المشكله في عدم الأخذ وحب العطاء!! بما أن كانت على حسب العطاء ؟؟((الحذر))كم مره ورد في القرآن الكريم الأخذ بالحذر وقد قال سبحانه (و لا تلقوا بأيدكم إلى التهلكه)هنا تعرف قيمة الحذر والله سبحانه قال في سورة آل عمران (ويحذركم الله نفسه)تكررت مرتان من أجل الأثبات..وكان الحذر واجب بالأخذ كما جأت في سورة المنافقون وبصفاتهم.فكيف لم يكن هناك حذر أو على الأقل الأخذ به من أجل السلامة وقد قيل..إيضا أحذ تسلم...أتت بعد الخوف في سلم الأمان.. حاتم فقط حينما قال تلك الكلمات لم يستطع الرد وكان السبب في ذالك لأنه لا يجب ب.لا..ولا نفي من أجل الدفاع والرفع عن وجود الأثبات وكيف لم تعرف السبب يا ثاني الأذكياء او قد تكون الثالث والله أعلم.... الحذر ليس بالأشاره وإنما هو دلاله ثابته على الوقوع فهل سيترك ام سيكون هناك أخذ ؟؟