Рет қаралды 24,781
كان آخر ما أمر به النبي - صلى الله عليه وسلّم - قبل اختياره الرفيق الأعلى أن عيّن أسامة بن زيد قائداً للجيش المسلم. وفي تلك اللحظة التي كان فيها رسول الله في الثالثة والستين من عمره، كان قائد جيشه في العشرين، وفي هذا رسالةٌ واضحة لمن تفكّر فيها.
انتقل النبيُّ الكريم للرفيق الأعلى، تاركاً خلفاءه ليعمروا الأرض وينشروا الإسلام. وبهذا تنتهي رحلتنا ورحلتكم مع برنامج #الربيع_الأول مع وضاح خنفر، بهذه الحلقة الأخيرة: «الرفيق الأعلى»
#رمضان_2020
يمكنم أيضاً متابعة الحلقات على اليوتيوب أو الساوند كلاود:
/ s-kxiwpy0tq26
أسعد بتعليقاتكم والتواصل معكم عبر الصفحة
متابعة ممتعة
#وضاح_خنفر
للمتابعة على فيسبوك:
/ khanfarw
تويتر:
/ khanfarw