هذا الأستاذ درسنا مختصر المعاني للتفتزاني حفظه الله
@khuludnabaa18052 жыл бұрын
جزاكم الله خير الجزاء ورفع قدركم
@MohamedMohamed-pq4st5 ай бұрын
سبحان الله
@MohamedMohamed-ni2ur3 жыл бұрын
مشاء الله
@محمدالهنانئ-ض2ف2 жыл бұрын
شكرا ❤️❤️
@jkjkjjjj-y1k10 ай бұрын
اكرمكم الله.
@kristall-klar Жыл бұрын
❤جزاكم الله خيرا.
@goodhtamh2 жыл бұрын
الضيف شاطر جدا جدا ما شاء الله
@التفاؤلبوابةالنجاح Жыл бұрын
" الأسباب الموجبة لمحبة الله سبحانه وتعالى " الحمد لله رب العالمين ولا عدوان إلا على الظالمين والعاقبة للمتقين والصلاة والسلام على المصطفى الأمين أما بعد : قال الله تعالى: [قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ] [آل عمران: 31] فمن أراد محبة الله عز وجل ومحبة رسوله صلى الله عليه وسلم فعليه بطاعته فيما أمر وتصديقه فيما أخبر واجتناب ما نهى عنه وزجر وألا يُعبد الله إلا بما شرع فعن أبي هريرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه».(رواه البخارى ومسلم ) . ذكر ابن القيم رحمه الله في كتابه مدارج السالكين عشرة أسباب موجبة لمحبة الله عز وجل وهي: 1- قراءة وحفظ كتاب الله تدبراً وتفسيراً قال تعالى: [أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ القُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا] [محمد: 24] وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «خيركم من تعلم القرآن وعلمه» ( رواه البخارى ) وقال النبي صلى الله عليه وسلم : «اقرؤوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه» (رواه مسلم) . 2- تقديم محاب الله على محابك عند غلبات الهوى والنفس والشيطان والدنيا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «إنك لم تدع شيئاً لله إلا أبدلك الله به ماهو خيراً منه» (رواه الإمام أحمد في مسنده) . 3- التقرب إلى الله عز وجل بالنوافل والسنن القولية والفعلية بعد أداء الفرائض فعن أبي هريرة رضى الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه تبارك وتعالى «من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب وما تقرب إليَّ عبدي بشيء أحب إليّ مما افترضته عليه ولا يزال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها ولئن سألني لأعطينه ولئن استعاذني لأعيذنه» رواه البخارى . 4- مداومة ذكر الله عز وجل فنصيبك من محبة الله عز وجل على قدر نصيبك من ذكره فعن عبدالله بن بُسر t قال أتى رجلٌ إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله: إن شرائع الإسلام قد كثرت علينا فبابٌ نتمسك به جامع قال: «لا يزال لسانك رطباً من ذكر الله عز وجل».رواه الترمذي واللفظ له قال: (حسن غريب) وصححه الألباني. 5- التفكر والتدبر بأسماء الله وصفاته وآياته ومخلوقاته قال تعالى: [الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ] [آل عمران: 191]. 6- شكر النعم الظاهرة والباطنة فمداومة الشكر والحمد سبب في بقاء وزيادة النعم قال الله تعالى: [وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ] [إبراهيم: 7]. 7- انكسار القلب وخشوعه وخضوعه والانكسار وهو من أهم الأسباب قال تعالى: [أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آَمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الحَقِّ] [الحديد: 16]. 8- قيام الليل وخاصة في الثلث الآخر منه وذلك بفعل الطاعات والقربات لله عز وجل من صلاة وقيام وقراءة للقرآن ودعاء واستغفار وذكر لله عز وجل. فعن أبي هريرة رضى الله عنه قال: قال رسول صلى الله عليه وسلم «ينزل ربنا إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له» "رواه البخارى ومسلم" وقال الله تعالى: [وَبِالأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ] [الذاريات: 18]. 9- الصحبة الصالحة فإنها تُعين على الخير قال الله تعالى: [وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالغَدَاةِ وَالعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا] [الكهف: 28]. وقال الإمام الشافعي رحمه الله: (لولا صحبة الأخيار وقيام الأسحار لكرهت البقاء بهذه الدار) والرجل من جليسه والصاحب كحامل المسك ونافخ الكير فحامل المسك تجد منه رائحة طيبة أو يهديك ونافخ الكير تجد منه رائحة خبيثة أو يحرق ثيابك. 10- الابتعاد عن كل شيء يحول بينك وبين الله سبحانه وتعالى من المعاصي والمنكرات والذنوب والآثام فإنها تطغى على القلب حتى يتغشاها فلا يعرف معروفاً ولا ينكر منكراً فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو ويقول: «اللهم إني أسألك فعل الخيرات وترك المنكرات وحب المساكين» (رواه الترمذي وصححه الألباني) .
@jkjkjjjj-y1k10 ай бұрын
❤
@hamidennaciri46642 жыл бұрын
قوله تعالى مخاطبا ابليس : ما منعك ان لا تسجد اذ امرتك . ما هو وجه البلاغة فيه ؟ و قد قال في موطن اخر : ما منعك ان تسجد ......ما هو المعنى الذي يريد ان يوصله في كل موضع ؟ و شكرا .
@khuludnabaa18052 жыл бұрын
فرق بين دلالة الضمير ودلالة اسم العلم الاسم الظاهر (الله عز وجل)