Рет қаралды 29,811
Title: Mowashahat men alsher alkadem
Artists: Fairuz and Wadih Safi
Album : Msalhah
Year: 1973
VERY RARE SONG!!!!!!
Lyrics:
موشحات من الشعر القديم
غناء: فيروز - وديع الصافي
كلمات: عدة شعراء
ألحان: الأخوين رحباني
من مسرحية: قصيدة حب, عرضت عام 1973.
بروحي تلك الأرض - شعر: الصّمّة القشيريّ
بِرُوحِيَ تِلْكَ الأَرْضُ, مَا أَطْيَبَ الرُّبَا = وَمَا أَحْسَنَ المُصْطَافَ وَالمُتَرَبَّعَا
وَأَذْكُرُ أَيَّامَ الحِمَى ثُمَّ أَنْثَنِي = عَلَى كَبِدِي مِنْ خَشْيَةٍ أَنْ تَصَدَّعَا
وَلَيْسَتْ عَشِيَّاتُ الحِمَى بِرَوَاجِعٍ = إِلَيْكَ, وَلِكِنْ خَلِّ عَيْنَيْكَ تَدْمَعَا
كَأَنَّا خُلِقْنَا لِلنَّوَى, وَكَأَنَّمَا = حَرَامٌ عَلَى الأَيَّامِ أَنْ نَتَجَمَّعَا
غدا منادينا - شعر: صدر الدين بن الوكيل
غَدَا مُنَادِينَا .. مُحَكَّمًا فِينَا
يَقْضِي عَلَيْنَا الأَسَى .. لَوْلَا تَأَسِّينَا
يَا جِيرَةً بَانَتْ .. عَنْ مُغْرَمٍ صَبِّ
لِعَهْدِهِ خَانَتْ .. مِنْ غَيْرِ مَا ذَنْبِ
مَا هَكَذَا كَانَتْ .. عَوَائِدُ الحُبِّ
لَا تَحْسَبُوا البُعْدَا .. يُغَيِّرُ العَهْدَا
إِذْ طَالَمَا غَيَّرَ النـَّ .. ـأْيُ المُحِبِّينَا
ولا قرب نعم - شعر: عمر بن أبي ربيعة
وَلَا قُرْبَ نُعْمٍ إِنْ دَنَتْ لَكَ نَافِعٌ ** وَلَا نَأْيُهَا يُسْلِي , وَلَا أَنْتَ تَصْبِرُ
إِذَا جِئْتَ فَامْنَحْ طَرْفَ عَيْنَيكَ غَيْرَنَا ** لِكَيْ يَحْسَبُوا أَنَّ الهَوَى حَيْثُ تَنْظُرُ
إذا كان ذنبي - شعر: الأخوين رحباني
إِذَا كَانَ ذَنْبِي أَنَّ حُبَّكِ سَيِّدِي .. فَكُلُّ لَيَالِي العَاشِقِينَ ذُنُوبُ
أَتُوبُ إِلى رَبِّي, وَإِنِّ لِمَرَّةٍ .. يُسَامِحُنِي رَبِّي, إِلَيْكِ أَتُوبُ
يا شقيق الروح - شعر: ابن سناء الملك
يَا شَقِيقَ الرُّوحِ مِنْ جَسَدِي = أَهَوًى بِي مِنْكَ أَمْ أَلَمُ؟
أَيُّهَا الظَّبْيُ الَّذِي شَرَدَا
تَرَكَتْنِي مُقْلَتَاكَ سُدَى
زَعَمُوا أَنِّ أَرَاكَ غَدَا
وَأَظُنُّ المَوْتَ دُونَ غَدِي = أَيْنَ مِنِّي اليَوْمَ مَا زَعَمُوا؟
ادْنُ شَيْئًا أَيُّهَا القَمَرُ
كَادَ يَمْحُو نُورَكَ الخَفَرُ
أَدَلَالٌ ذَاكَ أَمْ حَذَرُ؟
يَا نَسِيمَ الرُّوحِ مِنْ بَلَدِي = خَبِّرِ: الأَحْبَابُ كَيْفَ هُمُ؟
حامل الهوى - شعر: أبي نواس
حامِلُ الهَوَى تَعِبُ ** يَسْتَخِفُّهُ الطَرَبُ
إِنْ بَكَى يَحُقُّ لَهُ ** لَيْسَ مَا بِهِ لَعِبُ
كُلَّمَا انْقَضَى سَبَبٌ ** مِنْكِ عَادَ لِي سَبَبُ
تَعْجَبِينَ مِنْ سَقَمِي ** صِحَّتِي هِيَ العَجَبُ
تَضْحَكِينَ لَاهِيَةً ** وَالمُحِبُّ يَنتَحِبُ
يا غزالًا - شعر: أبي نواس
يا غَزَالًا فِي كَثِيبِ ** تَمَّ فِي حُسْنٍ وَطِيبِ
يَا قَرِيبَ الدَّارِ مَا وَصْـ ** ـلُكَ مِنِّي بِقَرِيبِ
يَا حَبِيبِي بِأَبِي أَنْـ ** ـسَيتَنِي كُلَّ حَبِيبِ
لِشَقَائِي صَاغَكَ اللَّـ ** ـهُ حَبِيبًا لِلقُلُوبِ