تقول العرب نسخت الشمس الظل ليس معناها أزالت الشمس الظل أو غيرته لا لا. بل معنى نسخت الشمس الظل أي لولا ضوء الشمس لما انعكس الظل من الأشياء . وبذلك يكون معنى أية النسخ: ما ننسخ من أية من الأيات التي نزلت في الكتب السماوية السابقة، ما ننسخ منها من أية و نجعلها آية في القرآن باللغة العربية مثل (إن الله غفور رحيم) نزلت في جميع الكتب السماوية نسخها الله في القرأن و جعلها عربية. معنى نُنسِها: أي لا ينسخها من الكتب السماوية السابقة في القرآن بل يريد أن يُنسيها لكي لا يُعمل بها، هذه التي أنساها عز و جل ولم ينسخها من الكتب السماوية و جعلها بالنسبة للذين يقرؤون التوراة و الانجيل في حكم المنسية في القرآن لم تُذكر يأتي عزّو جلّ بخير منها أو مثلهافي القرآن بما يتناسب مع أهل زمانه إلى قيام الساعة.
@abobody4796 Жыл бұрын
ربنا يطول بعمرك ويبارك فيك يا مولانا
@mohamedelkony5753 Жыл бұрын
فتح الله عليك يا استاذنا الفاضل علي هذاالتوضيح
@عبداللهالهاشمي-ج7د Жыл бұрын
معنى النسخ معلوم وواضح وبين. أما من يقول أن النسخ بمعنى الإزالة والتغيير والإبطال والتبديل هذه المعاني كلها ليست من معاني النسخ وإنما هي من معاني المسخ فحرفت وبدلت موضعها الى موضع النسخ وتداولو ا هذا النحريف والتبديل الى زمننا هذا والاستعمال العربي واللسان العربي ينكر هذه المعان ولا شاهد لها من كلام العرب ولا من استعمالهم ولو طلب من شخص نسخ شيء فأزاله أو بدله أو ابطله فقد وقع في مشكلة مع من طلب منه .....فكيف لا نقبل ولا نتعامل بهذه المعني المحرفو من المسخ للنسخ في حياتنا اليومية ونقبله في كتاب الله وشريعته
@mohammedfawzimecelti54973 жыл бұрын
اللهم صل وسلم وبارك علي سيدنا محمد وعلي آله وصحبه أجمعين خير من صلى وصام و قام و ورتل القرآن وخير مولود في الوجود رسول الله العدنان
@fathymabruk3 жыл бұрын
بارك الله فيكم أحسنتم
@ncyjjccbh6 жыл бұрын
ممكن اسم الموسيقى ؟
@fathymabruk3 жыл бұрын
لا نسخ في القرءان الكريم
@games89815 жыл бұрын
علمية راقية
@hasanw35454 жыл бұрын
هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق انا كنا نستنسخ ماكنتم تعملون... النسخ لغة و في القاموس له معنيين.. وفي القرآن كما في الآية.. هو معنى مخالف لما قال به الذين يقولون بالناسخ و المنسوخ.. كذلك معنى كلمة آية ( ماننسخ من آية او ننسها...) ننسخ معنى مقابل ل ننسها وليس معنى مرادف.. فهذا غير موجود في السياق القرآني ان يقول المولى ما نفعل او نعمل.. مانبدي او مانظهر.. بل هنا موضع لعمل وعمل مقابل له.. ماننسخ اي مانثبت او ندون او نجعلها ذكرى و موعظة و او ننسها اي العكس نجعلها تندثر او تنسى .. فان بامكان الله ان يكررها او ياتي بغيرها واعظم منها..لذلك قال سبحانه (ناتي بخير منها او مثلها الم تعلم ان الله على كل شيء قدير).. اضافة الى ان سياق الايات في السورة واضح.. فلا ناسخ ولا منسوخ في القرآن حاشا لله.. والله و رسوله اعلم.
@houcinbb1865 Жыл бұрын
تقول العرب نسخت الشمس الظل ليس معناها أزالت الشمس الظل أو غيرته لا لا. بل معنى نسخت الشمس الظل أي لولا ضوء الشمس لما انعكس الظل من الأشياء . وبذلك يكون معنى أية النسخ: ما ننسخ من أية من الأيات التي نزلت في الكتب السماوية السابقة، ما ننسخ منها من أية و نجعلها آية في القرآن باللغة العربية مثل (إن الله غفور رحيم) نزلت في جميع الكتب السماوية نسخها الله في القرأن و جعلها عربية. معنى نُنسِها: أي لا ينسخها من الكتب السماوية السابقة في القرآن بل يريد أن يُنسيها لكي لا يُعمل بها، هذه التي أنساها عز و جل ولم ينسخها من الكتب السماوية و جعلها بالنسبة للذين يقرؤون التوراة و الانجيل في حكم المنسية في القرآن لم تُذكر يأتي عزّو جلّ بخير منها أو مثلهافي القرآن بما يتناسب مع أهل زمانه إلى قيام الساعة.
@samaweldaass28573 жыл бұрын
احكو بصريح العبارة لايوجد ناسخ ومنسوخ في القران اذاكنتم صادقين لانه عبدالله رشدي يقول في ناسخ ومنسوخ ليش اللف والدوران مافي كلمة ثابتة بالرغم من انه احنا مش مستنينكم تحكو لاننا بنعرف اكثر منكم وانتو لستوا علماء بل مدلسين وتخربطو في خرافات البخاري وكل واحد يشطح بكذب واحد يحكي خرافة ارضاع الكبير حالة خاصة وواحد يحكي لا مش حالة خاصة يامتخلفين
@omaral.manaseer70334 жыл бұрын
التعليق على الرد
@omaral.manaseer70334 жыл бұрын
حقيقة النسخ والناسخ والمنسوخ، ولا نظن بأن هُناك أمة من أُمم الأرض طعنت في دينها وكتاب ربها كما فعل المُسلمون ، فلا نسخ في كتاب الله بل هو الناسخ لما قبله من كُتب ، ورسول الله وما أعطي من آيات ومن شريعة مُهيمنةٍ ، هو الناسخ لما قبله ، وما قبله هو المنسوخ ، ولأن الله قال ما ننسخ أو نُنسي أو نٌبدل آية ، ولم يقُل ما ننسخ أو نُنسي أو نُبدل أو نُزيل من حكم ، أو نرفع أو نٌبدل حكم ، لقد وردت كلمة " آية " في كتاب الله الكريم الذي قال الله عنهُ بأنه تكفل هو بذاته بحفظه وبجمعه وقُرءانه ، وبأنه كلام الله الذي لا مرية ولا ريب فيه ولا تبديل لهُ ولا لكلماته ، وبأنهُ كتابٌ أُحكمت آياته كُلها ثُم فُصلت من لدُن حكيمٍ خبير ، وبأنه حق وكُل آياته حق ، وبأنه لا ريب فيه وبأنهُ لا يأتيه الباطل ولا إختلاف فيه ، وبأنه واجب الإيمان به والإتباع لكُل حرف وآيةٍ فيه ، وكلمة " آية" وردت في كتاب الله 80 مرة في 79 آيةٍ قُرءانية ، وما قصد الله فيها ولا مرة آية قُرءانية ، بل قصد الله بها كُلها آيةً كونيةً مُعجزيةُ دلاليةً بيانيةً ، وبالتالي فإن الله قصد بقوله في الآية رقم 106 من سورة البقرة ، والآية رقم 101 من سورة النحل ، والآية 39 من سورة الرعد ، وحتى الآية رقم 6 من سورة الأعلى ، بأن الله أعطى نبيه ورسوله مالم يُعطي غيره من الآيات لأنبياء الله ورُسله السابقين مما تم نسخه ونسيانه وتبديله ومحوه من آياتهم ، فأعطاهُ ما هو بالمثل وبما هو خير من تلك الآيات وبما هو البديل وبما هو الثابت لما تم محوه ، وبما هو ثابت ومحفوظ من الله حتى تقوم الساعة ، فأعطاه الله آية إنشقاق القمر بدل آية إنفلاق وأنشقاق البحر لسيدنا موسى ، وأعطاهُ آية الجلد للزاني بدل الرجم عند اليهود ، وأعطاهُ آية القبلةٍ للتوجه لبيت الله الحرام ، بدل آية التوجه كقبلةٍ لبيت المقدس كانت لموسى وقومه ، وأعطاهُ آية الإسراء ورؤيته لآيات ربه التي أراهُ الله إياها خلالها ، وأعطاهُ آية المعراج وما حدث فيها ، وأراه الله من آيات ربه الكُبرى في ذلك المعراج والمقام العظيم ، حيث كلمه ربه بمقام لم يُكلم كليمه موسى بمقامٍ مثله ، وكانت تلك الرحمة والخير الذي أنزله الله على نبيه وأُمته واختصهم به وعلى رأس هذا الخير والرحمة هو كتاب الله الخاتم...والآية " ما ننسخ من آية..." تُعرف هذا الخير وتلك الرحمة ، وجاءت ضمن سياق وخطاب من الله لبني إسرائيل واليهود إبتدأ هذا السياق من الآية رقم 40 من سورة البقرة بقول الله..يابني إسرائيل..وانتهى بالآية رقم 123 بالقول يا بني إسرائيل... أي أن الخطاب موجه لبني إسرائيل بما هو ما نسخه وما تم نسيانه وما بدله وما محاه الله ،والسياق يوضح ذلك.... {مَّا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلاَ الْمُشْرِكِينَ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْكُم مِّنْ خَيْرٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَاللّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ }{مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}{أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ }{أَمْ تُرِيدُونَ أَن تَسْأَلُواْ رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَى مِن قَبْلُ وَمَن يَتَبَدَّلِ الْكُفْرَ بِالإِيمَانِ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ }{وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُواْ وَاصْفَحُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }البقرة105-109 .... فالله سُبحانه وتعالى يتكلم عن آيةٍ كونيةٍ مُعجزيةٍ ودلاليةٍ ، تحتاج لقدرة الله لإيجادها ، وهي من ضمن ملكوت الله للسموات والأرض ، ويسأل الناس والبشر أنبياءهم ورسلهم عنها لإثبات نبواتهم ورسالاتهم ،... ولم يقل الله" ما ننسخ من حُكم في آيه أو حُكم آيه ، وإنما يتكلم الله عن آيه بكاملها وكُليتها " ..ولذلك فما قالوا به النُساخ من نسخ هي جريمة بشعة وجُراة وتعدي على الله وعلى كلامه الخاتم وأتهام لله بالبداء واتهام لكتاب الله بالباطل والإختلاف والريب وبالتحريف وعدم حفظ وجمع الله لكلامه ، ويكفيهم بتلاشي جريمتهم وفريتهم لنوعهم الأول للنسخ من أكثر من 500 آية إلى ولا آية ، واتهامهم لله بأنه لم يفي بوعده بتكفله وبجمعه لكلامه..إلخ ما في تلك المزبلة من بلاء وتُهم لله ولكلامه الخاتم تؤدي لمن أوجدها ولمن يؤمن بما فيها لأن يكون كافر ومُشرك بالله ، ولذلك فبئس العلم علمهم ، كما هو البئس لعلمهم الآخر علم القراءات قراءات تحريف وتشويه وتعقيد كلام الله . ......................... kzbin.info/www/bejne/rWOtepSgl8iSbLc .................... kzbin.info/www/bejne/qXuyd3ykaNKVetk
@houcinbb1865 Жыл бұрын
@@omaral.manaseer7033 تقول العرب نسخت الشمس الظل ليس معناها أزالت الشمس الظل أو غيرته لا لا. بل معنى نسخت الشمس الظل أي لولا ضوء الشمس لما انعكس الظل من الأشياء . وبذلك يكون معنى أية النسخ: ما ننسخ من أية من الأيات التي نزلت في الكتب السماوية السابقة، ما ننسخ منها من أية و نجعلها آية في القرآن باللغة العربية مثل (إن الله غفور رحيم) نزلت في جميع الكتب السماوية نسخها الله في القرأن و جعلها عربية. معنى نُنسِها: أي لا ينسخها من الكتب السماوية السابقة في القرآن بل يريد أن يُنسيها لكي لا يُعمل بها، هذه التي أنساها عز و جل ولم ينسخها من الكتب السماوية و جعلها بالنسبة للذين يقرؤون التوراة و الانجيل في حكم المنسية في القرآن لم تُذكر يأتي عزّو جلّ بخير منها أو مثلهافي القرآن بما يتناسب مع أهل زمانه إلى قيام الساعة.