انضم للداعمين الدائمين للقناة عبر باتريون: / amrabdelaziz أو انضم لقائمة المنتسبين على اليوتيوب: / @amrabdolaziz
Пікірлер: 10
@misssoso58593 ай бұрын
عندي مشكلة مع ادعاء أن التضييق على الكافر الذمي هدفه تشجيعه على اعتناق الإسلام. هل هذه هي الحكمة حقاً؟ هل التضييق هو المقصد فعلا؟ ألن يؤدي هذا لتفشي النفاق و ظهور المجتمعات السرية المعادية للدولة؟ ألن يؤدي هذا إلى الانقلاب على الدولة أو السعي لخرابها بدلا من اعتناق الإسلام؟ أسأل كل هذا و أنا أؤمن بحكم أفضلية المسلم على الكافر.
@user-np2cd4oy2s3 ай бұрын
عجب الله من قوم يدخلون الجنة فى السلاسل، ودعوتنا هو هداية الناس للإسلام، فإن أسلموا نفاقا أسلام أبناءهم طوعًا ونشؤا مع المسلمين، وهذا ما قله الصحابة في الفتوح الإسلامية: الله ابتعثنا لنخرج من شاء من عبادة العباد إلى عبادة الله، ومن ضيق الدنيا إلى سعتها، ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام.
@noname_jk5 ай бұрын
السلام عليكم دكتور عمرو شكرا على هذه السلسلة المميزة ولكن عندي نصيحة بسيطة، لو حضرتك شغلت الكاميرا خلال فيديوهات التسجيل حيكون افضل لينا كمتابعين وحتلاحظ زيادة في المشاهدات بوجود الكاميرا ان شاء الله
@AmrAbdolaziz5 ай бұрын
يعني إيه تشغيل الكاميرا؟
@noname_jk5 ай бұрын
@@AmrAbdolaziz قصدي زي في البثوث لما نكون شايفين وجه حضرتك تحت عاليمين بالشاشة وبالنص الشرح ده بخلي المشاهد يحس بتفاعل اكثر معك وانت بتشرح
@zawarudo83255 ай бұрын
هذا كلاك لا يصلح لهذا العصر
@suhaibgumaa70964 ай бұрын
سينتهي هذا العصر قريبا باذن الله
@AhmedMohamed-gr3bg4 ай бұрын
الكلام دا موجود زيه بالضبط في هذا العصر بشكل واضح بس احنا اللي مبنشوفش كويس على سبيل المثال هل قيمة المواطن الأمريكي عند أمريكا كقيمة المواطن المصري؟ لا طبعا المواطن الأمريكي ليه حقوق وميزات في أمريكا عن المواطن المصري بكل تأكيد ففيه تمييز أهو برضوا على أساس قومي، فبأي منطق بتعترض التمييز الإسلامي؟!!!
@MohammedSaber-kx9yi3 ай бұрын
لا يصلح لهذا العصر وكل العصر لكن الحقيقة نحن اهل هذا العصر لا نستطيع تطبيق هذا الكلام فالمشكلة فينا نحن
@user-np2cd4oy2s3 ай бұрын
@@MohammedSaber-kx9yi صح لسانك، المشكلة ليست بنا فقط، حتى علماء السوء الشيخ الألباني كان يدعو إلى الله إلا أنه صرح في أحد تسجيلاته أن من يسمون أنفسهم علماء هم من كانوا يضيقون عليه أكثر من النظام النصيري المرئي، بعنوان: قصة الشيخ الألباني رحمه الله مع أعداء السنة في سورية