للأنسان بعدان بعد مادي. وبعد روحي.ولكن ..في حالة تغلب البعد المادي على البعد الروحي..فأن هذا ألانسان يمسي يعبد الله على حرف أي على شرط العطاء المادي الدنيوي وغياب هذا العطاء أنفك من تمسكه العبادي..أي انقلب على وجهه.......لذا فعلى الإنسان أن يهتدي بما جاء الله به من عقيدة ألايمان . بالله. للوصول للعقيدة الراسخة المتنامية من منطلق البعد الروحي.المتسامي. حتى يهذب مسار البعد المادي عنده...وفق الأيمان بالله .فيزداد نورا في مفردات حياته...ورضا من الله تعالى .على عبادته......والله الموفق. لذلك....