على شط بحر الحقيقة نصبوا الرجال علامات صفوا الكراسى مراسى للرجال علامات واللى اتحسب اتنسب كتبوه من البدايات واللى اعترض علينا انطرد مات بالحسرات واللى اتته العناية ركب السفينة وفات ينظر بعينه يشوف سيدنا النبى صاحب الوجنات يا آل بيت النبى هو الهزيل ينفات قالوا بلاش معيرة ده احنا مع الندهات وان قصر الحي فينا تفزع المقامات وتسمع لأهل الحب بالليل بكا وأنات جسمهم مبتلى من قلة الراحات لما تروح حيهم تلقى عليه لمات اما هما بيصرخوا من شدة الويلات في كل ليلة تلقى مغرم صبابة مات اصل العناية صدف واللى ينولها مات وان كنت عايز تشوف السيدة زينب كتر من الآهات وادخل ديوان الرئيسة تصبح من السادات