ما شاء الله على التلاوة و على مراعات مخارج الحروف بارك الله فيك شيخي لقد تعلمت منك الكثير ❤
@yosrayosra49829 ай бұрын
ماشاء الله
@benmohamedibrahim27048 ай бұрын
جزاك الله خيرا شيخ ياسين.
@طاهرالكنشي5 ай бұрын
الله يبارك فيه
@neoruby8 ай бұрын
الله اكبر
@mahmoodkohatiPakistan9 ай бұрын
ماشاءاللہ احسن واجمل تلاوۃ
@frendidjillali49309 ай бұрын
بسم الله مشاء الله
@ابوعبددالله9 ай бұрын
( فقه الفتح علي الإمام ) للشيخ الدكتور محمد بن سعيد رسلان ○ خمسة عشر أدباً للفتح على الإمام عند خطأه أو نسيانه. ١- الفَتحُ ليس واجبا إلا في الفاتحة. ومِن هنا يجوز عدم الفتح إذا كان فيه - أي: في غير الفاتحة - لغطٌ أو تشويش، بل السكوت أَولى. ٢- يجب أن تكون نيةُ الفاتح: إعانةَ الإمام، وليس تعنيفه، ولا التعالم عليه، ولا إظهار ضعفه. ٣- ينبغي أن يَلِي الإمامَ في الصف الأول أحفظُ المصلين، وأقرؤهم للقرآن، وأعلمهم بفقه الصلاة؛ حتى يكونوا أقدرَ على تذكيره، وأمنع من اللغط والتشويش. ٤- لا ينبغي أن يكون الفتح ممن هم في أطراف المسجد؛ لأنه ليس في ذلك سوى التشويش، واللغط، والإرباك. ٥- لا يفتح على الإمام إلا المتيقِّن مِن حفظه، والمتيقِّن مِن خطأ الإمام. وإلا فالسكوت أَولى. ٦- أن يتيقّن المأمومُ من الآيات المتشابهات، ومِن أن ما يقرأه الإمام هو ما يقصده؛ لأن القرآن فيه من المتشابهات الكثيرة، وقد يكون الأمر اختلط على المأموم. ومِن المتشابهات على سبيل المثال: (واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئا) تكررت مرتين في سورة البقرة مع اختلاف ما بعدها. وكذلك: (وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى...) متشابهة مع: (وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى). والأمثلة كثيرة. ٧- أن يفتح المأمومُ على الإمام بِرِفْق، ودون غِلظة، ويترك له فرصةً للتذكر، ولا ينبغي له الاستمرار في ملاحقته. ٨- يجب أن يعطي المأمومُ فرصةً للإمام، ولا يبادر بالفتح لمجرد أنه سكت؛ لأنه ربما يسكت لالتقاط النفس أو لحاجة ما. ٩- إذا أصر الإمام على قراءته، فلا ينبغي للمأموم أن يسترسل في الفتح؛ لأن ذلك يُخرِج الصلاةَ عن خشوعها. ١٠- إذا غلب على ظن المأموم أن الإمامَ لا يسمعه فلْيسكُتْ؛ لأنه لا فائدة من الاستمرار في الفتح مع عدم السماع. ١١- لا ينبغي الفتح إلا في الخطأ الواضح في الكلمات، وليس في أحكام التلاوة أو صفات الحروف ومخارجها، ما لم يكن في ذلك لحن جلي، تَحرُم القراءة به. ١٢- إذا كثرتْ أخطاء الإمام، وظهر ضعفه، فلا ينبغي ملاحقته بالفتح والتدقيق عليه، بل تركه ليكمل صلاته أولى، ويُبيَّن له بعد الصلاة. ١٣- طريقة الفتح أن يقرأ المأموم الآية التي أخطأ فيها، أو الجملة، وليس الكلمة وحدها. ١٤- إذا همّ الإمامُ بالركوع عقب الخطأ، فلا ينبغي الفتح عليه. ١٥- لا يجوز الفتح من النساء مطلقا، إلا على بعضهن البعض. ١٦- بعد انتهاء الصلاة، لا يجوز افتعالُ مشاجرات بسبب خطأ الإمام أو إصراره على التلاوة، مهما كانت بها من أخطاء. [ الشيخ رسلان حفظه الله ]