من ليبيا يأتي الجديد . لن تشوفو الا كل جديد . اذا اردتو ان تتفرجو وتنبسطو لن تجد قوزطو احسن منا .
@محمدالجدين-ث2ث14 күн бұрын
لا اله الا الله ، الجميع انتهازيون منافقون ، الجميع كانوا علي اتصال مع إسرائيل ، من النظام السابق و المجلس الانتقالي و جماعة الكرامة و فجر ليبيا و الدبيبة ، للأسف جت في راس هالمراة للأسف ، ادبيبة هذا و النواب و الكرامة لا هم لهم إلا الدعاية و حب التسلط علي الناس بالباطل ، انا لله وانا اليه راجعون
@libyanvet16 күн бұрын
تعود قصة المثل إلى امرأة تدعى حذام، وهي امرأة لرجل يدعى لجيم بن صعب بن علي بن بكر بن وائل، وهي حذام بنت الريان بن خسر بن تميم، وكانت امرأة شديدة الذكاء، واسعة الحيلة، تصيب الرأي إن قالت، وتظن الأمر فيأتي كما توقعت، فكان زوجها لجيم يثق في حدسها وقوة إدراكها . ويحكى أن عاطس بن الحلاج بن الحميري وقعت بينه وبين قومها فتنة، فصار إليهم في جموع كثيرة العدد، واقتتلوا، ففر قومها هاربين ورجع الحميري إلى معسكره، فسار قوم حذام ليلتهم ويومهم إلى الغد، واستقروا في الليلة الثانية . فلما أصبح الحميري ورأى آثارهم، اتبعهم، فانتبه القطا من وقع دوابهم، والقطا هو نوع من الطيور مرت على قوم حذامِ قِطَعاً قِطعاً، والعرب معروفة بالفطنة، واستنباط الأخبار من تصرفات الحيوان، فخرجت حذام إلى قومها فقالت: ألا يا قَومَنا ارتَحِلُوا وسِيرُوا فَلو تُرِكَ القَطَا لَيلاً لَنَامَا، فقال زوجها الشاعر لجيم بن صعب بن علي بن بكر بن وائل: إِذَا قَالَتْ حَذَامِ فَصَدِّقُوهَا، َفإِنَّ القَولَ مَا قَالَتْ حَذَامِ، فارتحلوا حتى اعتصموا بالجبل، ويئس منهم أصحاب عاطس فرجعوا من حيث جاؤوا، وهكذا نجا قومها من شر الحميري وجماعته، بسبب ذكائها، وفطنتها. والعبرة من المثل أن يقال هذا فيمن نثق في خبرته وصدقه.