان الانسان اذا عمر ٧٠ سنة و كتب الله له ان ينقص من عمر ال٧٠ وقبض في سن ٦٠ فهذا مسطور في الكتاب ولنا في قصة داود وادم عليهما السلام العبرة وقصتهما مشهورة عندما قال فجحد ادم وجحدت امته

[@mouradbouzidi1920]

وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره، وما ولا، للنفي أي تنفي التعمير والنقصان، كل هذا العمر في كتاب الله لا يزيد ولا ينقص لأن الله سبحانه وتعالى كتب الغيب في كتابه من قبل ولا يمكن أن يمدد الإنسان عمره أو ينقصه لأن الله عز وجل يعلم كم سيعيش الإنسان ووقت يموت من قبل لذالك قال وما ولا أي لا يزيد ولا ينقص إن ذالك في كتاب إن ذلك على الله يسير صدق الله العظيم

[@vivelalgerie8254]

اخي الكريم انا اختك من الجزائر من فضلك هل حقيقة الصدقة تطيل العمر يغني الدي كان سيموت وهو اصلا مات في 65 سنة رحمها الله هل كانت ستعيش لو تصدقت الخ كان ربي راح.يزيد.يطول عمرها ؟؟؟ احبني

[@slmqt1882]

@@vivelalgerie8254 قد ذكرنا في قصة آدم الأحاديث الواردة في خلق آدم أن الله لما استخرج ذريته من ظهره فرأى فيهم الأنبياء عليهم السلام ورأى فيهم رجلاً يُزهر فقال: أي رب من هذا؟ قال: هذا ابنك داود. قال: أي رب كم عمره؟ قال: ستون عاماً. قال: أي رب زد في عمره. قال: لا إلا أن أزيده من عمرك. وكان عمر آدم ألف عام فزاده أربعين عاماً فلما انقضى عمر آدم جاءه ملك الموت فقال: بقي من عمري أربعون سنة، ونسي آدم ما كان وهبه لولده داود، فأتمها الله لآدم ألف سنة، ولداود مائة سنة. وسمعت شيخا يوما يقول.. كثرة الدعاء للشخص بطول العمر يزيد في عمره. والله أعلم

[@dhdhrbdh7051]

@@slmqt1882 ا

[@o106363635]

المهندس عدنان الرفاعي تفسيره سليم والشعراوي لف ودوران لعدم فهمه الصحيح لكتاب الله تعالى

[@hino8891]

الشعراوي الله يرحمه ما بدأ بشرحها أصلا للآية، كان فقط يوضحها لغويا، فكيف عم تحكم يعني؟

[@user-ri6jb2ec7i]

@@hino8891 لا الشعراوي فسرها صح... لكن المهندس تفسيره غلط...لأن تفسيرة يتنافى مع اللغة...المهندس يفترض إن الجملة واحدة...لكن لما تيجي ما ...وبعدها ولا...يعني هتكلم عن شيء متناقض...لكن لو الجملة واحدة كان استخدم العطف...وقال وما يعمر من معمر وينقص من عمره....الحرف و جعل الجملة واحدة ...لكن لو الجملة واحدة هيبقى القرآن بيتكلم في حاجة بديهية ومالهاش لازمة..وكمان هيكون التفسير غلط من وجهين أولهما كيف يستقيم أن يكتب الله عمر المعمر والنقصان في عمره كل يوم في كتاب...يعني مثلا كل يوم بيكتب..النهاردة عمره يوم يبقى فاضله تسعه وتسعين..النهارة عمره خمسين يبقى فاضله خمسين... كل يوم الكتاب بيعد النقصان مثلاً؟... طيب لو نفرض دا صحيح..مع إن الكتاب دا يعني حاجة مكتوبة من زمان فأكيد مش كل يوم هنكتب جديد...لكن في وجه تاني مهم إزاي القرآن هيتكلم عن اللي عمره طويل ومش هيتكلم عن اللي عمره قصير.؟!...يعني تفسير الشيخ الشعراوي على أساس لغوي دا تفسير رجل عالم واعي للغة مش محتاج يقعد يفسر أساسيات اللغة عشان الناس تفهم...فعلا الآية بالضبط زي أكلت رغيفا ونصفه .. مش نصف الرغيف لكن رغيف تاني من نوعه وذاته

[@mahanaha761]

@@user-ri6jb2ec7i شرحك جميل جدا اختي جزاكي الله خيرا طيب اختي إذن ما معنى هذه الايه ماكان الله يريد أن يقول لنا هل ان عمر الانسان ممكن يتغير ام انه اجل ثابت لكل انسان

[@aymanfarroukh5704]

يجب أن نأخذ مجموع الآيات والأحاديث التى عن الموضوع في القران والسنه حتى نفهم. في ايه أخرى هو الذي قضى احلا وأجل مسمى عنده. ومن أراد أن ينسا له في أجله ويوسع عليه في رزقه فليصل رحمه. الأجل والرزق متغير ولكن كلاهما في كتاب. مثلا استاذ يعلم أن طالب سينجح وطالب سيرسل ويترك المجال لكليهما بالاختيار فتاوى النتائج مثلما توقع المدرس ولله المثل الأعلى كل في كتاب

[@mohammadamro2517]

لا يوجد منطق...تلبيس قالب على موضوع عظيم بطريقة غير مقنعة...الاعمار تطول وتقصر وكل ذلك بكتاب