تجميد الأجنة فتوى مجمع الفقه الإسلامي التاريخ: 11 يونيو 2008 تجميد الأجنة، يقصد به تجميد النطف، سواء كانت بويضات أو حيوانات منوية، أو بويضة ملقحة، وهذه في الغالب أجنة زائدة بعد عمليات التلقيح الصناعي، والحكم في تجميدها عدم الجواز، وذلك لما يلي: أن إجراء عملية التلقيح الصناعي أو طفل الأنابيب إنما جاز للضرورة، وقد تقرر عند الفقهاء: أن الضرورة تقدر بقدرها، وأن ما جاز لعذر يبطل بزوال هذا العذر. إن في تجميد الأجنة أضرار كبيرة، ومفاسد خطيرة، محتملة الوقوع، وقد جاء الشرع بسد الذريعة لما يمكن أن يحدث من طريقه ضرر، ومن الأضرار المحتملة اختلاط تلك الأجنة بغيرها مع مرور الوقت، إما على سبيل الخطأ، وإما على سبيل العمد، خاصة في ظل عدم وجود الرقابة المشددة على تلك الأجنة وما تحفظ به. أما تجميد الأجنة لدفع الضرر عن المرأة عند إجراء تلك العملية، فيقال إن هذا الضرر لا يقارن بالضرر المترتب على تجميد النطف، بل ضرر ومفسدة تجميد النطف أعظم بكثير، ومن القواعد الفقهية المقررة: دفع الضرر الأشد بالضرر الأخف، وارتكاب أدنى المفسدتين لدفع أعلاهما.
@Sports.mat-sh3 жыл бұрын
#لازم_تدعمونا ياخوان لأن الصهاينة يحاربون قنوات .دالاعلام في غزة وفلسطين عامة حتى لاتصل جرائمهم إلى العالم أدخلوا بلاي وقيمو فيسبوك ب نجمة وأحدة لأنهم يحاربون فيديوهاتنا.،.,;
@aminechellouf34083 жыл бұрын
المرأة مسكينة البولوجيا تلعب ضدها وهي مازالت تظن الرجال والنساء متساوون
@ArabRepublicofPalestine-q3j3 жыл бұрын
الله يخزي كم
@serajsam39923 жыл бұрын
مقدمة البرنامج مفكرة حالها من جنس النساء...انت لولا المكياج كان جعفر احلى منك😃😅🤣