أوبريت دولة رجال - اليوم الوطني87

أوبريت دولة رجال - اليوم الوطني87 | 2017

Рет қаралды 10,626

Күн бұрын

كلمات | صالح الشادي
ألحان | #سهم
بمشاركة الملحن سلطان الناصر
توزيع | خالد عز
غناء | محمد عبده - عبادي الجوهر
عبدالمجيد عبدالله - راشد الفارس
مكس | عمرو هاشم
كلمات الأوبريت
(اللوحة الأولى)
قبل هذا الوقت من وقت مضى
كيف كان الحال وكيف الله يعين
البيوت الطين وجذوع الفضى
والتعب والجوع ونياب السنين
لا أمان يبعث احساس الرضى
ولا سلام الا خصوم وخايفين
ضاقت سطور الملا وضاق الفضى
وكم من الضيقات شافوا الأولين
قبل هذا الوقت وقت وانقضى
راح وارتاحوا جميع الصابرين
وفحبيب الديره الكل ارتضى
يا هلا ويا مرحبا بطلق الجدين
(اللوحة الثانية)
للعرب حلم وتحقق
مثل شمس المشرق اشرق
جاورت الحق لأهله
ولم شمل قد تفرق
قال أنا بالدين عزي
بنصره وأنا معزي
لا يكون المستفزي
من طغى ومنهو تزندق
سل سيف الحق بايده
قطع الروس العنيده
قرم عز الله وليده
بالعدل غرب وشرق
قرب احساس متباعد
لين صار النبض واحد
وكبرت حوله مساجد
كل غصن به تورق
يا بوادينا وحضرنا
ذاك ابو تركي فخرنا
نذكره لا من ذكرنا
صيت والمجد الموثق
(اللوحة الثالثة)
وجيت يا سعود حاكم مملكة عز ومهابه
واستلمت المسيره عقب صقر الجزيره
قمت تعطي وتعطي فعل ما هو خطابه
والشواهد إلى هاليوم في كل ديره
وجيت يا الفيصل وفيك طبع الصحابه
يا إمام غديت بكل هالأرض سيره
وفيك الإسلام قام وقام ينفض ثيابه
يا زعيم التضامن والنفوس الكبيره
وجيت يا خالد الخير وتغنت ربابه
في سجاياك واسمك يا نقي السريره
وكنت غيث المزون وكنت في السحابه
والكريم الحميم اللي علومه غزيره
ويالفهد جيت يا نجم السما يا شهابه
عاهل تقهر الصعب وتروض عسيره
للسياسه بحر عديت عالي عبابه
وكم رفعت وفزعت لمستجير وجيره
وجاك عبدالله اللي داره أفنى شبابه
لين صارت عروس ولين صارت مثيره
الصروح العظيمة صفحة من كتابه
من قراها عرف قدره وفضله وخيره
(اللوحة الرابعة)
أقول لا تبكين هذي شهاده
وابن الوطن لو مات لأجل الوطن حي
كفي الدموع وزغردي له سعاده
واطوي الحزون وفي صفاته تغني
هذا فداوي حقق الله مراده
وهذا شهيد وعند ربه ماهو شوي
شوفي يا كبره رفيع عماده
عريسنا لا تندبينه وتأني
لا زال فينا ما نزل عن جواده
فارس بطل صنديد زيه فلا زي
هذا بشرع الله سنابل عباده
ولا عقبه الا جنة غصنها ري
(اللوحة الخامسة)
وطن وطن وطن وطن
روح وشرايين وبدن
وطن وحنا فدوته
كل على أرضه مؤتمن
الحق هذا حقنا
حتف العدا هنا هنا
واللي يمس ترابنا
ما يرجع الا بالكفن
حنا صناديد الوغى
موت حمر للي بغى
رح علم اللي قد طغى
ان المنايا قربن
وعلم عديمين الوفا
ومن خان جاره بالخفا
إن السعودي اكتفى
ولا بد من دحر الفتن
وإنا على دين وعزم
تحت أمر سلمان الحزم
ما ننحني ما ننهزم
وإنا لها ذيك المحن
في غدونا ومرواحنا
نمشي بظل سلاحنا
وأعمارنا وأرواحنا
يا رخصها دون الوطن
(اللوحة السادسة)
الوفا والمجد والتاريخ فيها
كلها عن بعضها تروي حكم
وأهلها والعابرين وزايرينها
يعشقون ترابها منذ القدم
جوفنا والجوف منهو ما يبيها
قرة للعين للسامع نغم
ديرة كل الخلايق تهتويها
وأبسط أوصاف لها طبع الكرم
مع فهد صارت رغد يا شايبيها
الأمير اللي لها الكل ابتسم
وان وصلها الورد غطى وجنتيها
صارت أحلى ثغرها الحلو ابتسم
وصار للجوبه من أكبر عاشقيها
كم كتب فيها حروف وكم رسم
بالعزيمة رزها خطه بيديها
وبالتفاني حطها فوق القمم
جاد جود وجودها أطرب ساكنيها
والمكارم صعب يكتبها قلم
ومثل بو محمد يزيد التيه فيها
والنعم في شاربينه والنعم
يا هلا بالضي يوم اشرق عليها
ولا خلى منها الشباب ولا عدم
يا هلا بعبدالعزيز ولا يجيها
غير غالي وانت بالشريان دم
وانت نبض الدار منها وانت فيها
من حرارب صيتهم زاح العتم
شارب أمجاد الجنود ومرتويها
وشايل بطيب السجايا والشيم
احتوتك الجوف بالجوف احتويها
يا عزيز الجاه من خال وعم
جيتها النايب وكحلك ناظريها
والغلا لك تآمر وينقال تم
(اللوحة السابعة)
وجه البلد شوفوه زان وتورد
وروح الشباب استوطنت في عروقه
والصبح صبح المجد فينا تجدد
وأحلى صباح سرنا في شروقه
ابن الزعيم الصيرمي يا اخطل اليد
ونسل الابا والعز وأعذب عذوقه
عن هيبته يحكي لنا شامخ الحد
وعن طيبته فوق محد يفوقه
عهد جديد وسيده وافي العهد
ومستقبل بالخير لاحت بروقه
يا كبر حظ المملكة في محمد
حبيبها اللي حطها وسط موقه
وعن نظرته بعيدة مالها حد
وعن سيرته صعب الصعب ما يعوقه
عضيد ملك غرته شمس ممتد
ما تلحقه الأوصاف دايم لحوقه
(اللوحة الثامنة)
المملكة العربية السعوديه
تعتز بك يا تاجها ومولاها
سلمان يا رمز النفوس الحيه
يا نعمة كل الشعب يفداها
انت ربيع العزم والحريه
ودرع العروبه موت من عادها
افعالكم مشهودة مرويه
وفكل يوم أفضالكم نقراها
بين البلاد بلادنا حوريه
والكل في عهدك يريد رضاها
رفعتها لين خذت العليه
وزرعتها لين أصبحت محلاها
دولة رجال وبالدول دوليه
والشمس عمر الليل ما غطاها
قرع الطبول بعرضة نجديه
كنه صدى النبضات في صحراها
وان دندنت كل فزع مع خيه
وأعمارنا دون الحمى ننساها
عاشت بلدنا في سلام وفيه
وعاش المليك اللي سكن نجلاها
وبإذن الولي رب الملا محميه
ومنصورة باذنه واهو يرعاها