نحن بلد اسلامي ونعتز به و نفتخر به ومسائل قطعية فصل القران الكريم فيها فلا تناقش و لا تتبدل باعتبار المواثيق الدولية لا نقدس الا كلام الله المنزل و لانتبع غيره و كفانا من الخطوات العمياء وراء مخربوا الانسانية الذين يبعدونها عن فطرتها السليمة حتى اصبحوا يدافعون عن حقوق المثليين اللهم الطف باحوالنا
@nadinena93122 жыл бұрын
المساوات ليست مطروحة لان الله اكرم المرأة وجعل لها مكانة عالية في المجتمع لا تخرج البحث عن لقمة العيش بل كل رجل في الأسرة مسؤول عن حاجياتها سواء بنتا او زوجة او اخت او اما. ويحفظ كرامتها اما غير الإسلام فلا كرامة لها بل سلعة يتداولها كل من اراد ذلك
@houdaeljaouadi4774 Жыл бұрын
نضعها كمرجعية تنير خطانا نحو الصواب؟؟؟؟؟؟؟، على أي أساس؟؟؟ رأي البشر قابل للصواب والخطأ، منذ متى كانت تشريعات الانسان حقا وخطاها صحيح؟ كل ما انتجته هو دمار المجتمعات الغربية، والمجتمعات العربية تسير نحو الدمار بالتقليد المطلق الأعمى، لو أنك قلتي على الأقل نحمل شعار الاتفاقية بمرجعية دينية تنيرنا الى الطريق الصحيح لأثنيت عليك على الاقل لأن الوحي والمعرفة الالهية والتشريعات الربانية الوحيدة التي تحتمل الصواب دون الخطأ، يجب أن يكون تعامل المجتمعات العربية الاسلامية مع الاتفاقيات الدولية بحرص وذكاء وفق ما لا يتعارض مع الهوية الاسلامية، رفع التحفظات المطلقة دون وضع خطة وطنية لحماية الهوية الاسلامية والوطنية هو شيء في غاية السخف، المغرب كان ذكيا للغاية في الدستور حيث أنه قال بأن الاتفاقيات تسمو ولكن وضع شروطا لسموها وقال بأنها لا يجب أن تتعارض مع ثوابت المملكة والنصوص القطعية، ومن ثوابت المملكة المغربية الشريعة الاسلامية. الكلام دون توضيح هذه النقطة هو تلقينجد خطير لباقي الدول العربية. بعد أن اتخذ المغرب هذا البنذ رفع التحفظات لأنه قد وضع اساسا متينا، لذا على الدول المسلمة، أن تكون ذكية وتحرص على لمحافظة على الهوية الاسلامية والوطنية وأن لا تنصهر في تيار الثقافة والحضارة الغربية، لا تعتقدوا انهم يعيشون حياة سعيدة بل ما يعانونه في مجتمعاتهم هو الدمار الاسري والتفكك الاجتماعي، ارقام الاطفال خارج علاقات الزواج والاجهاض والمرضى النفسيين والجرائم والانتحار ومدمني المخدرات، هذه الارقام المهولة هي انعكاس لسياسة البشر وتشريعاته في الكون.... الاسلام قد كرم الانسان واعطى للنساء حقوق وما حرم المرأة المسلمة من حقوقها هو الجهل الذي ساد الأمة بعد عصور من الاجتهاد والرقي الحضاري، بعد ان اكتفت الامة بأخذ اقوال الفقهاء واجتهاداتهم التي واءمت عصرهم، ولم نسعى لتطوسر انفسنا والارتقاء ايضا ولم نسعى للاقتداء بهم ولا للاجتهاد مثلهم، عشنا عصورا من الجهل والركود، انقلب فيه العلاقات والشخصيات، عوض ان يكون الرجل قواما مسؤولا يرعى المرأة ويحفظها ويحميها بقوته ورعايته ويحرص على توفير سعادتها والاهتمام بها كما أوصى النبي صلى الله عليه وسلم أصبح الرجل سلطوي يقوم بإذلتال المرأة جعلها خادمة لا تفهم شيئا، لم يعد يكرمها لم يتقي الله فيها، لم يتبع وصية النبي عليه الصلاة والسلام، اصبحت المرأة مستضعفة في البيت ثم في المجتمع ثم في الارض بأسرها... كل هذا نتيجة لجهلنا وتركنا نهج النبي عليه الصلاة والسلام والصحابة والائمة ... اخترنا الركود والتقليد عوض الاجتهاد والعلم والارتقاء... وبعد أن بدأت الدول الاوروبية تنافس بعضها باخضاع العرب وتحتك بهم فتنا بالحقوق وشعاراتهم، وكأنها أفض وهي الحل... لجهلنا وعدم اطلاعنا على تاريخنا ظننا انهم يفوقوننا ومتقدمين عنا ، لا يا عرب بل نحن من تخلفنا، نحن من لم نرقى أن نكون خلفاء جيدين للسلف... مع الأسف الجهل لا زال يعمي بصيرتنا، لأننا دائما نختار التبعية لأننا نعتقد لا شعوريا أنها الطريق السهل... لا نختار طريق الاجتهاد والمحاربة والعرق لأنه صعب... لن نتقدم مهما حاولنا ولن نحقق شيئا من الرقي باتباع الغير، ان ارادت فعلا المجتمعات ان ترتقي عليها فض الغبار عن تاريخها وتقوم بالسعي والاجتهاد وفق ما تركه لنا السلف من طرق الاجتهاد وفق مقاصد الشريعة الاسلامية.