The Harvest of Thought - Episode 15 - Dr. Tareq Al-Suwaidan

The Purposes of Islamic Sharia..
We all know that the law of Allah the Almighty was prescribed for certain goals, which scholars call the purposes of Islamic Sharia.
The question in this episode is, are Sharia’s purposes the same as Islam’s?
Or in other words, what are the goals behind the purposes of Islamic rulings?
What is the difference between the goal and the means?
Find out more in the episode of; “The harvest of thoughts” with Dr. Tareq Al-Suwaidan."
Thank you for watching... May God bless you.
Comment below and share your opinion with us.
Help spread awareness, and don’t forget to share the video.
Make sure to subscribe to the official Pages and channels of Dr. Tariq Al-Suwaidan..
Official Website ►: www.suwaidan.com
Facebook ►: / dr.tareqalsuwaidan
Instagram ►: / dr.tareqalsuwaidan
Telegram ►: t.me/AlSuwaidan
Twitter ►: / tareqalsuwaidan
Arabic KZbin channel ►: / dralsuwaidan
English KZbin channel ►: / @dr.tareqal-suwaidan-e...

[@user-yj9gq9jg4z]

دكتور طارق جزاكم كل الخير والبركة. ممكن ان تقوم بتحويل برمج حلقات اليوتيوب بشكل انتاج كتاب او مجلد... وتفاعل وتعليقات يثري هذا العمل...والا كانت العصف الذهني والحوار بينكم والعلماء والدعاة والشيوخ وعلماء الاجتماع والمنطق وبساط الناس حتى اذا كان عامل نظافة فعندنا في العالم العربي...عامل النظافة مهمل بينما بالغرب يرفعونه وراتبة قد يتجاوز الكثير من المسؤولين الكبار بالدولة... فهذا الحوار لابد ان يحصل لكسر الرؤية المنفردة والوصول الى الرقي في الفكر البشري الذي هو جزء من حضارتنا الاسلامية والحضارات العالمية.

[@user-yj9gq9jg4z]

دكتور طارق بالنسبة لنقود والعملة وتعامل النقدي. ارجو ان تتابع فوضى سرقة الاموال في لبنان...وقضية مصارف لبنان. وكذلك تبني رفع الدكتور طلال ابو غزالة باسم مجموعة طلال ابو غزالة ضد مصارف لبنان. واين سوف تصبح مصير القضية. . خلل في التعامل المالي في الوطن العربي الشاطر يصبح لص ونصاب ومحتال... فوضى لبنان.

[@user-yj9gq9jg4z]

النقود:-لماذا لا تسك عمله موحدة لمجلس التعاون الخليجي(في السعوديه او الأمارات.. ولماذا هذا التاخير)...او عملة للعالم الاسلامي ...بامكانها المحافظة على اموال المسلمين...تبعيتنا للعملة العالمية اضر بنا اشد ضرر برفع الفوائد...والنقاط على القروض هذا ومشاكل في البنوك التجاريه البعيدة كل البعد عن التعاملات الاسلامية...وحتى البنوك الاسلامية فيها اخطاء بالتعاملات يقولون اخف ضرر. الامة بحاجة حقيقية الا اعادة التعامل النقدي عبر الطرق الاسلامية(فاذا رجعنا الى عام ٢٠٠٨ وسقوط البورصة العالمية...والخسارة الكبيره التي وقعت في امارة دبي ...ودعم المادي الكبير للكويت في ذلك لامارة دبي هو الذي انقذها من السقوط الكبير... كما ان البحث العالمي على الانتقال في التعامل بالصكوك الاسلامية لحماية الاقتصاد العالمي لدول هو الذي طغى في ذلك الوقت...وهذا لما وصلت اليه التعاملات الاسلامية بالنقد في دولة ماليزيا في فترة قبل عام ٢٠٠٠ الذي ابهر العالم وقدم ماليزيا دولة استثمار عالمي محمي...في عهد الرئيس مهاتير بل ان ذلك قدم ماليزيا...ممثلا لحضارة العالم الإسلامي بالوعي والانماء والانتاج والتقدم والتطور والتحديث في كل شيء...والتزام المجتمع الماليزي بالمجمل لصبر لصبح ماليزيا قبل عام ١٩٦٠ دول فقيرة تعتمد العمل التقليدي الى دولة متقدمة بعد ١٩٨٠. الا يوجب ذلك على دول كبيرة مثل السعوديه ومصر وتركيا وماليزيا واندونيسيا والجزائر وباكستان وايران والكثير من الدول الانتقال...لحماية مادية لنقد الافراد في العالم العربي والإسلامي...وايقاف الهدر بقدراتهم وضيق العيش الذي هم فيه.